2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

لا يمكن أن تجلس في أحد مقاهي مدينة طنجة أو مطاعمها، أو أن تمر من أحد شوارعها خلال الأيام الأخيرة، دون أن يصادفك متسول، على اختلاف أعمارهم وأجناسهم، خاصة في المناطق السياحية، دون أن تلاحظ أي إجراءات فعلية من أجل إيجاد حلول لهذه الظاهرة من طرف السلطات المعنية، حتى أن الظاهرة وصلت إلى عناوين الصحف الإسبانية.
وفي هذا الصدد، قالت صحيفة “إل فارو”، في تقرير بعنوان “السياحة في المغرب: انتشار المتسولين في وسط طنجة”، (قالت) إن مدينة طنجة عرفت تزايدا في أعداد المتسولين، خاصة خلال شهر يونيو المنصرم، فيما يشبه “الغزو” أو “فيضان المتسولين”.
وأضافت الصحيفة، أن هؤلاء المتسولين ينشطون بشكل كبير على بوابات مراكز التسوق الرئيسية، والمناطق السياحية التاريخية والشوارع الرئيسية في طنجة، حيث أبدى سكان المدينة على غرار زوارها استيائهم من مضايقات هؤلاء المتسولين الموجودين في جميع أنحاء المدينة، وحتى في الأحياء والمناطق السكنية.
وفي السياق ذاته، فقد تعالت أصوات الناشطين على مواقع التواصل، مطالبة سلطات مدينة طنجة باتخاذ تدابير جذرية من أجل الحد من هذه الظاهرة التي تخدش الصورة السياحية للمدينة، وتضايق السكان والسياح على حد السواء.
يجب القيام بحملة لجمع المتسولين وإجراء تحقيق في وضعياتهم الحقيقية وضبط اماكن سكناهم وتسجيل معطيات حقيقية عن اوضاعهم المعيشية، ومعاقبة من يستعملون التسول كحرفة، وضبط اسمائهم لمعاقبتهم في حالة العود، وتقديم العون لمن هم في هشاشة فعلية.
دون نسيان اصحاب السترات الصفراء و محتلي الشواطئ بالمظلات و الكراسي دون سند قانوني
وباغيين نديرو كاس العالم….يارب مانتحشموش امام العالم. السعاية والسرقة والعنف ….يارب استر
هادشي ولا فاحش خاص الزجر واللي حصل الحبس كاين اللي عندو وماتايشبعش خاص الاي حصل يحققو معاه ويجبد داك الفلوس تمشي للخزينة داك الساعة قول لشي حد يبقا يسعا