2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

يشهد السكن الاقتصادي بالصخيرات، المخصص لإيواء ساكنة الصفيح، تدهوراً ملحوظاً في مستوى المعيشة، حيث تحولت أحياؤه إلى فضاءات عشوائية تعج بالباعة الجائلين.
وقد أصدرت عدة جمعيات مدنية بيانا استنكاريا، شددت فيه على تفاقم الوضع، لاسيما بـ”إقامة الياسمين” و”السكتور 1″، حيث انتشرت الظواهر السلبية بشكل كبير، مما جعل ساكنة هذه الأحياء تعيش في ظروف مزرية، تفوق بكثير تلك التي كانوا يعيشونها في دور الصفيح.
وتساءلت الجمعيات عن أسباب هذا التدهور، وعن مدى جدية السلطات المحلية في معالجة هذه المشكلة، مؤكدة أن مقاربتها الحالية، المتمثلة في تحرير الواجهات الرئيسية، لم تساهم في حل المشكل، بل زادت من تفاقمه، حيث لجأ الباعة الجائلون إلى التسلل إلى الأزقة والشوارع الفرعية.
وطالب كل من المركز الوطني لحماية البيئة، المركز الدولي لحوار الثقافات والجمعية الوطنية لحقوق الإنسان، في بيان موجه إلى الوالي بالتدخل العاجل لوضع حد لهذه الفوضى، وتحويل هذه الأحياء إلى فضاءات آمنة وصحية، تلبي الحد الأدنى من احتياجات ساكنتها.
من مدينة هادئة إلى مدينة تحولت الى جرائم و فوضى و السبب هو جمع العدد لا يحصى من المستفدين في مكان واحد
الدولة هي التي تتحمل المسؤولية وكذلك المنعشين العقاريين في هذه الفوضى العارمة التي اصبحت تعم مدينة الصخيرات حيث تم بناء عمارات على شكل اقفاص فقط حيث انعدام المرافق الضرورية من اسواق نموذجية وغياب مستوصف صحي وكذلك المرافق الرياضية والمنتزهات زد على ذلك قلة وسائل النقل العمومي والاخطر من ذلك كثر السرقة وقطاع الطرق كل هذا سببه غياب الامن وأصحاب القرار لايهمهم راحة ولاامن وسلامة الساكنة لانعدام الضمير وروح المسؤولية والوطنية
يقول المغاربة المغرب… ايدا… مشى ..
فعندما كان يناقش المناضلين الشرفاء الانقياء الوطنيين الاكفاء .. كيف يجب ان يكون المغرب مستقبلا.. وكيف يجب محاربة الفساد انداك..وكيف سيكون التخطيط للنمو الديمغرافي.. كانت الدولة تزج بهم في السجون بتهمة خونة الوطن لخدمة أجندة خارجية… وها مدننا الان تعج بالملايين من الشباب والمراهقين..الذي ولدوا من إباء وامهات.. فقط همهم هو الإنجاب 6 على الاقل من الدرية..كلها يزيد برزقو.. لا تربية ولا تعليم فقط العنف اللفظي والعنف الجسدي…يملئون الشوارع وفي ايديهم سيوف الرعب… فكها يا من وحلها…
وكم من مقهور على الدص.. لا شغل له ولا ولا يحك رأسه ويتزوج…
اظن ان مسألة جمع العدد الهاءل المستفيدين من جهات مختلفة في مكان واحد خطأ فادح ومسألة غير مدروسة الخل الان بيد السلطة ماعليها سوى محاربة وبجدية وصرامة العشوائية التي يساهم فيها الباعة المتحجولون . حتى لا تصبح المدينة الهادئة الجميلة في خبر كان . فالصرامة والضرب بشدة على الفوضاويين ضرورة حتمية وهي الحل الوحيد. وتركيز الدوريات نهارا ومساء في المكان حتى يتثبت الامن والسكينة المعهود ين في المدينة .
من يتحمل مسؤولية سكان عشوائي غير لائق لسكن ضيعو الناس في البقاع
تحولت المدينة الصغيرة و الهادئة الى جوطية لا نضام لا نقل لا نضافة لا أمن تقول كولومبيا .شريت فيها و ندمت اليوم حطيت داري للبيع خاصة مع وصول أصحاب
كل دور الصفيح عاد زادت تزعلكات الصخيرات أكتر.
أسهل حل ياتي من المواطن، وهو عدم الشراء من الباعة المتجولين و أصحاب الكرارص و الفراشة بكل بساطة.
أضف إلى ذلك انعدام الأمن.حيث أصبحت السرقة باستعمال السيوف و السكاكين يقض مضاجع السكان و يجعلهم يعيشون في رعب