لماذا وإلى أين ؟

وزير الدفاع الإسباني الأسبق خوسيه بونو يختار الاستقرار بالمغرب

يبدوا أن وزير الدفاع الإسباني الأسبق، الاشتراكي خوسيه بونو، قد اختار الاستقرار في المغرب، خاصة مع تحسن العلاقات الإسبانية المغربية مؤخرا، وتواجد الاشتراكي الأندلسي، إنريكي أوخيدا، كسفير لإسبانيا في المغرب.

وحسب ما أوردته مصادر إعلامية إسبانية، فإن بونو اختار بناء منزل فاخر بمدينة طنجة، التي تعد حاليا واحدة من المحركات الاقتصادية الرئيسية للمغرب، بعد الدار البيضاء، الشيء الذي يرجع بشكل أساسي إلى التزام الملك محمد السادس بتطوير المدينة. حيث تم تجديد منطقة ميناء طنجة المدينة بالكامل بهدف أن تصبح وجهة للسياحة والرحلات البحرية عالية الجودة.

وقالت المصادر، أن خوسيه بونو يقضي فترات طويلة في مدينة طنجة، حيث يأوي زوجته السابقة، آنا رودريغيز موسكيرا، التي يحافظ معها على علاقة ممتازة والتي لا يتكلف برعايتها. كما أن أطفاله أميليا، وآنا أو صوفيا أو خوسيه بونو الإبن، هم من محبي هذه المدينة، التي لديها نشاط أكثر بكثير من أصيلة المجاورة لها والتي تعد وجهة مفضلة أخرى للإسبان، وخاصة المجتمع الراقي الإشبيلي.

وأضافت الصحيفة، أن بونو إنشاء مقر إقامته في منطقة دار بارود، وهو الجزء العلوي من مدينة طنجة القديمة، حيث يتمتع بمناظر خلابة لميناء طنجة المدينة والميناء الترفيهي، ويقع على بعد ربع ساعة بالسيارة من قصر الملك السعودي سلمان، الواقع في منطقة جبل كبير، بالضبط في غابة الرميلات.

احصل على تحديثات فورية مباشرة على جهازك ، اشترك الآن

من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.

3 تعليقات
Inline Feedbacks
View all comments
محمد بطاح
المعلق(ة)
21 مايو 2024 04:43

مرحبا بكل من يريد الاستقرار فبلدنا
هذ يعني بلدنا احسن بلدان في العالم بأرادة ملكنا محمد السادس حفضه الله ورعاه

احمد
المعلق(ة)
20 مايو 2024 13:07

هذا تجدير للاستخبارات العسكرية الاسبانية بالمغرب من خلال توطين الرؤوس الكبيرة.

Nasser
المعلق(ة)
20 مايو 2024 12:30

Le repos du guerrier. Il n’y a pas mieux que le maroc. Les ex quelque chose doivent juste dire du bien du plan d’autonomie. Juste ça et de temps en temps.

يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

3
0
أضف تعليقكx
()
x