فضيحة جنسية تجر قيادية بجماعة العدل والإحسان إلى السجن
أدانت المحكمة الابتدائية بوجدة قيادية بجماعة “العدل والإحسان” بنفس المدينة على خلفية تورطها في فضيحة جنسية من العيار الثقيل، رفقة قيادي بذات الجماعة بجرادة.
الواقعة تعود أطوارها إلى يوم 6 من شهر غشت الجاري، حينما اعتقلت السلطات الأمنية بجرادة، في حالة تلبس، كلا من “ف.سكرانات”، مسؤولة عن القطاع النسوي بجماعة العدل والإحسان بوجدة، و”م. أوبغيل”، المسؤول المحلي بالدائرة السياسية للجماعة بجرادة, وهو أيضا أحد قياديي الحراك بالمدينة نفسها وهما في أحضان بعضهما.
وبعد متابعة المتهمين المذكورين في حالة اعتقال تمت إدانة “ف.سكرانات” بالسجن شهرا نافذا بتهمة الفساد فيما تم إطلاق سراح و”م. أوبغيل”، بعد تنازل زوجته عن المتابعة بتهمة الخيانة الزوجية.
فين مشات حقوق الافراد وحق الفرد في جسده
“وهما في أحضان بعضهما”
هذا غير كافي لإتبات تهمة الخيانة. كل هذه المسرحيات ماهي إلا حركات المخزن لضرب تيار الإسلام في المغرب
المرأة تدخل إلى السجن والرجل متزوج يدخل الى بيته. اي عدل هدا ؟ هدا حقد المرأة !
يتكملون عن الالتباس… في حضنهم ! مدا يعني هدا ؟ الفساد هو سرقات المال العام،،، وللاساف لم يعرفون طريق المحكمة و لا السجن !
سبحان الله. ذلك يذكر بفضيحة المساعدة على القذف في المنصورية