2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

أفاد موقع ”مغرب انتلجنس”، بأن الجزائر لجأت إلى جان بول فيسكو، رئيس أساقفة الجزائر، وسيطا في محاولة لتهدئة التوترات مع فرنسا.
وأكد المصدر أن هذا التعيين يأتي في أعقاب الأزمة الدبلوماسية الحادة التي اندلعت بين البلدين بسبب موقف فرنسا الداعم للمغرب في قضية الصحراء.
ويعتبر فيسكو شخصية بارزة تحظى باحترام كبير من قبل السلطات الجزائرية، وله علاقات وثيقة مع الرئيس عبد المجيد تبون. يضيف المصدر.

تراهن الجزائر على دور الكنيسة في تقريب وجهات النظر مع فرنسا، خاصة وأن فيسكو يحمل الجنسيتين الجزائرية والفرنسية. وتأمل الجزائر أن يساهم فيسكو في إيجاد حل وسط يرضي الطرفين، ويفتح آفاقا جديدة للعلاقات الثنائية.
تشهد العلاقات الجزائرية الفرنسية توترات متزايدة منذ فترة، وتفاقمت هذه التوترات بسبب دعم فرنسا للمغرب في قضية الصحراء الغربية، وهو ما اعتبرته الجزائر تدخلاً في شؤونها الداخلية.
يواجه فيسكو تحديات كبيرة في مهمته، حيث أن الأزمة بين الجزائر وفرنسا عميقة ومعقدة. كما أن هناك قوى داخلية في كلا البلدين تسعى إلى تعميق الخلافات، مما يجعل مهمة الوساطة أكثر صعوبة.
يعتقد محللون أن تعيين فيسكو وسيطا هو مؤشر على رغبة الجزائر في الحفاظ على العلاقات مع فرنسا، رغم التحديات الكبيرة التي تواجهها. إلا أنهم يحذرون من أن نجاح هذه الوساطة يعتمد على العديد من العوامل، بما في ذلك مدى جدية الطرفين في إيجاد حلول، ودور القوى الإقليمية والدولية في هذا الملف.

Si Non? Où ils iront-ils se soigner les caporaux et leur famille gratuitement ? Si Non? où iront t-ils se soigner les fonctionnaires et leur famille de Taboune? Si Non? ils iront où étudier les étudiants et les Millions d’immigrés Algériens? Si Non? qui va fournir des aides généreuses aux caporaux militaires ? etc…..Taboune s’est vu commis comme d’habe une énième faute et le voilà il patine
شوف والله الجزائريين هذا هو طبعهم ، كامونيين، التسنطيحة في التلفزيون و في الخفاء تعاملات من نوع آخر
النيف في السما و الرجلين في لخرا
الصحراء المغربية
نظام الجزائر لا ملة ولا دين. خونة الاسلام ومذهب أهل السنة، فمن السقوط في احضان الشيعة الى التمسح بأعتاب الكنيسة، وتلك صفة المنافقين
فرنسا دولة لائكية . اذن ما قيمة الدبلوماسية (الدينية) التي لجأ إليها عمي تبون؟! خصوصا وأن فرنسا قريبة العهد بالمس بالمسيح نفسه من باب حرية التعبير بمناسبة افتتاح الألعاب الأولمبية! ألا يفكر عمي تبون بجد وتعقل في رفع حواجز مخيمات العار بتندوف ويترك المحتجزين والمغرر بهم يعودون الى. وطنهم الأم لأن الوطن /المغرب غفور رحيم؟!
تدخلا في شؤونها الداخلية. سطروا على هذه الجملة جيدا اذن الجزائر لها اطماع في الصحراء المغربية بينما البوليخايرو مجرد خونة وبيدق في يد الكابرانات فليشهد العالم على الخيانة المنحطة لجارة السوء