2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]
نقابة “موخاريق” تدافع عن السيارات الفارهة للوزيرة مزور

في سابقة غير معهودة وسط النقابات، انبرت النقابة الوطنية لإصلاح الإدارة، التابعة للاتحاد المغربي للشغل، للدفاع عن فضيحة السيارات الفخمة التي اقتنتها وزيرة الانتقال الرقمي وإصلاح الإدارة، غيثة مزور، بملايين الدراهم من المال العمومي.
وانتصبت نقابة موخاريق ”هيئة دفاع” عن الوزيرة، ووصفت في بلاغ، إثارة القضية بـ ”حملات التشويش الممنهجة وتزييف الحقائق التي تروج لها بعض الأطراف من أصحاب المصالح الخاصة والانتهازية، خدمة لأجندات بعيدة كل البعد عن المصالح الفعلية والحقيقية للموظفات والموظفين”.
وحاولت ذات النقابة إيجاد مخرج لمأزق صفقات السيارات الفخمة المثيرة للانتقادات، بمبرر ”تحديث حظيرة السيارات التي أصبح معظمها (12 سيارة) متهالكة وغير صالحة للاستعمال وفق المعايير المعتمدة من طرف الشركة الوطنية للنقل واللوجستيك”.
واعترفت النقابة أن جزءا من هذه السيارات كانت مخصصة لبعض موظفي الوزارة لنقلهم من وإلى مقرات العمل، وللقيام بـ ”المأموريات والمهام”، عبر التجوال بها داخل مدينة الرباط وفي مختلف ربوع المغرب.
ليس هذا فقط، بل إن ذات النقابة تتحدث في نفس البلاغ، عن عزم الوزارة توفير 6 حافلات أيضا، والغرض دائما نقل موظفي الوزيرة من وإلى مقرات العمل داخل مدينة الرباط والمدن المجاورة.
ولأجل الغرض نفسه، ستنظم مباراة لتوظيف 7 سائقين، سيتم إجراؤها بتاريخ 26 ماي 2024، وذلك لـ ”سد الخصاص الناتج عن إحالة عدد من الموظفين الذين كانوا يمارسون مهام السياقة على التقاعد”.
كما أكدت أن الوزارة على قدم وساق، عبر فتح طلب عروض، لاقتناء 17 سيارة نفعية، الغرض منها، وفق زعم النقابة، ”معالجة الصعوبات والإكراهات المتعلقة بتنقل أطر وموظفي الوزارة بمناسبة القيام بالمأموريات والمهام، داخل مدينة الرباط وفي مختلف ربوع الوطن”، بمبرر أن بعض أطر الوزارة ”كانوا يضطرون، في بعض الأحيان، للتنقل باستعمال سياراتهم الخاصة لحضور اجتماعات رسمية”.
لهم نصيب من الصفقات ويركبون سيارات مثلها.
لماذا لم تدافعوا على المتقاعد. لماذا لم تدافعوا على غلاء المعيشة. لماذا لم تدافعوا على التعاقد.لماذا لم تدافعوا على البطالة.
Les sages ils nous ont laissé des expression terriblement justes et réelles et rationnelles , (tu veux quoi Monsieur le Pauvre? il répondit : je veux une Bagues!! eh oui la dette du Maroc elle dépasse des Milliards , comment est ce possible? qu’une ministre se permet de commettre un tel achat ? folie de grandeur est la vanité comme signe de richesse de la misère ? où la responsabilité ?Pauvre mentalité
وا سي موخاريق! الله يعطينا وجهك !
هادي هي النقابة وإلا فلا.ولكن يْدِرْها
الدعم السخي لي حصلات عليه القابات
وهل بقيت في المغرب نقابات؟وهذا هو سبب الهروب الى التنسيقيات.
هذا هو مو ديال التخربيق!!
نقابات ههههه