2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]
تعريض مسافرين مغاربة للسمسرة والابتزاز يجر لفتيت للمساءلة
جرت عويشة زلفى النائبة البرلمانية عن الفريق الاشتراكي المعارضة الاتحادية، وزير الداخلية عبد الوافي لفتيت للمساءلة البرلمانية على خلفية مشكل احتكار مواعيد الحصول على التاشيرة الاسبانية من طرف السماسرة.
وأكد ممثلة “الوردة” بمجلس النواب وجود شكاوي للمواطنون والمواطنات من صعوبة إيجاد مواعيد للحصول على التأشيرة الإسبانية مع ارتفاع الرسوم المحددة من طرف سماسرة تصل الى 30 ألف درهم لكل فرد، الأمر الذي يعرض مصالح المواطنات والمواطنين المحددة الآجال كالدراسة أو للتجمع العائلي أو للعلاج للضرر.
واستفسرت عويشة زلفى عن الإجراءات المُتخذة من طرف وزارة لفتيت للتدخل لتسهيل إجراءات حصول المغاربة على مواعيد التأشيرة الاسبانية، متسائلة في ذات الصدد عن سبب عدد ضمان وتأمين حقوق المواطنات والمواطنين المغاربة للحصول على تأشيرة السفر بما ينهي معاناتهم مع هذا الاحتكار.
وشدد ذات البرلمانية على ضرورة تدخل الجهات المعنية لحل أزمة مواعيد التأشيرة الإسبانية وتنظيمها لضمان كرامة المغاربة بعيدا عن كل إشكال الاحتكار والمضاربة والتلاعب بحقوق المواطنات والمواطنين.
يُذكر أن العشرات من المواطنين المغاربة نظموا قبل أيام قليلة وقفة احتجاجية أمام القنصلية الإسبانية بالدار البيضاء، احتجاجا على ما يواجهونه من صعوبات في تحديد مواعيد الحصول على تأشيرة، وللتنديد ببرمجة مواعيد متأخرة لإعطاء التأشيرة وتعريض المسافرين للسمسرة والابتزاز عبر بيع المواعيد بأسعار باهظة الثمن على مواقع التواصل الاجتماعي.
وطالب المحتجون بتدخل السلطات الاسبانية بشكل عاجل من أجل ضبط هذه العملية وقطع الطريق على السماسرة الذين رفعوا أسعار الحجز إلى 30 ألف درهم.
ما يصدق على التاشيرة لدخول إسبانيا يمكن قوله ايضا بالنسبة لتأشرة فرنسا التي اصبحت هي ايضا مجالا للسمسرة ولابتزاز الموطنين عبر وسطاء يطلبون مبالغ خيالية لحجز مجرد موعد للحصول على الفيزا، وقد اصبح هذا الامر في غياب وصمت السلطات عما يحدث مجالا لاغتناء بعد الوسطاء على حساب السكوت المريب للجهات الوصية.
خاصنا حتى حنى نتعاملو معاهم بالمثل مع الاتحاد الاروبي حتى حنا نفرضو عليهون فيزة وتكون الشروط أصعب من الشروط ديالهوم .حتى حنا ماعاندناش وماخصناش معاندا مانديرو بهوم في نفس الوقت نشوفو دول أخرى لي يكون التعامل بالمثل .
لعب الدراري هذا المشكل ات من اسبانيا بتواطئ مع الشركة الوسيطة بريس الكل يعرف الحقيقة وكلام البرلمانية هو المزايدة لأن المشكل لن يحله لفتيت بل يجب حله على اعلى مستوى لأن اسبانيا تجعل هذا التصرف في اطار السيادة لذلك يجب مقابلة هذا العلىالسيادي بفعل سيادي من المغرب كما حدث في مشكل الصحراء وغير ذلك يبقى كلاما للاستهلاك….
كلشي رجع يتسمسر فخوتو عرفو البلاد مافيها لاحسيب والرقيب لك الله ايها المواطن.شناقة فالعيد شناقة فالدجاج.البارصولات مول الجيلي.صحاب القهاوي والمطاعم دايرين غزاوة فعبادالله واش هاد الدولة مقادراش تظبط هاد الناس.اولا تتعرف تظبطهم غير طلع المؤشر.