2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

طالب مصطفى ابراهيمي، عضو المجموعة النيابية للعدالة والتنمية، بسحب مقررات دراسية للتعليم تحمل أغلفتها ألوان علم الشواذ الجنسيين.
جاء ذلك في سؤال كتابي وجهه ابراهيمي، إلى وزير التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، كشف فيه أن مقرر دراسي للتعليم الأولي بعنوان “متعتي في بداية التعليم”، متداول في السوق المغربية، يحمل ألوان الشواذ الجنسيين.
واعتبر ابراهيمي، تداول هذا المقرر الدراسي، سابقة خطيرة، خاصة أنه مرخص له من طرف وزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، واصفا الأمر بـ”الفعل الشنيع المنافي لقيم المغاربة المستمدة من دين الإسلام الحنيف، وقد ينطوي على نية ومخطط مبيت لزعزعة النسيج الاجتماعي المغربي، من خلال التشجيع على الرذيلة، وتطبيعا مع الفساد الأخلاقي، باستهداف فئة الأطفال في سن مبكرة ابتداء من سن الرابعة”، وفق ما جداء في السؤال المذكور.
وأضاف عضو ذات المجموعة، أن تداول هذا المقرر الدراسي، يعد “هدما لكل القيم النبيلة، و تاكتيكا مفضوحا لبرمجة لأطفال وأجيال المستقبل على التفسخ والانحلال والفساد، وأنه ليس عملا منفردا ومعزولا، بل سبق لبرامج محو الأمية أن تضمنت عبارات لها إيحاءات ومعاني لنفس الأهداف، تم سحبها بعد التنبيه لها”.
ودعا ابراهيمي في سؤاله وزير التربية الوطنية والتعليم الأولي، لفتح تحقيق في هذه “الفضيحة، وترتيب الجزاءات المناسبة في حق كل من تبث في حقه القيام بهذا العمل الشنيع، وتوضيح الإجراءات القانونية والمسطرية والتنظيمية التي ستتخذه الوزارة، لقطع الطريق أمام مثل هذا العمل وعدم تكراره، احتراما لدستور المملكة الذي يعتبر الدين الإسلامي أحد الثوابت الجامعة للأمة المغربية”.
حتى الشعار الذي اختير للحملة الوطنية للاحصاء 2024 يحمل ألوان المثلية
مال هاذ البيجيدي ما اقضى على المثلية و البيران ديال الشراب و الملاهي الليلية مني كان سيد القرار 10 السنوات. اضافة الى انه الوان الغلاف ديال الكتاب مختتلفة على شعار المثلية. امشيو اقراو شوي ، ويدخلو سوق راسهم . هم اصحاب التعاقد. وخربو التقاعد وكل القوانين لي تم تمريرها في ايامهم….الله اينعل لي ما يحشم .اما سي بنكران ما دوينا عليه كال الراس ونعس على البطانة زعما الهيضورة……
البيجيدي يحاول بأي الطرق لتنصيب نفسه بأنه وصي على المغاربة ويريد إظهار نفسه بأنه غيور على تربية المغاربة والدفاع عن الدين الإسلامي وعندما تتصفح هذا المقرر لاتجد مايدل على ذلك ومن غريب الصدف أنه رغم كل مايقوم به من تمثيليات وفنطازيا المغاربة لفظوهم ومنيوا بهزاءم متتالية
.. أبناء “مماهم فرنسا” يحاولون التسلل لنفث سموم الماسونية و الصهيونية العالمية..
هادا راه ولى توجه دولة لأن البنك الدولي يفرض على الدول التي تقترض ولا تستطيع سداد ما عليها من ديون أن تتقبل هاد النوع من المنحرفين و الشواذ و تدمجهم في مجتمعاتها .