2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]
الحديث بالأمازيغية يثير الجدل بين منيب ورئيسة جلسة عمومية

استنفر حديث نائب برلماني ووزير الأوقاف والشؤون الإسلامية أحمد التوفيق، باللغة الأمازيغية داخل مجلس النواب، النائبة البرلمانية ونائبة رئيس حزب الإشتراكي المواحد نبيلة منيب، التي طالبت بضرورة إعادة ما تم قوله بالأمازيغية ب ”اللسان العربي”.
وكان النائب البرلماني عن حزب “الأحرار” يوسف شيري، قد تقدم خلال جلسة الأسئلة الشفهية اليوم الإثنين، بسؤال باللغة الأمازيغية حول التأطير والتكوين المستمر لفائدة الأطر التربوية للتعليم العتيق، لوزير الأوقاف والشؤون الإسلامية أحمد التوفيق، الذي رد عليه هو الآخر باللغة الأمازيغية.
ما حدث أثار حفيظة النائبة البرلمانية نبيلة منيب، التي طالبت الوزير والنائب البرلماني بإعادة السؤال والجواب باللغة العربية، لأنها لم تفهم ما قيل، قبل أن ترد عليها رئيسة الجلسة زينة إدحلي، بأن “مجلس النواب مشكور وفر خدمة الترجمة الفورية، ويمكنها الإستعانة بها من خلال تركيب السماعة”.
وقالت منيب إن السماعة التي كانت قد وضعتها يتم الحديث فيها هي الأخرى بالأمازيغية، لذلك لم تتمكن من فهم السؤال وجواب الوزير، لترد عليها الرئيس بأنه لا يمكن إعادة السؤال والجواب وعليها أن تغيير المقعد من أجل الحصول على سماعة أخرى، قبل أن تجدد شكرها لمجلس النواب على إتاحة خدمة الترجمة الفورية من وإلى الأمازيغية، تحت تصفيقات مكونات المجلس.
Pauvre de nous , Pauvre parlement Marocain au lieu de se préoccuper des choses d’intérêt national, nos représentant trop trop largement payés , et qui font saigner grave les caisses de notre Pays pour RIEN ils s’attardent sur des futilités comme des gamins de 10 ans .En effet Madame Mounib tant qu’elle n’a pas eu un Poste ministériel elle ne s’arrêtra jamais de créer du vent , Nous Savons tous que Ni l’arabe Ni la langue Bérbère n’a du poids sur la scène internationale du globe juste pour faire plaisir pendant la récréation Madame Mounibe elle crée des vagues pour amuser les spectateurs