اعتقلت الشرطة الفرنسية، اليوم السبت 27 أبريل الجاري، سعيد بن سديرة، الناشط الشهير على مواقع التواصل الاجتماعي، والمعروف بتهجمة المتكرر على المغرب، كما أنه يقدم نفسه ”معارضا” للنظام الجزائري.
وأفادت ”مغرب انتلجنس” التي أوردت الخبر بناء على مصادر وصفتها بالمطلعة، بأن الإعتقال تم بالعاصمة الفرنسية باريس.
وذكرت بأن بن سديرة، الذي يقطن في لندن، مثل العديد من معارضي النظام الجزائري، مشتبه في أنه أجرى اتصالات مع جواسيس جزائريين متسللين إلى فرنسا لارتكاب اغتيالات ضد المعارضين من مختلف التوجهات.
وأوضح المصدر أن اعتقال بن سديرة تم بناء على معلومات دقيقة قدمتها المخابرات المغربية. وذكر الموقع أن الاعتقال بكشف إلى أي مدى وصل تصعيد الجزائر ضد المغرب وعلى كافة الجبهات.
وأورد المنبر الإعلامي ذاته، أن الأعمال الإجرامية التي ينوي الجواسيس الجزائريين ارتكابها، بمساعدة بن سديرة، كان سيتم إلصاقها للمغرب.
Merci à ceux et à celles qui veillent dans l’ombre sur la vies des Marocains et des Français et les autres dans le Monde Entier .Merci pour ceux et celles qui travaillent sans relâche pour nous permettre de vivre en sécurité et en Paix avec toutes les nationalités. Merci en fin aux Marocains et surtout aux services Français (la DGSI) qui veille très efficacement sur la sécurité de nous autres, importe peu les Origines et les ethnies
هذا ليس معارضا بل هو من ازلام المخابرات المنخرطين في جناح المقبور خالد نزار الذي كان يستعمله ويقدم له الحماية، ويبدو انه بقي متدبدبا بين الاجنحة المخابرتية الى ان سقط في هذا الفخ .