2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]
مندوبية الحليمي تطلب من باحثي الإحصاء إنهاء العمل يوم 20 شتنبر.. وآشكاين تكشف السبب

“ضغط رهيب” تمارسه المندوبية السامية للتخطيط على الباحثين والمراقبين المشاركين في الإحصاء العام للسكان والسكنى 2024، من أجل استكمال العملية قبل الموعد المتفق عليه والمعلن من قبل المندوبية في وقت سابق والمتمثل في يوم 30 شتنبر الجاري.
العديد من الباحثين الذين تواصلت معهم الصحيفة الإخبارية “آشكاين”، أكدوا أنهم يشتغلون تحت ما وصفوه بـ”ضغط رهيب” من طرف مراقبيهم في الميدان الذين يتلقون تعليمات شفوية من أطر المندوبية السامية للتخطيط من أجل إتمام عملية الإحصاء قبل الموعد الذي أخبروا به سابقا خلال مرحلة التكوين الحضوري.
“فبدون سابق إنذار وإعلام يطالبونا المراقب بزيادة عدد الإستمارات المنجزة في اليوم الواحد؛ بالرغم من أن معدل عملنا مقبول منذ بداية عملية الإحصاء” يقول أحد الباحثين لـ”آشكاين”، مشيرا إلى أن “الباحثين الذين كانوا ينجزون ما بين 10 و15 استمارة في اليوم إلى غاية 20 اسمارة كأقصى حد في اليوم، أصبحوا الآن مطالبين بـ35 أو 40 استمارة في اليوم الواحد”.
ووفق الإفادات، فإن الضغط الذي يمارسه المراقبين يفرض على الباحثين العمل لساعات طويلة في اليوم الواحد، ما ينهكهم نفسيا وجسديا، وهو ما يؤثر على جودة العمل، حتى أن أحد الباحثين أكد أن أغلب المشاركين في عملية الإحصاء “باغيين غير اساليو هادشي” دون النظر إلى جودة العمل.
الضغط الممارس على الباحثين والمراقبين على حد سواء من طرف المندوبية السامية للتخطيط، إلى جانب ظروف التشغيل والإكراهات التي تواجه الباحثين يوميا في الميدان، جعلت مع عملية الإحصاء “عمل لا يطاق” بالنسبة للعديد من الباحثين الذين يرغبون في إتمام المهمة بكل الطرق الممكنة.
السبب الأساس وراء ضغط المندوبية
المعطيات التي حصلت عليها الصحيفة الرقمية “آشكاين”، تفيد بأن مطالبة الباحثين والمراقبين بضرورة إتمام إحصاء مجال اشتغالهم الجغرافي يوم 20 شتنبر الجاري ويوم 22 شتنبر الجاري كحد أقصى، يأتي في إطار الخطة التي وضعتها المندوبية والتي تسعى لإحصاء كل الفئات وتكون العملية شاملة.
المعطيات ذاتها، أكدت أن المندوبية حاولت حثّ أطرها بزيادة المردودية حتى يتم الإنتهاء من عملية الإحصاء العادية، ليفرغ الجميع في الأسبوع الأخير إلى الحالات الخاصة، مثل المنازل التي لم يتم إحصاؤها لأسبب معينة، مثل الرفض أو للغياب المستمر لأعضاء الأسرة …، أو من أجل مراقبة الشمولية، وهي اختيار بعض المساكن بشكل عشوائي لإعادة إحصائها وطرح الأسئلة ذاتها للتأكد من قيام الباحث بدوره كما يجب والتأكد من المعلومات.
الأسبوع الأخير من الشهر، سيخصص وفق المعلومات التي حصلت عليها “آشكاين”، من أجل إحصاء المواطنين بدون مأوى أو الحالات الرافضة لعملية الإحصاء، حيث سيتم جرد عددها في كل منطقة وإحصائها بتنسيق مع السلطات العمومية، حتى تكون العملية شاملة لجميع فئات المغاربة.
وما العيب في ملأ 30 استمارة وعن اي ضغط نفسي نتكلم لقد عاينت ملا الاستمارات فهل نريد أن نعمل ساعتين او ثلاثة فقط ألم تتذكر أن بناتنا وابناؤنا وأبناء الفقراء لا زالوا في عطالة عن التعليم اي في انتظار التحاق العديد من المعلمين والأستاذة اذهب الى العمومية وشاهد بنفسك الوطنية تستوجب الجدية والتضحية
كلام فارغ ولا أصل له ، المرجو من المنبر التأكد من المعلومة قبل نشرها .
اباطيل لا اساس لها من الصحة جملة و تفصيلا بل الحقيقة هي العكس وانا اشتغل كمراقب
هذا الخبر لااساس له من الصحة ومردود عليه والاكيد ان المتواجدين بالميدان ادرى بالحقيقة من اي كان فجل الباحثين قاربوا على الانتهاء من مهامهم تقريبا وحتى لو افترضنا جدلا ان هناك تاخر لدى البعض فالاكيد انه تم دعمهم منذ اليوم 15 من ايام الاحصاء بباحثين من الباحثين الاحتياطيين عن طريق ما يسمى باستمارات الدعم المخصصة اصلا لحالة الطوارء . الرجاء التحري والتاكد من صحة ومصداقية الخبر قبل النشر فديدن العمل الصحفي الحق هو المصداقية قبل الجري وراء اوهام السبق الصحفي . وتقبلوا مروري
هذا المقال مجرد اكاذيب،اصلا جل الباحثين انهوا تقريبا عملهم،والان فقط يعاودون زيارة الاسر الغائبة او الممتنعة،ولا ينجزون اكثر من عشر استمارات،ولا يشتغلون سوى نهاية اليوم،المعاناة الوحيدة هي مع الاسر الرافضة، ومع اشباه المثقفين الذين انتجهم الفايس
ليست به الطريقة تتم العملية وهي العشوائية في اي شيء. الأسباب التي دكر للاستعجال بإنهاء العملية بيسيطة وكان من الممكن تفاديها ولو كانت مند البداية مدروسة بعناية وبطريقة علمية وموضوعية لانه لاشيء مفاجئ لانهاء العملية . فمثلا كان بالامكان مند البداية ملء 20 إلى 25 استمارة حتى 20 من الشهر. فلماذا نحن فاشلين في كل شيء
نعم كل ما تم كتابته موجود في للميدان ولي واكل الدق الباحث ناهيك عن الوساطة في اتخاذ المسؤوليات كمراقبين ومشرفين ليس لهم حتي ثقافة في تعامل مع المعطيات ولا الباحثين مما يجعلهم يضغطون ويستفزون الباحثين بحكم السلطة المخولة لهم ويل المشتاق الي ذاق معمر حصل علي منصب وصدق راسو لعفو
مضيعة للجهد والمال، والكل يعلم ان المعلومات المصرح بها بعيدة كل البعد عن الواقع لغياب الثقة..
هدا كدب انا في الميدان لم يمارس علي احد اي ضغط
لحد الآن لم يأتي آتينا أي مكلف بالأحساء رغم أننا متواجدون و بإقامة سكنية بوسط المدينة.
ناهيك عن كون الأشخاص المكلفين بالإكراه قد يأتون في وقت قد غادرت فيه سكنات للعمل أو قضاء أغراضك.
بفرنسا مثلا هناك إستمارة على الأنترنت تعبأ من طرف السكان الذين بإمكانهم ذلك كما يمكن اخذ موعد عن طريق نفس البوابة.
لا أظن بأن بهذه الطريقة ستكون العملية ناجحة
خبر عار من الصحة
ليس هناك اي ضغط والباحثون يعملون بحرية تامة. وفي ظروف مريحة.
اذن لاداعي لإتمام العملية الارتجال والتخبط سيفشلها برمتها .السرعة تقتل ….
نقصان 10 ايام لكل باحث يعني 5000 درهم
ماهو عدد الباحثين ….. هل للتوفير ….. كان من الأولى عدم القيام بالعملية لأن المواليد والوفيات مسجلة مسبقا …
20استمارة بالسلامة مالهم امتحان الاجازة.
وخاصهم100استمارة جاو عندي5دقائق استمارتي.
باش الاساتذة ارجعوا اقريو أولادنا….
منذ اول شتنبر و انا احاول ان التزمً بالبيت لكي لا اقع في مشكل الامتناع . ولحد كتابة هذه الاسطر لا أثر للاحصائي . عل من المنطق ان اظل في بيتي اليوم كله مسجونا بين الحيطان و انا متقاعد و امارس رياضة المشي كل يوم .
لا ادري متى سيمر صاحب الطابليط و متى سأتمكن من الخروج و قضاء مآربي دون ضغط .
اما فيما يخص الاحصائيين الذين يشتكون ، فعذرا كنتم على علم بالمسؤولية و التعب من جراء هذا العمل و قبلتم بالمهمةً و الاجر .
وفقكم الله