2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

قررت اللجنة الوطنية لطلبة الطب وطب الأسنان والصيدلة تأجيل تنظيم المسيرة الوطنية المقررة الأربعاء يوم 24 أبريل 2024، ليوم الإثنين 6 ماي 2024، تعبيرا عما سمته “حسن نية طلبة الطب” في تجاوز الأزمة وإعادة بناء جسور الحوار والتواصل.
وأكد طلبة الطب والصيدلة في بيان توصلت جريدة “آشكاين” الإخبارية بنظير منه، التعليق المؤقت لجل الخطوات الميدانية المعلن عنها سابقا، “استجابة لطلب مختلف الوسطاء (نقابة التعليم العالي، فرق البرلمانية، تمثيليات النقابية، هيئات المجتمع المدني..) الداعين إلى خفض مستوى التصعيد”، مع عدم إعلان ذات الفئة عن أي قرار يدعو أو يحيل لتعليق الإضراب المفتوح المُعلن عنه منذ 16 دجنبر 2024.
وجدد أطباء المستقبل التعبير عن “حسن النية والاستعداد اللامشروط للدخول في جولات حوار جدية بنية حلحلة الإشكالات المطروحة وإيجاد حل توافقي يضمن لهم جودة تكوين يرقى إلى تطلعات المواطن المغربي والطلبة ويعيدهم إلى أماكنهم الاعتيادية تجنباً لكل هدر للزمن الجامعي الذي يدفعون ثمنه في المقام الأول”.
واعتبرت لجنة طلبة الطب والصيدلة أن الوزارتين الوصيتين عن القطاع التعليم العالي والصحة لم يتفاعلا مع المطالب المرفوعة كتقليص سنوات التكوين الطبي وتوسيع أراضي التداريب الاستشفائية، وحل مشكل الزيادة المهولة في أعداد الوافدين، وتقديم معطيات السلك الثالث وكذا الزيادة في قيمة التعويضات..” وفق تعبير نص البيان.
ورفض الطلبة المحتجين ما اعتبروه “الأقوال الرائجة حول السنة البيضاء بانعكاساتها السلبية والجسيمة على الجسد الطلابي من هدر زمني، وضياع لجودة تكوين التي كانت ولازالت هم الطلبة الأول، ولما لها من تأثير سلبي حول التقدم السليم لمشروع تعميم التغطية الصحية والحماية الاجتماعية الذي تبناه المغرب كعنوان كبير ورئيسي لإصلاح المنظومة الصحية”.
ويشار إلى أن كليات الطب والصيدلة مهددة بشكل حقيقي بشبح “السنة البيضاء”، بعد إضراب كلي مفتوح عن الدراسة بلغت نسبة الانخراط فيه أزيد من 90 بالمئة منذ ما يزيد عن أربعة أشهر.
السنة الدراسية والتذاريب مشاو احمادي..كيف لبلاد حتى هي مشات احمادي..هاذيك البلاد ما كان فيها ما يتلبق هاذي 40 عام وباقي اليوم ما فيها ما يتلبق…
هل المطالبة بجودة التكوين من طلاب حصلوا على أعلى المعدلات في للباكالوريا يقتضي تنخيل المسؤولين لهم
لأكثر من ثلاثة أشهر ؟؟؟!!!
ما معنى اطباء المستقل
والله ماعندكم مراجعة لما تكتبون
هذا راه غير غيض من فيض