2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]
“الستريمر” المالكي يلقن درسا للوزير وهبي
احتل موضوعان أساسيين صدارة المواضيع المثارة في منصات التواصل الاجتماعي بالمغرب.
الأول: موضوع تأهل المنتخب المغربي، برئاسة “الستريمرز” إلياس المالكي، إلى نصف نهائي دوري دولي جديد يسمى “لعبة الملوك”، للتنافس في لعبة جديدة مستوحاة من كرة القدم.
الثاني: موضوع الشكايات القضائية المتعددة التي قدمها ويقدمها وسيقدمها وزير العدل، عبد اللطيف وهبي، ضد صحافيين وناشطين بمناسبة أدائهم لعملهم.
نتيجة المواجهة بين الموضوعين المذكورين في نقاش منصات التواصل الاجتماعي، آلت، وبحصة عريضة، لصالح فريق إلياس المالكي على حساب شكايات الرفيق وهبي، لمجموعة من الأسباب نذكر منها على سبيل المثال لا الحصر أن:
الموضوع الأول، أي المالكي، أصبح يقدم نموذجا للنجاح، فحكايته التي انطلقت من سطح منزل عائلته بأحد أحياء مدينة الجديدة، من خلال “ستريمزات” وصفها الكثيرون بـ”العبثية”، أدخلت المغرب إلى مصاف الكبار في أول تجربة له بمسابقة دولية للعبة جديدة ومثيرة أصبحت تسيل لعاب كبار المستشهرين وتعد بالكثير مستقبلا.
“الطفل الكبير” إلياس، الذي يُصنف من طرف الكثيرين، بكونه “زعيم التافهين” أصبح النجم الجديد لـ”لعبة الملوك” الدولية، وبفضل فريقه المشكل من لاعبين محترفين سابقين وهواة، تعرف الملايين من متتبعي هذه اللعبة على المغرب.
الانطباعات الجيدة التي تركها فريق المالكي، إلى الآن، لدى جمهور “لعبة الملوك” الذي يتشكل في أغلبه من شباب لم يسبق لهم التعرف على المغرب من قبل، تعد أكبر إشهار مجاني للمملكة التي تستعد لاحتضان تظاهرات رياضية دولية، ومن المرتقب أن يكون لهذا الإنجاز له انعكاسات إيجابية على المغرب.
أما الثاني، أي عبد اللطيف وهبي، فبدوره أوصل المغرب إلى العالمية، من خلال إنجاز غير مسبوق، يتمثل في عدد الشكايات التي تقدم بها وزير في حكومة مغربية، على مر تاريخها الراهن، ضد صحافيين ومدونين ونشطاء.
فالوزير وهبي الذي أصبح يعرف بـ”وزير الشكايات والمتابعات” تقدم إلى حد الآن (تاريخ نشر هذا المقال) بسبع شكايات، ضد صحافيين وناشط ورئيس حزب سياسي، أحيلت جلها على القضاء، وصدرت بخصوص بعضها أحكاما وصلت إلى السجن النافذ.
إنجاز وهبي التاريخي، عزّز مكانة المغرب ضمن خانة “الدول التي تضيق على حرية الصحافة والنشر”، وبفضل “شططه” في استعمال حقه الدستوري في التقاضي، من أجل مواجهة كل من انتقده، توفّر خصوم المملكة على مادة دسمة لاستعمالها في المحافل الدولية من أجل التشويش على المنجزات المغربية، ومهاجمة المملكة ومؤسساتها.
جرأة الوزير وهبي السلبية على الكل، ومواجهاته الدونكيشوتية مع الجميع، حيت لم يتبق له سوى نفسه التي لم يواجهها، أسقطته شعبيا وجعلته رمزا للسلطوية، وبسبب أفعاله هذه قد تخسر المملكة نقاطا من رصيد إنجازاتها الحقوقية.
فهل سيتعظ الوزير وهبي ويأخذ العبرة من رسائل إنجازات الستريمرز المالكي، بدوري “لعبة الملوك” ويرأف ببلدنا الحبيب ويكف عن إيذائه من خلال شكاياته العبثية وتصريحاته الاستفزازية؟
أخي العمراني لك مني جزيل الشكر ولكن حبدا لو راجعت القواعد حيث كتبت في مقالك لم يتبقى له فما دور لم يعني أنك نسيت بأن الكتابة ستكون على الشكل الآتي “” لم يتبق “” و شكراً
أما ما يخص الوزير الدونكيشوطي فإنه من إنتاج الإختيار الشعبي في الإنتخابات الأخيرة وكما يقول المثل وهذا يخص وهبي إن لم تستحي فافعل ما شئت أو بصيغة أخرى فقل ما شئت.
لكنكم لم تتحدثوا عندما اساء لشريحة واسعة من المجتمع المغربي و هم الأمازيغ ، ام ان هذا الموضوع لا يهمكم في شيء ؟. عجب
“الستريمرز”، “اليوتوبرز” لوصف الجمع، للفرد نقول الستريمر واليوتوبر.
لاحول ولا قوة الا بالله
حسبنا الله ونعم الوكيل
عاش الملك محمد السادس نصره الله
يحيا الشعب المغربي من طنجة العالية التي الكويرة الغالية الله الوطن الملك 🇲🇦🇲🇦🇲🇦🇲🇦🇲🇦
التقاضي وسيلة دمقراطية وعادلة وضامنة للحقوق ومن حق الجميع. فلمادا التحامل على وهبي؟
الله يهديكم في عهد وهبي رأينا محاكمة شخصيات كبيرة ضلت تمارس الفساد لسنوات طويلة. غريب أمركم والان تدافعون عن التافهين بدافع حرية التعبير.. أم أنكم تخافون أن يأتي الدور عليكم..
وزير لا قيمه له عكس ما كنا ننتظر منه ان يوضح كل الغموض المثار حوله يستعمل سلطته في كبح كل من استفسر أمرا له علاقة بالوزير أو بمحيته
باسم الله الرحمان الرحيم
اولا لدينا ثقة كاملة في القضاء المغربي والأحكام تصدر باسم صاحب الجلالة وهناك محاكم استئناف والنقض والابرام المغرب بلد مؤسسات مايدعو اليه الوزير هو تحليق الحياة العامة ليس كل ناشر لبهتان وأحواله الناس صحافيات
الصحافي يخدم المجتمع وينتقد أداء الحكومات ويسلط الضوء على مكامن الخلل لا السب والشام وهبي رجل كفؤ وزير من معيار ثقيل رجل دولة يحترم الاراء ويؤمن بمشروعه الحداثي مهما كلفه الثمن
والمغاربة ومسؤولين كثيرون ماقد ادبحوا وما اقدو اشدو الدم باش تتم الدبيحة
خلاصة هناك فرق بين ذا وذاك اوهبي يدعو الى احترام الناس والمسؤولية والا القضاء لن ينفع فهناك دولة ومؤسسات
كثير ما سمعنا عن مونبيبي وفي الاخير ولجت الفنانات السجن يحيا القضاء وهبي الى الأمام ومع الصحافة النزيهة
هاد سي وهبي ينطبق عليه المثل المغربي مول الفز كايقفز لأنه في كل مرة يخرج علينا بمنكرات لا تليق حتى ببائع جوارب في أحد الأحياء فما بالك بوزير يمثل دولة
سلاطة لسان على عنجهية على ضيق صدر
تمنيت لو ثم تبديله في التعديل الحكومي الاخير لكن يبدو أننا سنصبر على تفاهاته إلى نهاية فترة حكومته
الله يهدي السيد الوزير هادشي فاس غادي ماشي فصالح البلاد
الوزير فرفور لا قيمة له، صياح الديك أجمل من صياحه. انه يترنح ذات اليمين وذات الشمال الي ان يصيبه السعار ويموت مكتئبا. لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم. هلكنا الجفاف وتكالب علينا وزير مسعور.
على امتداد ما عشته ورأيته من وزراء وعمري الان 70سنة وقد كنت مولوعا بالسياسة، لم ارى وزيرا كوهبي لم يهبه الله رجاحة العقل ولا عفة اللسان،