2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

أصابت بوادر الانفراج في العلاقات المغربية الفرنسية، في الآونة الأخيرة، وما أعقبها من زيارات متتالية لمسؤولين فرنسيين بارزين إلى المغرب، وما يحمل ذلك من مؤشرات حول تغير منتظر في موقف باريس من قضية الصحراء، جبهة ”البوليساريو” الانفصالية بالسعار.
ودشنت ”البوليساريو”، حملة هجوم على المسؤولين الفرنسيين، بدءا بالسفير الفرنسي بالمغرب، كريستوف لوكورتيي، إذ وصفت مضمون مداخلة له في ندوة بالرباط، حول موضوع العلاقات الفرنسية المغربية، بـ ”الخطيرة”، حين قال ذات السفير إن بلاده كانت دوما إلى جانب المغرب حتى خلال حربها ضد ”البوليساريو”، نهاية سبعينات القرن الماضي.

وزعمت الجبهة الانفصالية، عبر بيان، أن ما قاله السفير الفرنسي خلال ندوة بكلية العلوم القانونية والاقتصادية والاجتماعية بالرباط أكدال، يعد ”اعتراف بتورط بلاده العسكري والسياسي”.
وكان وزير الخارجية الفرنسي فرانك ريستر، قد أكد في مستهل زيارة إلى المغرب، أمس الخميس، أن باريس على استعداد للاستثمار إلى جانب الرباط في الصحراء المغربية.
ما يسمى بوزارة الإعلام في جبهة ”البوليساريو”، خرجت ببلاغ ضد السفير الفرنسي، الذي دشن المواقف الجديدة لإدارة ماكرون تجاه المغرب، خصوصا فيما يتعلق بمغربية الصحراء، التي فجرت أزمة غير مسبوقة بين البلدين استمرت لفترة مديدة.
ويبدو أن المواقف الآتية من قادة الانفصال لن تقف عن حدود السفير، ما دام أن كل المؤشرات تدل على أن فرنسا، عازمة على اتخاذ مواقف تتلاءم مع نظرة الرباط لهذا النزاع.

vous dites la Rage? Ces Barbares que la terre ait jamais porté, comme preuve de leur barbarie , ils ont emprisonné des Marocains pendant 25 ans ces surgeons du régime des caporaux ortis des collèges des cancres ces séparatistes téléguidés des décisions prises dans un cénacle des caporaux qui ne cessent de verser des aversions contre le voisin Maroc on a commis des erreurs qui ce sont transformés en ennemis à savoir i: r le Maroc est victime de sa Sagesse de sa civilité , de son humaniste de son bonne relation de voisinage