2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

لقي شخص كان يشتغل قيد حياته بائعا متجولا بأحد الأسواق غير المهيكلة على مستوى جماعة القليعة بإقليم انزكان أيت ملول مصرعه، اليوم الثلاثاء 03 شتنبر الجاري، بسكتة قلبية.
المعطيات التي حصلت عليها “آشكاين”، أكدت أنه بينما كانت السلطات المحلية بالقليعة تقوم بمهامها في تحرير الملك العمومي وتفريق التجار الجائلين الذين يحتلون الشوارع، دخل قائد المنطقة في جدال مع المعني بالأمر، ليسقط الضحي مغمي عنه.
المعطيات ذاتها، أكدت أن المعني بالأمر نقل صوب المستشفى إلا أنه فارق الحياة بسكتة قلبية وفق ما أكدته مصادر محلية، في ما سيخضع للتشريح من أجل تبيان سبب الوفاة.
يا بشر هديك القولة المتخلفة… كلها يزيد برزقوا.. هالنتائج ديالها… انسان فقير منحط عندو كروسة يتزوج بقاصرة او غير قاصرة حتى هي ضحية ب .. ربط تصيب ما تلق… كأن البنت سلعة ستنتهي صلاحية زواجها.. وتبقى لاصق في الدار… والكارثة هو الجنس المختلط بالدين..حلال حرام انت تعاني البطالة والقهر والحرمان..ولكي تقضي على البطالة لازم من الزواج… يالله حلها يا من وحلها..
نسأل الله له الرحمة و لاسرته خالص العزاء
تقوم بواجبها؟؟؟
اليس للمواطن الحق في الشغل؟؟؟
و في غياب فرص شغل ما الحل امام المواطن؟؟
نحن لا نقف ضد قيام السلطات بمهامها لكن مع الاخذ بعين الاعتبار المكان فهناك فرق مثلا بين الظروف الاقتصادية في طنجة او الرباط بالمقارنة مع مناطق الحوز و الجنوب بصفة عامة!!
هناك نقاش خجول حول ظاهرة القاصرين و الشباب الذين يغادرون بحياتهم بحرا من أجل الحريك!!
متى تتحمل هذه الحكومة فشلها في خلق فرص شغل و فتح الأبواب امام الشباب في التكوين و التعليم …ارقام ارتفاع البطالة خير دليل على فشل تدبير..و رحم الله هذا البائع لكن ظاهرة البائعين المتحولين طغت على المشهد في كل المدن و هي نتاج الهجرة و سوء التدبير كما ان هناك من يستفيد من هذه الظواهر.