غياب الاحتفاء بالفن والفنانين في حياتهم وعند وفاتهم ظاهرة تعكس سطحية التعاطي مع الفن كظاهرة ثقافية تساهم في بناء وتقوية مشاعر الانتماء الى الوطن.
عزيز
المعلق(ة)
4 ديسمبر 2024 17:38
مشاو لمهرجان السينما فمراكش !
الميزان
المعلق(ة)
4 ديسمبر 2024 11:18
الله ارحمو كان من الفنانين الذين يومثلون بجدية وصدق كا كل اهل الفن في الزمن الجميل
بوجمعة
المعلق(ة)
4 ديسمبر 2024 09:45
رحمة الله على مصطفى الزعري وتعازينا لأسرة الفقيد والفن كاملة في هذا المصاب الجلل . اتذكر وأنا في عز بداية شبابي ، كنت استمتع بأدوار هذا الرجل المسرحية الموهوبة والمؤثرة. صراحة طينة لجيل أبدع وانتج ثروة مسرحية وثقافية هائلة و مريحة. الرجل ينتمي لجيل صادق ووفي لمهنة تبدع وتتحرك بعمق وصدق . المهنة التي كانت انذاك لا تسيل لعاب أصحاب الشكارة وسماسرة الفن و مفسدي أوقات الوقت الثالث لتنال من عقولنا كشباب. مصطفى الزعري وزميله الداسوكين وغيرهم كثير لم يمتهنوا الفن بحثا عن المال و وسخ الدنيا عن طريق الحيل والرداءة.و.. ، بل حبا في الجودة و في الجمهور و في احترام ضوابط المهنة و الرقي بها ، و مكتفيا بما سياتي به العفاف والكفاف والعمل في الود والسلام . حقا أتأسف كون هذا الجيل يعاني من ضعف شديد في شتى المبادرات الهادفة الى تحصين مرحلة معاناته حتى يستفيذ كانسان فاعل من كل أشكال الدعم والعناية . أنه فعلا رأسمال بشري لامادي منتج ساهم في الرقي بنا نحو الأحسن…
يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك.
قبولقراءة المزيد
غياب الاحتفاء بالفن والفنانين في حياتهم وعند وفاتهم ظاهرة تعكس سطحية التعاطي مع الفن كظاهرة ثقافية تساهم في بناء وتقوية مشاعر الانتماء الى الوطن.
مشاو لمهرجان السينما فمراكش !
الله ارحمو كان من الفنانين الذين يومثلون بجدية وصدق كا كل اهل الفن في الزمن الجميل
رحمة الله على مصطفى الزعري وتعازينا لأسرة الفقيد والفن كاملة في هذا المصاب الجلل . اتذكر وأنا في عز بداية شبابي ، كنت استمتع بأدوار هذا الرجل المسرحية الموهوبة والمؤثرة. صراحة طينة لجيل أبدع وانتج ثروة مسرحية وثقافية هائلة و مريحة. الرجل ينتمي لجيل صادق ووفي لمهنة تبدع وتتحرك بعمق وصدق . المهنة التي كانت انذاك لا تسيل لعاب أصحاب الشكارة وسماسرة الفن و مفسدي أوقات الوقت الثالث لتنال من عقولنا كشباب. مصطفى الزعري وزميله الداسوكين وغيرهم كثير لم يمتهنوا الفن بحثا عن المال و وسخ الدنيا عن طريق الحيل والرداءة.و.. ، بل حبا في الجودة و في الجمهور و في احترام ضوابط المهنة و الرقي بها ، و مكتفيا بما سياتي به العفاف والكفاف والعمل في الود والسلام . حقا أتأسف كون هذا الجيل يعاني من ضعف شديد في شتى المبادرات الهادفة الى تحصين مرحلة معاناته حتى يستفيذ كانسان فاعل من كل أشكال الدعم والعناية . أنه فعلا رأسمال بشري لامادي منتج ساهم في الرقي بنا نحو الأحسن…