لماذا وإلى أين ؟

بكاء وإغماءات بعد تنقيل الشافعي..والأخير يرمي ببذلته أرضا (صور)

مباشرة بعد توصله بقرار تنقيله من المستشفى الإقليمي لمدينة تيزنيت صوب المركز الاستشفائي الاقليمي بمدينة تارودانت، رمى الدكتور المهدي الشافعي بوزرته البيضاء أرضا.

وجاء خلع ورمي الشافعي لوزرته البيضاء، خلال لقائه بعدد من المواطنين الذين استنكروا قرار التنقيل، قبل أن يتطور الأمر إلى بكاء وإغماءات في صفوف عدد من النساء اللواتي تحلقن حول “طبيب الفقراء”، والذي أصر على أنه لن يمتثل لقرار التنقيل.

وكان الشافعي قد أكد في تصريح لـ”آشكاين”، “على أنه توصل بقرار التنقيل إلى مستشفى تارودانت، وأن لم يستلمه ولم يوقع عليه”، معتبرا ذلك “قرارا تعسفيا”، وأنه “كان مدروسا من قبل”.

وأكد الشافعي أنه لن يسكت عما اعتبره “تعسفا في حقه” مشيرا إلى أنه “سيلجأ إلى القضاء الإداري”.

احصل على تحديثات فورية مباشرة على جهازك ، اشترك الآن

من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.

0 تعليقات
Inline Feedbacks
View all comments

يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

0
أضف تعليقكx
()
x