برلمانية بلجيكية من أصل مغربي تتضامن مع رفيعة المنصوري
أعلنت البرلمانية البلجيكية عن جهة بروكسل، فيرونيك لوفرونك، تضامنها مع البرلمانية السابقة عن حزب الاستقلال ونائبة رئيس مجلس جهة طنجة تطوان الحسيمة، رفيعة المنصوري، على خلفية ما وصف بـ” الفضيحة الأخلاقية والقانونية” لنور الدين مضيان، التي هزت أركان حزب الاستقلال.
وقالت لوفرونك، البرلمانية البلجيكية من أصل مغربي، في تغريدة لها على حسابها على “تويتر والفايسبوك”، “إنني أشعر بالقلق إزاء قضية رفيعة المنصوري”، مضيفة “لقد وقعت السياسية والمنتخبة المغربية رفيعة المنصوري ضحية لتحرشات جنسية وكراهية للنساء منذ أشهر من رجل يتمتع بصلاحيات كبيرة، رئيس فريق حزبه بمجلس النواب ورئيس الأغلبية الحكومية بالمجلس ذاته”.
وأعربت السياسية البلجيكية عن استغرابها “من عزوف بعض أفراد الطبقة السياسية المغربية، الذين ينبغي عليهم استغلال هذه الفرصة للوقوف بصوت واحد لإدانة هذه الممارسات في مجال السياسة”.
وترى لوفرونك أن ما أقدم عليه مضيان “أمر مؤسف في ظل المناخ الحالي، خاصة أن المغرب حقق تقدما هائلا في قضية المرأة، خاصة بفضل قيادة الملك محمد السادس”، مبرزة أنه “تم تنفيذ عدد من الإصلاحات، وهو ما يمنحني الأمل في مستقبل أكثر عدلاً ومساواة”، وفق تعبير المتحدثة.
يشار إلى أن البرلمانية السابقة عن حزب الاستقلال وعضوة مجلس جهة طنجة تطوان الحسيمة، رفيعة المنصوري، كانت قد جرّت رئيس فريق الحزب بمجلس النواب وعضو لجنته التنفيذية، نور الدين مضيان، إلى القضاء بتهم ثقيلة.
وتتهم المنصوري مضيان بمجموعة من التهم التي يجرمها القانون، من قبيل “الابتزاز، التشهير، السب والقذف، الخوض في الأعراض، التحقير، التهديد بتدمير الحياة الخاصة، استغلال النفود..”.
Les femmes et les filles Marocaines; 1Premierment Elles doivent Exiger leur liberté 2) Elles doivent Pratiquer effectivement leur Liberté 3)Elles doivent refuser la soumission à l’homme 4) Elles doivent Oser tout dénoncer sans tabous la (HCHOUMA) Quant on voit que certains jeunes ils exigent la virginité de la fille sans l’imposer à lui même