لماذا وإلى أين ؟

مصرع 10 أشخاص وإصابة آخرين في حادث مروع بمنعرجات أزيلال(صور)

شهدت الطريق الرابطة بين أيت بولي وأيت بوكماز، بإقليم أزيلال حادث سير مروعة، زوال اليوم  الأحد، أدت لوفاة 10 أشخاص، وإصابة 6 آخرين بجروح متفاوتة الخطورة، إثر انقلاب حافلة النقل المزدوج بإحدى المنعرجات.

وحسب المعطيات المتوافرة، من مصادر متطابقة، فإن الحادث الذي وقع حوالي الساعة الثانية و النصف بعد زوال اليوم الأحد 17 مارس الجاري، جاءت بعدما انحرفت حافلة للنقل المدوج من أعلى الجبل.

وأكدت المعطيات ذاتها أن “أغلب الضحايا أساتذة وأستاذات وأطفال كانوا يستقلون سيارة النقل المزدوج من مركز أزيلال إلى أيت بولي وذلك لاستئناف الدراسة غدا الاثنين”.

وفور علمها بالحادث حلت بعين المكان السلطات المحلية بمختلف تلاوينها من أجل انتشال الجثث ونقل المصابين إلى المستشفى.

احصل على تحديثات فورية مباشرة على جهازك ، اشترك الآن

5 1 صوت
تقيم المقال
من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

2 تعليقات
الأكثر تصويتا
أحدث أقدم
Inline Feedbacks
View all comments
Abdo
المعلق(ة)
18 مارس 2024 04:49

وزارة النقل و السلطات المغربية في شخص مصالح الدرك الملكي تتحمل كامل المسؤولية عن هذه الحوادث المأساوية المتكررة ل ‘ ترونزيتات “….مركبات جد جد مهترئة و يتكدس فيها عشرات المواطنين البسطاء و تجوب بهم مناطق جبلية نائية وعرة… وكل هذا _بالطبع_ أمام أنظار الدرك الملكي…يجب إيقاف هذه المجازر الطرقية المتكررة فورااااا….الله ياخذ فيكم الحق أوخلاص…

MRE de Montpellier
المعلق(ة)
17 مارس 2024 19:31

Le 4 ieme Pouvoir C’est vous = (les Médias) Nous vous conjurons, de presser le Ministre de transport à agir vite .Ne pas laisser faire comme fut Monsieur Réba…..et Monsieur Bou…… l’Opération Marhaba 2024 , est pour bientôt nous appréhendons la conduite au Maroc .Les Marocains ils ne sont pas bien formés par leur Moniteurs au Code UNIVERSEL international DE LA ROUTE , l’hécatombe qui dure depuis 50 ans .Nous avions proposé dans le passé à un ministre de l’époque Bo…..Nous MRE de prendre en charge la formation en Europe de 12 Moniteurs à nos frais , pour faire tomber l’hécatombe Nous n’avions pas été écoutés hélas

يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

2
0
أضف تعليقكx
()
x