2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]
الجزائر والبوليساريو تعزل سكان مخيمات تندوف عن عائلاتهم بالمغرب بإجراءات جديدة

يبدو أن التنمية التي تشهدها أقاليم الصحراء المغربية من خلال تطوير البنيات التحتية وفتح المجال لإستثمارات في مجالات مختلفة يغيظ الأطراف المناوئة للوحدة الترابية وعلى رأسها الجزائر، التي “تفطنت” إلى طريقة جديدة لعزل سكان مخيمات تيندوف وفصلهم عن عائلتهم بالمغرب، بعدما استنفدت كل الوسائل لتوسيع الهوة بين الشعبين الجزائري والمغربي؛ عبر إغلاق الحدود وإغلاق المجال الجوي.
في هذا الإطار، كشف منتدى دعم مؤيدي الحكم الذاتي بمخيمات تندوف؛ المعروف اختصارا بـ”منتدى فورساتين”، أن الجزائر وقيادة البوليساريو اهتدت إلى خطوة جديدة “تزيد من معاناة الصحراويين في مخيمات تندوف”، حيث تقرر منع شراء أرقام خطوط هاتفية من شركة “موبيليس” الجزائرية باستخدام بطاقاتهم الصادرة عن “الجمهورية الصحراوية”، بذريعة “عدم توافق هذه البطاقات مع التحديثات التقنية الأخيرة التي تتطلب وجود كود “NFC”، وهو ما تفتقر إليه البطاقات الحالية كذلك”.
وأوضح المنتدى أن شركة الإتصالات الجزائري تقدم خدماتها لكل المقيمين في الجزائر، باستثناء المقيمين في مخيمات تندوف، بعد هذا القرار، مشيرا إلى أن القرار سياسي وليس تقني، بحيث أن ما يروج داخل دوائر مقربة من قيادة عصابة جبهة البوليساريو، يفيد أن قرار المنع “وسيلة متعمدة لعزل السكان عن العالم الخارجي، وخاصة عن أقاربهم في الأقاليم الجنوبية للمملكة المغربية”.
ووفق المصدر ذاته، فإن السلطات الجزائرية وصنيعتها جبهة البوليساريو سجلت تغيرا في تعامل الصحراويين مع نظام البوليساريو، وتزايد عدم احترام النظام الجزائري، بسبب ما سمته تقارير رسمية سياسة الانفتاح التي خلفها إتاحة وسائل الاتصال الحديثة لساكنة المخيمات، ما جعلها تتمكن من الاطلاع على الواقع المعيشي المختلف تماما في الأقاليم الصحراوية المغربية.
وتابع “فورساتين”، “في المغرب، تتمتع العائلات الصحراوية بحياة كريمة ومستوى عال من الرفاهية، ظهر جليا للصحراويين بالمخيمات، في المنازل المجهزة بأحدث الوسائل والأفرشة الراقية والبنية التحتية المتطورة من طرق ومرافق عامة ومطاعم ومقاهي وفضاءات ترفيهية وشبكات اتصال، بينما في المقابل، يعاني ساكنة المخيمات من ظروف معيشية مزرية، حيث لا وجود للبنية التحتية، ولا حتى للمرافق الأساسية مثل المراحيض.
ويؤكد منتدى دعم مؤيدي الحكم الذاتي بمخيمات تندوف أن “وصول ساكنة المخيمات عبر وسائل التراسل الفوري إلى حقيقة الواقع في المغرب، فضح أكاذيب عصابة البوليساريو ويهدد قدرتها على السيطرة على الصحراويين عبر عزلهم لسنوان عن حقيقة الأوضاع التي يعيشها الصحراويون داخل المغرب، وهو ما تسبب في انتفاضات متتالية، واتهامات شعبية للجزائر في سجن الالاف من الصحراويين رهينة مشروع فاشل وانتظار لا طائل منه”.
وخلص المنتدى بالإشارة إلى أن قرار سلطات الجزائر تسبب في غضب واستياء عام لدى سكان المخيمات الذين يدعون إلى تحرك جماعي للتفاوض مع السلطات الجزائرية وشركات الاتصالات لضمان حقوقهم الأساسية، كما طالبوا بتوحيد الجهود للدفع بتحرك دولي نحو تمكينهم أيضا من حقوقهم في العمل والتملك والتنقل داخل المخيمات.
Bonsoir. Pourquoi l’Algérie tiens toujours sur un état polisario et ils savent que le sahara est marocaine et le problème est déjà clos et au lieu de laisser les sahraouis bloqués dans les camps à tindouf de regagner leur pays et y aura un problème de moins pour l’Algérie ils tiennent toujours sur le vent
على المجتمع الدولي ان يتحرك بحزم لفك احتجاز الصحراويين في مخيمات الذل والعار ويضع الجزائر التي تحتضن تلك المخيمات وترعى الانفصال امام مسؤولياتها
الصحراويون المغاربة مرحب بهم في بلد طبقا لنداء المالك الراحل الحسن الثاني ان الوطن غفور رحيم اما الجنسيات الاخرى التي تتاجر بهم الجزائر فليعودوا الى بلدانهم الاصلية
إلُا أصحاب الكهف الرهائن في مخيمات الجزاىر، فالكل يعرف معنى الحياة، والكل يتقدم وله حياة ومشروع وأمل. والكل يتطور ويتنمى إلَّا الرؤوس الخاوية والعقول الجامدة. وهم ( الآخرون )
( الهكاويون)
أتساءل هنا ابتلاع ثرثار ﴿الجمعية المغربية ٠ لحقوق الإنسان﴾ للسانه حول هذه القضية: أليست القضية حقوقية محضة تستدعي اتخاذ موقف ؟ والسکوت هنا يعني أن ﴿العزيزين ﴾ مصطفين خلف بعضهما البعض ومن هنا تصبح الجمعية غير مغربية فتصير الجمعية الوهمية لحقوق الانسان
Alors ? Où sont -ils les ORGANISATIONS des droits de l’homme? Où sont ils ? ils ne voient pas? ils ne lisent pas LES MÉDIAS? , ils ne se déplacent pas à Tindouf? ? c’est Bizarre non? les centaines des organisations de droit de l’homme ils ne s’intéressent plus aux malheureux prisonniers de 45 ans sous les tentes à Tindouf ils ne font pitié? Ces organisations ils se rendent juste au Maroc pour crier la liberté la Liberté des Prisonniers sans jamais mettre leur pieds à Tindouf ni même en parler