2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

هل تلجأ نبيلة منيب، الأمينة العامة السابقة للحزب الاشتراكي الموحد والنائبة البرلمانية، إلى القضاء، باعتبارها أحد أبرز ”المتضررين” من امتناعها عن تلقي لقاح ”كورونا”؟، بعد واقعة منعها الشهيرة من الدخول إلى البرلمان.
منيب أجابت على سؤال جريدة ”آشكاين” بقولها: ”أنا متضررة ودافعت عن نفسي وعلى الشعب معي”، وأضافت: ” كان تيقولو لينا كون تلقحتي كون هزونا بحال البهايم…”. كما أوضحت في نفس السياق أنها دافعت عن نفسها في حينها، مؤكدة أنها خلقت ”كي تواجه الضرر قبل أن يحصل”.
في سياق متصل، ثمنت نبيلة منيب، الحكم القضائي الرامي إلى تعويض الدكتورة الباحثة بجامعة ابن طفيل، نجاة التواتي، بسبب الأضرار الصحية التي لحقتها جراء تلقيها لقاح ”أسترازينيكا”.
واعتبرت منيب، ضمن تصريح لجريدة ”آشكاين”، الحكم بمثابة ”خطوة تطور في القضاء المغربي، بأن يبُت في مثل هذه القضايا، في الوقت الذي لم يظهر فيه بعد تقرير الدولة المغربية حول الجائحة…”.
وأكدت المتحدثة أن السيدة المتضررة ”سعيدة” بالحكم، لكون القضاء ”أنصفها ليس فقط بالمبلغ المالي لأن صحة الإنسان لا تقدر بملايين الدراهم، ولكن هذا إنصاف”.
في سياق ذي صلة دائما، قالت نبيلة منيب، إن العديد من الدراسات العلمية الرصينة أجرت تقييما لجائحة ”كوفيد-19” ككل، وتعامل الدول معها على مستوى احترام القوانين والحريات بالخصوص ولا على مستوى صحة الإنسان.
وأوضحت في نفس المنوال، أن تقارير ذات الدراسات أظهرت أن نسبة الوفيات ارتفعت بشكل كبير، رغم أنه لا يمكن الجزم أنه مرتبط بالجائحة في ظل الحاجة إلى إثبات.
لكن الأستاذة والباحثة في علم البيولوجيا، منيب، عادت لتؤكد أن تقارير صدرت، إلى جانب دراسات علمية، حول لقاح ”استرازينيكا”، وكيف أن الشركة السويدية البريطانية المتعددة الجنسيات المنتجة له، قررت أن تسحب اللقاح لأنه يؤدي إلى مضاعفات.
وأوضحت منيب أن هناك براهين علمية تؤكد بما لا يدع مجالا للشك، أن هناك مضاعفات بعد تلقي لقاح ”استرازينيكا”، في حين أن اللقاحات الأخرى تحتاج إلى دراسات لتحديد مدى تأثيرها على الإنسان، لإثبات ما إذا كان لديها أثار جانبية من عدمه، مشيرة إلى أن الطبيعة والإنسان مستهدفين في هذا المشروع.
Depuis que la justice Marocaine a donné Raison à une malade soignée par Astrazénéka la Majorité des gens ils vont tenter d’obtenir pareil ! vraiment tentant
هذه مزايدات هي لم تأخذ التلقيح اصلا ثم هي تعلم جيدا ان اي لقاح واي دواء له آثار جانبية كل الأدوية في العالم حتى ذلك الذي تلقاه منيب يترك اثارا جانبية عند البعض وقاعدة الاستعمال هي عندما تكون الاثار ضعيفة وبنسبة لا تتعدى واحد في المئة يتم الاستعمال .باركة من خلق الهلع 12 مليون أخذوا التلقيح منذ ثلاث سنوات و الأمور عادية من حل أجله يرحل .لست ادري هل منيب تعرف نهاية حياتها وكيف…الله وحده يعلم ..
صحتنا بخسة ورخيصة كان من الاولى أن يقولوا لنا في البداية أن له أضرار خطيرة تتمثل في تخثر الدم المؤدي إلى الوفاة وهذا لايغتفر ولكن الجهة الوصية تسترت عن الموضوع لأننا حقل تجارب للقاح اخطر من كرونا .نحن الآن نعاني ولكن ليس هناك دعم بخصوص الأدوية
هناك صمت القبور ..
انا طبيب مغربي متقاعد في الديار الفرنسية، منذ بداية تلك المهزلة او الجاءحة..لم أكن اثق فيما يقال في الصحافة ورفضت انا وزوجتي وابني التلقيح وكنت ضد إجراء البيسي اير حيث اننا كنا ممنوعين من السفر عبر القطار والطاءرة..والحمد لله كنت على حق.