لماذا وإلى أين ؟

منيب للراغبين في الهجرة: دافعوا عن حقوقكم في بلادكم فأوربا في أزمة خانقة (فيديو)

تساءلت النائبة البرلمانية والأمينة العامة السابقة للحزب الاشتراكي الموحد، نبيلة منيب، عن الجهات الواقفة وراء أحداث الفنيدق، معتبرة أن ما وقع “يسائلنا جميعا”.

منيب وفي تصريح لـ”آشكاين”، على هامش حضوره للقاء وطني لجمعية هيئات المحامين بالمغرب، اليوم السبت بمسرح محمد الخامس بالرباك، عددت الأسباب والدوافع التي أدت بمجموعة من الشباب والقصر وجنسيات غير مغربية إلى محاولة “الهروب الجماعي”.

وقالت منيب “حنا مفقدينش الأمل ونقول لشبابنا يجب أن تناضلوا في بلادكم وتدافعوا عن حقوقكم وعلى التوزيع العادل للثروة وعلى البناء الديمقراطي مشي غير قبط وهاجر قبط وزيد”، مردفة “أوربا اليوم في أزمة خانقة وفي ردة كبيرة وعنصرية وتنامٍ للثيارات اليمينية المتطرفة التي تعادي المهاجرين، ويجب أن تفهموا الأمور فين غاديا لتساهموا في بناء بلدكم وليس اتباع أية صيحة لي ممكن ديكم للهاوية” .

واعتبرت ذات المتحدثة أن ” الحكومة كانت غائبة عما وقع”، مضيفة “كنا ننتظر أن تتواصل معنا وأن تكون حاضرة بموقع الحدث”، وأن “الكل يعرف الظروف الاقتصادية والاجتماعية والنسبة المهولة التي وصلت إليها العطالة والعد الكبير للشباب لي ما قاريين ما قريين ممكونين ما خدامين”.

مشيرة إلى أن سائل التواصل الاجتماعي “سيف ذو حدين”، متسائلة عمن “نظم لهذا الهروب الجامعي؟”  أن هذا الأمر “يسائلنا عن التسيب الحاصل”.

رابط التصريح الكامل:

احصل على تحديثات فورية مباشرة على جهازك ، اشترك الآن

من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.

1 تعليق
Inline Feedbacks
View all comments
Dghoghi
المعلق(ة)
22 سبتمبر 2024 09:05

لا احزاب لا حزبية كلهم سواسية .. والبديل الحقيقي الجماهير الشعبية…… اننا نراهن على غضب جديد .. اما الصراع فقادم لا محالة يبقى السؤال المطروح هو كيف ستصطف اطارفه .. كما كان قديما في السبعينات والتمانينيات والتسعينيات.. مع فئة مثقفة كانت تنزل الى الشارع…

يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

1
0
أضف تعليقكx
()
x