لماذا وإلى أين ؟

تحركات في الكواليس لتعديل حكومي جديد

استبعد مصدر حزبي بقاء الأغلبية الحكومية على حالها إلى غاية الدخول البرلماني المرتقب بعد شهر من الآن، أي في حادي عشر من الشهر المقبل الذي يصادف الجمعة الثانية من اكتوبر القادم وهو الموعد الذي يفتتح فيه الملك السنة التشريعية.

وحسب ما أوردته مصادر إعلامية فإن العدالة والتنمية لم يعد يستبعد إمكانية رحيل التقدم والاشتراكية عن الحكومة، ردا على نيران صديقة من الرفاق تتهم العثماني بتدبير إقالة شرفات أفلال.

ونفت ذات المصادر أن يقتصر التعديل الحكومي تخليص الوزراء من” صداع كتاب الدولة ” فقط، بل إلى نزع فتيل بؤر التوتر التي يمكن أن تهدد التحالف الحكومي، خاصة بعدما تسربت إشارات طلاق الشقاق بين البيجدي والتقدم والإشتراكية .

احصل على تحديثات فورية مباشرة على جهازك ، اشترك الآن

من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.

0 تعليقات
Inline Feedbacks
View all comments

يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

0
أضف تعليقكx
()
x