أفادت شبيبة حزب التجمع الوطني للأحرار بالقصر الكبير تداولتها بعض وسائل الإعلام وشبكات التواصل الاجتماعي المحلية بشأن تعليق عضوية الأخ البرلماني محمد السيمو في ذات الحزب ، “أخبار كاذبة عارية من الصحة تماماً، ولا أساس لها من الحقيقة”.
معتبرة في بلاغ صادر عنها، وصل “آشكاين”، نظير منه، أن الأخبار المشار إليها، “محاولة مغرضة لتشويه سمعة محمد السيمو”، وأن هذا الأخير “مزال عضوا فاعلا في الحزب ويواصل مساهماته فيه”.
معبرة عن إدانتها لما وصفته بـ”المحاولات التي تسيء إلى أخلاقيات الممارسة السياسية”، مؤكدة على “احتفظها بحقها في اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة ضد كل من يساهم في نشر هذه الشائعات”.
وطالب أصحاب البلاغ التزامهم بمبادئ حزب “الحمامة” ،القائمة على الشفافية والمسؤولية”، مطالبين وسائل الإعلام و رواد مواقع التواصل الاجتماعي بـ”التحقق من صحة المعلومات قبل نشرها، والمساهمة في نشر ثقافة المسؤولية الإعلامية”.
لهذا وضعت قوانين و صوتوا عليها…
و حذفت اخرى كان الشعب المغربي يمني النفس بان نكون دولة ديمقراطية في الواقع…
اما الشبيبة فما هي إلا أداة في …
حتى السيمو يحصن نفسه رغم انه …