2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]
أصحاب “الطاكسيات” ينتفضون ضد مشروع حافلات “باص واي” بأكادير
يبدو أن مشروع حافلات “أمل واي” الذي يدخل ضمن مشروع التهيئة الحضرية لمدينة اكادير، والذي أعطى الملك محمد السادس انطلاقته في فبراير من سنة 2020، قد يعاكس مصالح أصحاب سيارات الأجرة بفئتيها بمدينة أكادير.
هذا ما أشارت إليه الجمعية المهنية لأرباب ومستغلي وسائقي سيارات الاجرة الصغيرة بأكادير، التي اعتبرت مشروع حافلات “أمل واي” الذي وصفته بـ”الوافد الجديد” من شأنه أن يربك قطاع سيارة الأجرة بالمدينة.
وترى الجمعية في بلاغ لها أن سيارات الاجرة الصغيرة ستضرر في بعض الخطوط التي تمر منها هذه الحافلات، منها شارع محمد الخامس، شارع الحسن الثاني، شارع عبد الرحيم بوعبيد وشارع الحسن الاول، وذلك بسبب ضيق الطريق المخصص لسيارات الخواص وحافلات النقل العمومي وسيارات الأجرة.
وكشفت الجميعة أن “فئة واسعة من الزبناء ستشرع في استعمال حافلات “باص واي” نظرا لثمنها المناسب الذي لن يتجاوز 8 دراهم، مع الخدمة الجيدة ومن أجل ربح الوقت”، وهو ما لن يكون متوفرا في سيارات الأجرة بسبب اختناق حركة السير.
من جهة أخرى، أكد الإطار المهني أن “سيارات الأجرة من الحجم الكبير، هي التي ستكون المتضرر الأولى من المشروع الجديد، لأن بعض الأحياء بمنطقة تكوين تعاني من قلة سيارات الاجرة وحافلات ألزا، شأنها شأن المنطقة الصناعية تاسيلا”، وهو الذي سيحله المشروع الجديد لأن المواطنين لن ينتظروا سيارات الأجرى وحافلات “ألزا” بعد ذلك.
يذكر أن شركة التنمية المحلية أكادير الكبير للنقل والتنقلات الحضرية، كشفت، يوم الأربعاء 24 يوليوز الجاري، عن أولى الحافلات ذات الجودة العالية “أمل واي” التي ستجوب شوارع مدينة أكادير قريبا.
ومن المرتقب أن ينطلق المشروع بمجرد الحصول على جميع الحافلات، إذ أن الموعد رهين بالتعاقد الجديد الذي حددته وزارة الداخلية، الرامي إلى الرفع من حافلات “أمل واي” وجودتها وكذا مسايرة النقل الحضري الموازي للتطور الذي يشهده قطاع النقل بأكادير.
بعض اصحاب الطكسيات فرعنة وفتوات موجودين للعنف والشتايم وقلة الادب
اليوم جاء اىفج من عند الله ،والفرعنة
انتهى عهدهم. الله يمهل ولا يهمل
اصحاب الطاكسيات ولا ما يهز بنادم حتا يكول ليك هو فين غادي يعني كنتي فطريقوا يهزك كان غادي عند شي كليان والله لا ركبتي وخاص بنادم يكون بوحدوا مايهز جوج ولا تلاتة ويدور بيك منين قال ليه راسوا أما شي أطباء فمارينا كيتعاملوا معانا بحال السواعدة كيقول ليك 100 درهم راني من الصباح وانا مبلاصي كون غير حيدوهم بصفة نهائية
يناورون لانتزاع حق المرور في خط الباسواي. وبعدهم الطوفان فقط لا أقل ولا أكثر. كما فعلوا عندما احتجو على ثمن الغازوال واغلقوا افواههم بدريهمات الدعم
اصحاب طا كيسي يحبون الجشع و الاحتكارية
ولماذا حينما يتضرر المواطن من الوقوف ساعات في طوابير وتتعطل مصالحه لم ينتفضو رغم شكاوى المواطنين لهم باعتماد نظام يخدم مصلحة المواطن والسائق وليس اعتماد مايخدم مصلحة السائق على حساب مصالح المواطنين بالعكس المشروع جاء حلا لازمة المواصلات باكادير على الاقل لمناطق معينة ونتمنى ان يشمل كل الجهات والمرافقة الأساسية بالمدينة
صحاب الطاكسيات ما بغاوش التنمية بغاو يبقاو فداك العصر الحجري،تشير عليه ما يوقف ليك اولا ما تلقاهم
كان اصحاب الطاكسيات يحاربون اندرايڤ و الان زادهم الله باص امل واي… لو كان اصحاب الطاكسيات يقومون بعملهم من الغول لمل وصلوا الى هذا الباب المسدود
مشروع فاشل لا يلبي الحاجة المطلوبة إلا لفئة قليلة التي توجد على مقربة من نقطة الركوب والوصول غير دالك ليس له جدوى
لانه لايمكن لسكان انزكان والدشيرة ولا بعض الأحياء الأخرى أن يستعملون.
الحل هو تحويل سيارات الاجرة الكبيرة حسب رغبتهم الى خطوط اخرى في المحيط الحظري لسد الخصاص وخلق التوازن.