2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

أدانت السكرتارية الوطنية للجبهة المغربية لدعم فلسطين ومناهضة التطبيع استعدادا مكتب الاتصال الإسرائيلي بالرباط لاستقبال مسؤول إسرائيلي جديد مكان دافيد غوفرين، داعية من جديد إلى وقف التطبيع.
وأوضح مناهضو التطبيع، في بلغ لهم أن “السكرتارية الوطنية للجبهة المغربية لدعم فلسطين ومناهضة التطبيع، تدارست في اجتماعها ليوم السبت 3 غشت 2024، أبرز مستجدات القضية الفلسطينية، خاصة ما يتعلق باتساع دائرة الصراع مع الكيان الصهيوني، ولجوئه اليائس إلى أسلوب الاغتيالات للتغطية على فشله العسكري في إخضاع المقاومة الفلسطينية ووقف الدعم الثمين لها من طرف المقاومة في لبنان واليمن والعراق، وعكس ما كان ينتظره العدو فإن اغتيال القادة الشهداء اسماعيل هنية وفؤاد شكر لم يفض سوى إلى المزيد من الالتفاف الشعبي حول المقاوم”، وفق لغة البلاغ.
وسجلت الهيئة ذاتها ما وصفته بـ”التفاعل الشعبي مع نداء الفصائل الفلسطينية بجعل يوم 3 غشت يوما للتضامن مع الشعب الفلسطيني عبر العالم”، مشيدة “بالتضامن الواسع في مختلف بلدان العالم مع الشعب الفلسطيني وقضيته العادلة ونضاله التحرري المشروع”.
وعبرت عن اعتزازها “بالنجاح الكبير لليوم الوطني 17 المنظم هذا اليوم (3 غشت 2024)، حيث تجاوبت ما لا يقل عن 45 مدينة مع نداء الجبهة وخرجت في تظاهرات حاشدة داعمة للمقاومة منادية بوقف حرب الإبادة المدعومة أمريكيا بشكل مباشر ومنددة بتواطؤ المنتظم الدولي ومستنكرة للتطبيع مع العدو الصهيوني”.
واستغربت السكرتارية في بلاغها “لموقف السلطات المغربية لعدم بعث برقية تعزية على إثر اغتيال القائد السياسي اسماعيل هنية، ولزم الصمت المطبق بخصوص إقدام الاحتلال على إبعاد إمام المسجد الأقصى بسبب نعيه الشهيد هنية في خطبة يوم الجمعة المنصرم”.
واستنكرت ما وصفته بـ”الاستعداد لاستقبال مسؤول صهيوني جديد بمكتب الاتصال الصهيوني بالرباط مكان المجرم غوفرين، بدل الإنصات لنبض الشعب المغربي الذي يتعطش لقطع كل العلاقات مع كيان الاحتلال العنصري وإلغاء اتفاقية التطبيع والاتفاقيات المتفرعة عنها وإغلاق مكتب العار المشؤوم، وطرد المجرمين الصهاينة من بلادنا”.
وأعربت “عن ارتياحها الكبير لوحدة المقاومة في الميدان وفي إدارة المفاوضات”، داعية إلى “ضرورة الاستمرار في تجسيد وحشد كل أشكال الدعم والتضامن على مستوى فروع الجبهة وعبر مكوناتها ومجموعاتها المهنية”.
انا اتق في غضب السويديين .. الذين يخرجون من اجل نصرت القضية الفلسطينية.. هؤلاء كما نقول نحن بالدارجة العامية .. كيحتجو من نيتهم…..هنا في بلدنا المغرب يركبون ويتبجحون بالقضية.. لغرض في نفس يعقوب.. وبالاخص الظلاميين المتنطعين….
ياودي ما حرقكومش راصكم من الشمس، راه عباس صاقل وانتم مصدعينا، ناكلو من أجل الفقر والفساد الذي نخر البلاد
Celles et ceux qui sont contre de la Normalisation avec Israel ils oublient que Nous avons 2 Satellites Israeliens au-dessus de nos têtes ? Pour protéger le Maroc .Ces manifestants mieux qu’ils aillent NOMBREUX combattre avec le Hamas Iranien de Heszbollah ou bien envoyer des chèques ça fait 70 ans de Manifs sans rien avancer .Nous préférons Israel que le voisin de le l’Est et le voisin du Sud