التيجيني و”حكومة العْكْسْ”

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
ياسيدي الكريم ,تتكلم على النمودج التنموي ,بالفعل جميع النمادج التنموية فاشلة ,والحكومة ظعيفة ,لانها حكومة لاتفقه لافي اقتصاد ولا تسيير ولافي مال ولافي عمال
السؤال المطروخ,الاترى ان هناك من عينوا بظهير ملكي ,متل الصندوق الاقتصادي والاجتماعي ,وكان يراسه ,السفير السابق عزيمان ,لكن لم بعطي تمارا على ارظ الواقع,وهدا التعيين ,كان فبل حكومة العتماني
الحكومة اللتي لاتعرف ولاتعلم شيء على مداخيل الفوسفاط ومداخيل الدهب ومداخيل التروة السمكية
من سبع المستحيلات ان تحافظ على نمونا الغدائي ,ومن سبع المستحيلات ان تاخد بزمام التعليم ,ان صلح سيقود البلد الى المجد ,ومن سبع المستحيلات ان يشفى مرظى الشعب ,اللدي يعيش الفقر والاهمال
يجب ان نعترف جميعا ان هده الحكومة فقط صورية ,هناك حكومة المال والاعمال والمشاريع الكيرى
وهده جكومة البغرير والمسمن
بالله عليك ,هل سمعت في الدول الاؤوربية ,نائب برلماني ,يحظر للبرلمان في الصباح وفي المساء يدهب الى دولته الفريبة من المغرب .وهده الاشكال تدافع عن معاش مريح ,ياسلام
مشكلتنا ياسيدي.فقدنا المبادء,والكل يجري وراء الغنى الفاحش ولاخوف في دالك ,ان كان سحتا اوسرقة ولو كان على حساب الفقراء والمستظعفين,والله تم والله ,لو اشتغلوا هؤلاء المسؤولون بما يرظي الله,لوجدت فقيرا واحد في بلدنا ولكانت احسن من السويد,