2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]
بنكيران يرفض مصافحة عصيد.. ومحمد الخليفة: أنت خاصك نبي بوحدك

كشف الكاتب والناشط الحقوقي، أحمد عصيد، عن تعرضه لما وصفه بـ”السلوك الغريب”، من طرف كل من الأمين الام لحزب العدالة والتنمية، عبد الإله بنكيران، والقيادي بحزب الاستقلال، محمد خليفة، خلال حضوره لتوقيع كتاب بمقر حزب التقدموالاشتراكية.
وقال عصيد، في تدوينة على صفحته الرسمية، إن “هذه الوقائع ربما لا تستحق أن أذكرها أو أهتم بها، لكنني أسجلها هنا لكي نطرح جديا مشكلة القياديين السياسيين في أيامنا هذه ومفهوم السياسة ذاته”.
وأوضح المتحدث أنه “في لقاء أمس الذي نظمته مؤسسة علي يعتة بمقر حزب التقدم والاشتراكية، والذي كان لقاء مؤثرا وقع فيه الزعيم مولاي اسماعيل العلوي كتابا يتضمن تفاصيل عن حياته وسيرته السياسية، وجد نفسه أمام زعيم سياسي مدد له يده لمصافحته، لكنه أمام استغراب الحاضرين أشاح بوجهه عني قائلا “ما نسلمش عليك نتا”.
وأضاف عصيد أنه “في نفس اللقاء وجد قياديا آخر جاوز الثمانين، صافحته بحرارة واحترام، لكنه فوجئ به يقول “أنت بحاجة إلى نبي وحدك ليهديك، متى تعود إلى الطريق الصحيح ؟”.
وأشار إلى أن “الرجل الأول لم يكن سوى الأمين العام لحزب العدالة والتنمية عبد الإله بنكيران، ولم يكن الرجل الثاني سوى القيادي السابق في حزب الاستقلال امحمد الخليفة”، متمنيا للرجلين دوام الصحة وطول العمر، أما السياسة فقد تركاها وراء ظهريهما”.
وأكد المتحدث أنه “لم يكن ليستغرب من سلوك الرجلين القياديين، لو كانا من المواطنين البسطاء، لكن من ينتمي إلى نخبة البلد، وقضى حياته في السياسية دون أن يعرف معناها، يثير الاستغراب حقا”.
ونبه إلى أن “الأمر هنا لا يتعلق بالجانب الأخلاقي، فمما لا شك فيه أن الرجلين قد أبانا عن إخلال واضح بمبدأ الاحترام الواجب لغيرهما، وهذا مما يمجه الحس السليم، لكن الأمر يتعلق على وجه الخصوص بمفهوم السياسة والممارسة السياسية، لأن الرجلين -حسب ما يبدو – لا يقبلان من ينتقدهما أو يعارضهما – كما أنهما يخلطان بشكل سافر بين السياسة والدعوة الدينية، ويعتبران على ما يبدو أن من يخالفهما وجهة النظر شيطان مارق”.
وخلص إلى أن “هذا في حد ذاته مشكل حقيقي، لأنه لا يسمح للرجلين أبدا بأن يفهما معنى الديمقراطية والحق في الاختلاف، واللذين هما أساس الممارسة السياسية النبيلة، ما دام لقاء الأمس، وهذه من المفارقات، كان حول “نبل السياسة”، من خلال الاحتفاء بسياسي من الطراز الرفيع والنادر، والذي هو مولاي اسماعيل العلوي”.
عصيد لا يستحق إلا مثل هذا التصرف، وذلك قليل جدا في حقه لأنه إنسان…….
احترم وأقدر ما قام به السيد بن كيران تجاه عدو يسخر من ديننا الاسلامي وينفذ أجندة غربية مزيفة للدمقراطيةالتي يدعي فتعلم ان الديمقراطية الغربية فهي خدعة لتمزيق المجتمعات الإسلامية بزع عملاء لأثارة الفتنة بين المجتمعات الإسلامية لو كانت الدول الغربية صادقة في ما تقول لأعطت حقوق الفلسطنيين اولا ولكن حرب غزة الأخيرة عرت كل ما كانوا يختبؤون وارءه نرى القتل بدون رحمة والاشلاء متناثرة في كل مكان في غزة ولا احد يلتفت لهؤلاء المظلومين هنا اقتنعت بأن الديمقراطية الغربية هي لتحقيق مٱرب لتشتيت المجتمعات وزرع السلوك لا اخلاقي في مجتمعاتنا الإسلامية بقوى من بني جلدتنا .
ان لست من مؤيدي اي زعيم سياسي لانني فاقد للثقة في السياسيين بصفة عامة و لكن اتفق مع ما قام به عبد الاله بنكيران لا لشيء سوى لأنه يمثلني كمسلم غيور على دينه.
تكفي معظم هذه التعليقات ، فهي تظهر معدنك منعدم القيمة ايها الافاق . امثالك لايستحقون دخول البيوت فبالاحرى مصافحتهم . انا ضد السيد امحمد الخليفة . انت لا تحتاج لنبي ، فانت خارج السياق ومكانك حيث انزلت نفسك .
تحياتي سسي عصيد شوف غي بعض التعليقات وتعرف بأن الناس مزالين على قد الحال العقل صغير والتفكير محدود
لكي تغادر القطيع ،شيء صعب جدا ،خاصة في مجال المعتقد ،من شب على شيء شاب عليه ،ولو ان الانسان يبحث عن الحقيقة ،لكن هذا اسلام الوهابيين اليهودي ،وابن العباس وبنو امية،لا علاقة له باسلام الرسول محمد عليه السلام ،
رد السلام واجب على كل مسلم.أما المصافحة فهي على النساء مكروهة وعلى الملحدين الذين يحاربون الدين فهي حرام.
لا عليك ، استاذ عصيد قمت بالواجب لأن التحية والمصافحة تعبير عن الإحترام بل ان ردها واجب اما الرد المقابل فلا تهتم لانهما عبرا معا عن مستواهما بالتمام والكمال .
هذا التصرف بعيد كل البعد عن الأخلاق ، الجانب التعبدي شان فردي ، لكن هناك من يتماشى مع الاغليبية و ان كانت بعيد عن الحق ، الإسلام هو الصراط المستقيم ، لو كانوا يعرفون الحقيقة من الإسلام لما تمسكوا به ، عليهم الاستقالة من الأحزاب لكي يتجردوا من الذات .
باحث
انت منبوذ من طرف الغالبية العظمى من الناس البسطاء .. فما بالك بشيوخ السياسة … ستبقى منبوذا الى آخر عمرك من عامة الناس و تتجرع هذه المرارة … كل الناس عندهم نفس الرأي فيك.
عندما يزعم الانسان انه يملك الحقيقة كلها،يكون دون شك مخطئا كما قال إدكار فور،
عليه إذن ان يراجع ما مضى كله،لانه كان غير مؤسس،ويبدأ من جديد،على اسس علمية واقعية،لكن من الصعب القيام بذلك بعد الثمانين.
تحية إجلال لك السيد عصيد. لا تنتظر من هؤلاء غير هدا السلوك المشين. يخلطون كل شيء. لا يؤمنون بالديمقراطية و كلامهم في الصحافة عنها ماهي الانفاق. وليعلم هدان الشخصان أنه أصبح في المغرب من يخالفهما الرأيء بطريقة مطلقة.
اول مرة احس بالفرح اتجاه ما احس به امين عام العدالة والتنمية ضد الاستاذ عصيد اتعرف لماذا ؟ لانه اول مرة احسست باحاسيسه النبيلة والمعقولة تنبع من قلبه.
الحمد الله باقين هاذ الرجلين، و حتى انا مواطن عادي لا يشرفني ان اصافحك.
Tahiyati lostad doktor rafi9
ما اغربك يا حمااااد بو اكوال وأحواش. حين تهين القامات من الرجال العلماء الافداد الذين خلفوا فكرا أسس امبراطورية إسلامية، تكون في نشوة كبرى، وترفض اي نقاش، وتتهرب من اي مواجهة. وحين امتنع عبد الإله عن مصافحتك جعلت منها قضية رأي عام. وانا ببساطة قدري وصغر حجمي و بساطتي انا سأرفض مصافحة عبد الإله. ولو علمت يا حمااااد انك ستكون في ذلك الحفل لحملت الدفوف لنرقص معا احواش. ولكن مع الأسف
لو كنت مكان الأمين العام لفعلت ما فعله و هو أيضا حر في ما يفعله و الأهم من ذلك هو ليس منافق جاك فاص
في مجتمعنا و في جميع المجتمعات العربية و الإسلامية، الشخص الذي له فكر منافية لديننا الحنيف و تكون له عقلية تخالف تعاليم الدين الإسلامي و لا يقبل سنة نبينا الكريم عليه الصلاة والسلام ، يكون هذا الشخص مرفوض تماما في مجتمعاتنا العربية و الإسلامية و مصافحته نفاق و خيانة لأخلاقنا و حريتنا، فقد يكون هذا الشخص عدو الله و رسوله و إذن عدو الإسلام والمسلمين. إنتهى الكلام.
إنهما يعتبران من يخالفهما في السياسة او الدين عدوا.كهلة تجاوزهما الزمن والاستاذ عصيد رجل مثقف اكثر منه سياسي فلا يحفل بتصرف عجوزان من الزمن القديم
بعض المرات الشيطان يكون له حضور و قيمة مادية لانه يعرف ما يقول هو كافر عاصي الله
اما هذا المخلوق فالدواب اشرف منه قدرا والجماد اما هذا الانسي يلزمه لجام يلجم تفكيره قبل لسانه والتعبير اهون فيه من ان يستهلك على قبله
القاسم المشترك بيا ابن كيران والخليفة ، ليس طبعا هم الدين ، ولكن قطعا عداءهما لكل ما هو أمازيغي
والله حفظك الله ياسيدي المحترم الخليفة.
ورغم عدم رضاءي على ذو المعاشان إلا أني أرفع له القبعة لهذا التصرف النبيل والمحترم.
السيد آسكيف الذي يبحث عن أي قشة كيف ما كانت ليهاجم الثوابت الوطنية الإسلام واللغه العربية وكل مايفوح منه راءحة الإسلام. لم يوقر لادين لا ملة لا علماء لا بخاري لا المجلس العلمي الأعلى. من أنت ومانوع القبة الحديدية ومن و راءها حتى تكون لك هاته الجرأة؟
الله يهديك قبل فوات الأوان كما قال السيد المحترم خليفة.
لا عليك ، استاذ عصيد قمت بالواجب لأن التحية والمصافحة تعبير عن الإحترام بل ان ردها واجب اما الرد المقابل فلا تهتم لانهما عبرا معا عن مستواهما بالتمام والكمال.
الممارسة والاختلاف يجب ان تكون في اطار المرجعية الاساسية قبل الدستور وهي دين الدولة. اما الحرية المطلقة لا توجد حتى في الانظمة العريقة في الديمقراطية. اما ان نبيح ما حرم الله باسم الديمقراطية فلا وجود لها على الاطلاق في اي دولة عريقة في الديمقراطية. فهناك مبدا عام هو ان الحرية تحددها المس بحرية الاخرين وبالاحرى المس بدين دولة بكاملها. عليك ياعصيد ان تعيد قراءتك لمفهوم الديمقراطية. اما ما قاله محمد خليفة فاني اؤيده %في% ومعه كامل الحق. لانه اوصل رسالة لائقة مصمونها واضح ليس فيه لا سب ولا شتم ولا قدف.
ماعنديش مع السياسة و السياسين ولكن هذه المرة كانتافق مع هاد جوج أشخاص ( غزاو ) فيك لأنني عمرني ما شفتك قلتي شي كلمة زوينة على الاسلام و كنشم فيك ريحة العنصرية ضد العرب ….و بالمناسبة انا راني امازيغي ولا يشرفني ان يتكلم امثالك باسمي …
الديمقراطية ليست ان نفعل كل ما يرضي الآخر، وحيت عبرت عما لا يرضيك في الآخرين فمن حقهم ان يعبرو عما لا يرضيهم فيك، ويجب ان تتقبل ذالك بصدر رحب من باب الديمقراطية والحق في التعبير رمزيا او بصراحة عما يصدر من الآخرين، أما النفاق فلا يدخل في قاموس الديمقراطية.
واعيق وفيق راك غير كتخربق أنت ومن يمولك لنشر الرديلة والكفر.
احسن مافعله الاستاذ بنكيران والاستاذ الكبير امحمد الخليفة اشد على يديكما واقبلها من اعماق قلبي برك الله فيك ما الاستاذين الجليلين
السياسة جزء يسير جدا من الدين و بهذا الدين الشامل ملكنا العالم و يوم جاء خدام العلمانية أمثالك و فرقوا السياسة عن الدين صرنا خرفانا تتلاعب بنا الأمم…..حسنا ما فعل القياديان اتجاهك فلو كنت مكانهما لما حضرت مجلسا أنت فيه.
موقف هؤلاء القادة يعكس موقف عدد كبير من المغاربة.. إنهم يعبرون عن رفضهم لمواقفك وأفكارك المعادية والمحاربة للدين الحنيف.. الله يهديك..أما أنت كشخص فلست سوى واحد بنادم كسائر بني آدم..
المشكل أن السيد عصيد لم يفهم معنى موقف الرجلين لأنهما وبكل بساطة تعديا منذ أمد بعيد النزاعات السياسوية ونصحاه كل بطريقته لكي يعود إلى رشده لأنه في الأخير أقصى أمانينا أن يهتدي الناس ويرجعوا من الناحية الشخصية على الأقل عن ضلالهم.
إن كنت السيد عصيد لم تتقبلها من رجلين يمكن أن يكونا بمثابة أبوين وإن كانا سياسيين فتقبلها منا كمواطنين وإخوة لك : الله يهديك من خالص قلبنا قبل فوات الأوان لأنك أنت كذلك لم تعد شابا وحبذا لو عدت إلى نفسك قبل فوات الأمان.
عصيد .حقوقي اي مجال الحقوق يدافع عنه
حقوق المثليين حقوق الشواذ حقوق المتحولين.حقوق المساكنة
لمن يسأل عن اي مجال حقوقي يدافع عنه عصي(ر) بالراء
وهل يستوي الكبش لدين والغزال… لامجال للمقارنة بين ظلامي امي سياسيا خادم المخزن مند زمان.. اما عصيد انسان مسالم مثقف مفكر منظر يناقش الأمور بالواقعية والمنطق .. وامثر وطنية …
لم يسلما عليك، وإذا سلما ماذا سيقع سيتغير العالم، هل هذه ستحسب لهما كحسنة🤔😁، ربما لو إلتقيا شيعي لعانقاه🤣🤣
ضربتي الطم على قانون الإضراب، ما بان ليك تجسيد الديمقراطية و الحق في الاختلاف غير في المصافحة، أما قانون الاضراب يستجيب لمعايير الدول الديمقراطية.
لهلا يعطينا وجهك!!!
وأنا كدلك لو كنت مكانهما لما وجهت إليك السلام ولا التحية..ليس بالامر الغريب.
الحمدلله بأنك علمت ان حقيقتك أصبحت عند عامة وخاصة القوم سواء خاصة بأن هرم من اهرامات حزب الاستقلال الأستاذ محمد الخليفة
قام بالواجب معك
شكرآ
مجرد سؤال
بما أنك تمقت اللغة العربية و تكره كل ما يمت للدين بصلة فلما تكتب بالعربية كان أولى بك و أجدر أن تكتب بالتيفيناغ أم أنت ممن يأكلون النعمة و يسبون الملة…كم أكره المنافقين الإنتهازيين
السيدان بنكيران وال خليفة على صواب. عصيد لا يستحق المصافحة.
بالعكس تماما هذا هو التصرف المناسب لأمثالك
هل هدا موضوع يجب الالتفات له على ما يضهر الي فهادا شيء عادي لكي تنكر على ملحد في دولة مسلمة
ايلا مات على ماهو عليه، سيبعث يوم القيامة أمة لوحده. لن يجد لا ياكوش ولا حب الملوك
لقد أحسنا صنعا حتى تعرف قدرك وتراجع نفسك لعلك تتوب.لهما دينهم ولك دينك فلما تستغرب !هل احترمت أنت 38 مليون مغربي في كل خرجاتك ؟! فكيف تتعجب اومازال زايد تتنتقد فيهم اوتشتم فيهم لما لم تقبل انت الاختلاف! التناقض صافي
لو حضرت هذا اللقاء لفعلت نفس الشيء مع هذا الشخص.الطعن والانتقاص من كل ما هو عربي أو إسلامي ليس من الديمقراطية في شيء!
عصيد معصدها مع الله فكيف مع الخلق صراحة وجب تجنبه في كل اللقاءات وليدهب عند من يمولونه ليضرب في الاسلام نحن ضد أعداء الإسلام كيفما كان نوعهم وكلم من ينصونهم ويؤيدونهم من المسلمين المنافقين
لم يسلم عليك لانك تطعن في اغلى ما عند المغاربة وهو عقيدتهم الله يهديك وصافي
عبد ربه
ماهذا الانحطاط الأخلاقي هل يصدق صادق أن الرجل الاول كأن رئيس حكومة المغرب ما الذي وقع هل لهذا الحد أصبح سياسيونا يثيرون الاشمئزاز فمهما اختلفنا مع الشخص لايمكن أن نتصرف بعجرفة السلام والتحية من شيم المسلمين والسلام سلام الله
ردهما كان في محله.
هذا ما يستحقه أمثال عصيد . و لا توهمنا أن إختلافك معهما و مع معظم الشعب المغربي هو مجرد إختلاف سياسي أو إختلاف في الآراء و ليس إختلاف عقدي. أنت يا عصيد تهاجم الدين الاسلامي دين المغاربة و تختبئ وراء مهاجمة الإسلام السياسي.
أما فيما يخص الاخلاق، فأنت آخر من يتكلم عن هذا الأمر، و أنا هنا أستحضر ممارستك بتعدد الزوجات بعقد عرفي مع فاطمة أمزيان تحت رعاية إلاه الأمازيغ باكوش بينما أنت تهاجم التعدد علنا و تدعي أنك مسلم، و لحد الساعة لم تجب على إتهامات زميلتك في النضال الأمازيغي و التي تعضد إتهاماتها بصورك معها في منزلها ……و بصورة العقد العرفي
نحن نشك ان يكون لامتال هذا النكرة دعم من الخارج التخريب البلاد ونشر الافكار المسمومة