وزارة ميراوي تتخذ 7 إجراءات جديدة لحل أزمة طلبة الطب
أكدت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي والابتكار عن اتخاذ 7 إجراءات جديدة فيما يخص أزمة كليات الطلب والصيدلة تماشيا مع ما سمتها “مختلف مساعي الوساطة” من أجل استعادة السير العادي لشعبة الطب بكليات الطب والصيدلة.
وقررت وزارة ميراوي في بلاغ حديث توصلت جريدة “آشكاين” الإخبارية بنظير منه، “تمكين الطلبة الذين اجتازوا امتحانات الفصل الأول في دورة 5 شتنبر 2024 من استكمال امتحانات الفصل الثاني خلال دورة استثنائية خاصة ابتداء من 4 أكتوبر الجاري”.
وفيما يخص الطلبة المقاطعون للامتحانات، أعلنت ذات الوزارة عن “تمكين الطلبة الذين سيجتازون الامتحانات لأول مرة من اجتياز امتحانات الفصل الثاني خلال الدورة الاستثنائية الخاصة المبرمجة ابتداءً من 4 أكتوبر الجاري، واجتياز امتحانات الفصل الأول خلال دورة استثنائية خاصة أخرى ستعلن عن برمجتها الكليات لاحقاء”.
وحول النقطة الصفر الموزعة على آلاف الطلبة المقاطعين للامتحانات، قرر ميراوي التنازل عن هذا التصعيد وذلك بـ “تعويض نقطة الصفر بالنقاط المحصل عليها في امتحانات الدورات الاستثنائية بالنسبة للطلبة الذين سيجتازون هذه الامتحانات”، إضافة إلى “التداول في نتائج الامتحانات من أجل التسجيل في السنوات الموالية باعتبار النقاط المحصل عليها في الدورات العادية والاستثنائية دون الأخذ بعين الاعتبار شرط استيفاء التداريب، إذ ستبرمج هذه الأخيرة لاحقا مع التقيد بغلافها الزمني الكامل وشروط اجتيازها واستيفائها”.
هذا وأكدت وزارة التعليم الاستعداد لـ “تقديم الشروحات الإضافية اللازمة للطلبة حول التنظيم البيداغوجي الجديد للتكوين الطبي من خلال عقد اجتماعات موسعة للجان البيداغوجية المنبثقة عن مجالس الكليات بإشراك موسع للطلبة، وكذا الإجابة على تساؤلاتهم والاستماع إلى مقترحاتهم فيما يخص التدابير الإجرائية وتطبيقها على أرض الواقع بما يضمن جودة التكوين، ويسهل الإجراءات الإدارية، ويُراعي الاختصاصات البيداغوجية الموكلة للأساتذة الباحثين والهياكل التنظيمية للكليات والجامعات”، والاستعداد الوزاري كذلك على “السهر على تعزيز آليات استقبال الطلبة من أجل الاستماع إلى طلباتهم أو ملتمساتهم أو شكاياتهم ورفعها إلى الجهات المعنية من أجل أن تتخذ بشأنها ما تراه مناسبا”، وذلك فيما يُحيل بإشارة ضمنية منها على إمكانية التراجع عن حل مكاتب الطلبة وتعليق قرار حظر نشاطهم الطلابي.
وأشارت وزارة التعليم العالي إلى أن الإجراءات الجديدة تأتي تفاعلا مع مساعي الوساطة التي قامت بها مؤسسة الوسيط من أجل إيجاد أرضية توافق مع الطلبة المنقطعين عن الدراسة، ومن أجل تمكين الطلبة من الاطلاع على المقترحات التي توصلت بها الوزارة من طرف السيد وسيط المملكة والتي وافقت عليها الحكومة.
وجدد بلاغ وزارة ميراوي التذكير بأن “السيد وسيط المملكة لم يتوصل بعد، ولحدود إصدار هذا البلاغ، إلى تسوية مع ممثلي بعض الطلبة المنقطعين عن الدراسة بشعبة الطب”.
هذا ضحك على الدقون المطلب الرئيس هو سبع سنوات وليس ست سنوات والقانون لا يكبق باقر رجعي اذن هذه الوزارة ومعها الحمومة ووسيط المملكة لا يبالون بنصوص القانون ولا التشريعات ولا الاخلاق ولا الاعراف لما يريدون ان يمرروا ما يشاؤون وباستعمال الشطط السلطوي واستغلال النفوذ هذا مايعيشه كل المغاربة
كيف لطالب أو طالبة ضرب ونكل به وقضى أكثر من 10 أشهر يطالب وينتظر ومرض واكتأب أن يجتاز الإختبار بعد 4 أيام أين هو مبدأ التدرج وأمركم شورى بينكم ؟؟؟؟!!!!
اتمنى من الوزارة الوصيةزفي شخص الوزير المحترم إعطاء الطلبةزفرصةزأخرى ودالك بإعادة برمجة الامتحان الفصل الاول والثاني .مع إعطاء فصل زمني معقول
لأن هؤلاء الطلبة هم أبناء هدا الوطن الحبيب ولايجب أن نقسو عليهم
أتمنى أن تجد كلماتي صدى مسموعا لأن هدا الحل سيعيد الامور الى نصابها
عاش ملكنا الحبيب والرقي والازدهار لمغربنا الجميل
كفى استهتارا ضيعتم عشرة شهور من تكوينكم وما زلتم تماطلون اليوم الدور على الامتحانات هل يريد هؤلاء النجاح بدون اجتياز الامتحانات أنا لا أفهم هؤلاء الطلبة
إن المهمة الأساسية للطالب هي التحصيل واجتياز الامتحانات وفي الأخير الحصول على الدبلوم الذي يخول له ولوج ميدان الوظيفة العمومية والاصلاحات هي من اختصاص الوزارة ونطاق أكبر الدولة التي تعرف حيثيات كل إصلاح وملاءمته مع متطلبات المجتمع والشعب المغربي
كلنا كنا طلبة وكان همنا الرءيس النجاح وكنا لانحشر انوفنا في الإصلاحات التي طبقت علينا والقول الذي نسمع بأن الإصلاح لا يطبق باثر رجعي كله هراء
ils ne veulent passer les concours ils veulent leur passage gratuit et le diplôme pareil pauvre niveau et pauvre qualité médicale