لماذا وإلى أين ؟

بنكيران يرفض مصافحة عصيد.. ومحمد الخليفة: أنت خاصك نبي بوحدك

كشف الكاتب والناشط الحقوقي، أحمد عصيد، عن تعرضه لما وصفه بـ”السلوك الغريب”، من طرف كل من الأمين الام لحزب العدالة والتنمية، عبد الإله بنكيران، والقيادي بحزب الاستقلال، محمد خليفة، خلال حضوره لتوقيع كتاب بمقر حزب التقدموالاشتراكية.

وقال عصيد، في تدوينة على صفحته الرسمية، إن “هذه الوقائع ربما لا تستحق أن أذكرها أو أهتم بها، لكنني أسجلها هنا لكي نطرح جديا مشكلة القياديين السياسيين في أيامنا هذه ومفهوم السياسة ذاته”.

وأوضح المتحدث أنه “في لقاء أمس الذي نظمته مؤسسة علي يعتة بمقر حزب التقدم والاشتراكية، والذي كان لقاء مؤثرا وقع فيه الزعيم مولاي اسماعيل العلوي كتابا يتضمن تفاصيل عن حياته وسيرته السياسية، وجد نفسه أمام زعيم سياسي مدد له يده لمصافحته، لكنه أمام استغراب الحاضرين أشاح بوجهه عني قائلا “ما نسلمش عليك نتا”.

وأضاف عصيد أنه “في نفس اللقاء وجد قياديا آخر جاوز الثمانين، صافحته بحرارة واحترام، لكنه فوجئ به يقول “أنت بحاجة إلى نبي وحدك ليهديك، متى تعود إلى الطريق الصحيح ؟”.

وأشار إلى أن “الرجل الأول لم يكن سوى الأمين العام لحزب العدالة والتنمية عبد الإله بنكيران، ولم يكن الرجل الثاني سوى القيادي السابق في حزب الاستقلال امحمد الخليفة”، متمنيا للرجلين دوام الصحة وطول العمر، أما السياسة فقد تركاها وراء ظهريهما”.

وأكد  المتحدث أنه “لم يكن ليستغرب من سلوك الرجلين القياديين، لو كانا من المواطنين البسطاء، لكن من ينتمي إلى نخبة البلد، وقضى حياته في السياسية دون أن يعرف معناها، يثير الاستغراب حقا”.

ونبه إلى أن “الأمر هنا لا يتعلق بالجانب الأخلاقي، فمما لا شك فيه أن الرجلين قد أبانا عن إخلال واضح بمبدأ الاحترام الواجب لغيرهما، وهذا مما يمجه الحس السليم، لكن الأمر يتعلق على وجه الخصوص بمفهوم السياسة والممارسة السياسية، لأن الرجلين -حسب ما يبدو – لا يقبلان من ينتقدهما أو يعارضهما – كما أنهما يخلطان بشكل سافر بين السياسة والدعوة الدينية، ويعتبران على ما يبدو أن من يخالفهما وجهة النظر شيطان مارق”.

وخلص إلى أن “هذا في حد ذاته مشكل حقيقي، لأنه لا يسمح للرجلين أبدا بأن يفهما معنى الديمقراطية والحق في الاختلاف، واللذين هما أساس الممارسة السياسية النبيلة، ما دام لقاء الأمس، وهذه من المفارقات، كان حول “نبل السياسة”، من خلال الاحتفاء بسياسي من الطراز الرفيع والنادر، والذي هو مولاي اسماعيل العلوي”.

احصل على تحديثات فورية مباشرة على جهازك ، اشترك الآن

من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.

71 تعليقات
Inline Feedbacks
View all comments
عمر 51
المعلق(ة)
15 أبريل 2025 11:12

عصيد لا يستحق إلا مثل هذا التصرف، وذلك قليل جدا في حقه لأنه إنسان…….

سعيد
المعلق(ة)
16 فبراير 2025 22:58

احترم وأقدر ما قام به السيد بن كيران تجاه عدو يسخر من ديننا الاسلامي وينفذ أجندة غربية مزيفة للدمقراطيةالتي يدعي فتعلم ان الديمقراطية الغربية فهي خدعة لتمزيق المجتمعات الإسلامية بزع عملاء لأثارة الفتنة بين المجتمعات الإسلامية لو كانت الدول الغربية صادقة في ما تقول لأعطت حقوق الفلسطنيين اولا ولكن حرب غزة الأخيرة عرت كل ما كانوا يختبؤون وارءه نرى القتل بدون رحمة والاشلاء متناثرة في كل مكان في غزة ولا احد يلتفت لهؤلاء المظلومين هنا اقتنعت بأن الديمقراطية الغربية هي لتحقيق مٱرب لتشتيت المجتمعات وزرع السلوك لا اخلاقي في مجتمعاتنا الإسلامية بقوى من بني جلدتنا .

مسلم
المعلق(ة)
16 فبراير 2025 20:20

ان لست من مؤيدي اي زعيم سياسي لانني فاقد للثقة في السياسيين بصفة عامة و لكن اتفق مع ما قام به عبد الاله بنكيران لا لشيء سوى لأنه يمثلني كمسلم غيور على دينه.

غيور
المعلق(ة)
16 فبراير 2025 18:16

تكفي معظم هذه التعليقات ، فهي تظهر معدنك منعدم القيمة ايها الافاق . امثالك لايستحقون دخول البيوت فبالاحرى مصافحتهم . انا ضد السيد امحمد الخليفة . انت لا تحتاج لنبي ، فانت خارج السياق ومكانك حيث انزلت نفسك .

علي لفيض
المعلق(ة)
16 فبراير 2025 17:13

تحياتي سسي عصيد شوف غي بعض التعليقات وتعرف بأن الناس مزالين على قد الحال العقل صغير والتفكير محدود

حسن
المعلق(ة)
16 فبراير 2025 14:42

لكي تغادر القطيع ،شيء صعب جدا ،خاصة في مجال المعتقد ،من شب على شيء شاب عليه ،ولو ان الانسان يبحث عن الحقيقة ،لكن هذا اسلام الوهابيين اليهودي ،وابن العباس وبنو امية،لا علاقة له باسلام الرسول محمد عليه السلام ،

Mohamed
المعلق(ة)
16 فبراير 2025 14:27

رد السلام واجب على كل مسلم.أما المصافحة فهي على النساء مكروهة وعلى الملحدين الذين يحاربون الدين فهي حرام.

الحق يعاني من الباطل
المعلق(ة)
16 فبراير 2025 13:53

لا عليك ، استاذ عصيد قمت بالواجب لأن التحية والمصافحة تعبير عن الإحترام بل ان ردها واجب اما الرد المقابل فلا تهتم لانهما عبرا معا عن مستواهما بالتمام والكمال .

مكاوي مولاي الحسين
المعلق(ة)
16 فبراير 2025 13:32

هذا التصرف بعيد كل البعد عن الأخلاق ، الجانب التعبدي شان فردي ، لكن هناك من يتماشى مع الاغليبية و ان كانت بعيد عن الحق ، الإسلام هو الصراط المستقيم ، لو كانوا يعرفون الحقيقة من الإسلام لما تمسكوا به ، عليهم الاستقالة من الأحزاب لكي يتجردوا من الذات .
باحث

خميسي
المعلق(ة)
16 فبراير 2025 13:16

انت منبوذ من طرف الغالبية العظمى من الناس البسطاء .. فما بالك بشيوخ السياسة … ستبقى منبوذا الى آخر عمرك من عامة الناس و تتجرع هذه المرارة … كل الناس عندهم نفس الرأي فيك.

حسن اوباها
المعلق(ة)
16 فبراير 2025 05:26

عندما يزعم الانسان انه يملك الحقيقة كلها،يكون دون شك مخطئا كما قال إدكار فور،
عليه إذن ان يراجع ما مضى كله،لانه كان غير مؤسس،ويبدأ من جديد،على اسس علمية واقعية،لكن من الصعب القيام بذلك بعد الثمانين.

حمادي
المعلق(ة)
15 فبراير 2025 22:59

تحية إجلال لك السيد عصيد. لا تنتظر من هؤلاء غير هدا السلوك المشين. يخلطون كل شيء. لا يؤمنون بالديمقراطية و كلامهم في الصحافة عنها ماهي الانفاق. وليعلم هدان الشخصان أنه أصبح في المغرب من يخالفهما الرأيء بطريقة مطلقة.

احمد بوزرا
المعلق(ة)
15 فبراير 2025 22:37

اول مرة احس بالفرح اتجاه ما احس به امين عام العدالة والتنمية ضد الاستاذ عصيد اتعرف لماذا ؟ لانه اول مرة احسست باحاسيسه النبيلة والمعقولة تنبع من قلبه.

انس
المعلق(ة)
15 فبراير 2025 21:29

الحمد الله باقين هاذ الرجلين، و حتى انا مواطن عادي لا يشرفني ان اصافحك.

Laazaoui saaid
المعلق(ة)
15 فبراير 2025 19:10

Tahiyati lostad doktor rafi9

عبد المنعم ابوعلي
المعلق(ة)
15 فبراير 2025 18:56

ما اغربك يا حمااااد بو اكوال وأحواش. حين تهين القامات من الرجال العلماء الافداد الذين خلفوا فكرا أسس امبراطورية إسلامية، تكون في نشوة كبرى، وترفض اي نقاش، وتتهرب من اي مواجهة. وحين امتنع عبد الإله عن مصافحتك جعلت منها قضية رأي عام. وانا ببساطة قدري وصغر حجمي و بساطتي انا سأرفض مصافحة عبد الإله. ولو علمت يا حمااااد انك ستكون في ذلك الحفل لحملت الدفوف لنرقص معا احواش. ولكن مع الأسف

Mohammed
المعلق(ة)
15 فبراير 2025 18:29

لو كنت مكان الأمين العام لفعلت ما فعله و هو أيضا حر في ما يفعله و الأهم من ذلك هو ليس منافق جاك فاص

رحمانوف نوردوف
المعلق(ة)
15 فبراير 2025 16:06

في مجتمعنا و في جميع المجتمعات العربية و الإسلامية، الشخص الذي له فكر منافية لديننا الحنيف و تكون له عقلية تخالف تعاليم الدين الإسلامي و لا يقبل سنة نبينا الكريم عليه الصلاة والسلام ، يكون هذا الشخص مرفوض تماما في مجتمعاتنا العربية و الإسلامية و مصافحته نفاق و خيانة لأخلاقنا و حريتنا، فقد يكون هذا الشخص عدو الله و رسوله و إذن عدو الإسلام والمسلمين. إنتهى الكلام.

مصطفى
المعلق(ة)
15 فبراير 2025 16:00

إنهما يعتبران من يخالفهما في السياسة او الدين عدوا.كهلة تجاوزهما الزمن والاستاذ عصيد رجل مثقف اكثر منه سياسي فلا يحفل بتصرف عجوزان من الزمن القديم

احزاو
المعلق(ة)
15 فبراير 2025 15:31

بعض المرات الشيطان يكون له حضور و قيمة مادية لانه يعرف ما يقول هو كافر عاصي الله
اما هذا المخلوق فالدواب اشرف منه قدرا والجماد اما هذا الانسي يلزمه لجام يلجم تفكيره قبل لسانه والتعبير اهون فيه من ان يستهلك على قبله

ابراهيم ازناك
المعلق(ة)
15 فبراير 2025 15:11

القاسم المشترك بيا ابن كيران والخليفة ، ليس طبعا هم الدين ، ولكن قطعا عداءهما لكل ما هو أمازيغي

Mostafa
المعلق(ة)
15 فبراير 2025 14:46

والله حفظك الله ياسيدي المحترم الخليفة.
ورغم عدم رضاءي على ذو المعاشان إلا أني أرفع له القبعة لهذا التصرف النبيل والمحترم.
السيد آسكيف الذي يبحث عن أي قشة كيف ما كانت ليهاجم الثوابت الوطنية الإسلام واللغه العربية وكل مايفوح منه راءحة الإسلام. لم يوقر لادين لا ملة لا علماء لا بخاري لا المجلس العلمي الأعلى. من أنت ومانوع القبة الحديدية ومن و راءها حتى تكون لك هاته الجرأة؟
الله يهديك قبل فوات الأوان كما قال السيد المحترم خليفة.

محمد التقي
المعلق(ة)
15 فبراير 2025 14:45

لا عليك ، استاذ عصيد قمت بالواجب لأن التحية والمصافحة تعبير عن الإحترام بل ان ردها واجب اما الرد المقابل فلا تهتم لانهما عبرا معا عن مستواهما بالتمام والكمال.

سعيد
المعلق(ة)
15 فبراير 2025 14:45

الممارسة والاختلاف يجب ان تكون في اطار المرجعية الاساسية قبل الدستور وهي دين الدولة. اما الحرية المطلقة لا توجد حتى في الانظمة العريقة في الديمقراطية. اما ان نبيح ما حرم الله باسم الديمقراطية فلا وجود لها على الاطلاق في اي دولة عريقة في الديمقراطية. فهناك مبدا عام هو ان الحرية تحددها المس بحرية الاخرين وبالاحرى المس بدين دولة بكاملها. عليك ياعصيد ان تعيد قراءتك لمفهوم الديمقراطية. اما ما قاله محمد خليفة فاني اؤيده %في% ومعه كامل الحق. لانه اوصل رسالة لائقة مصمونها واضح ليس فيه لا سب ولا شتم ولا قدف.

مصطفى
المعلق(ة)
15 فبراير 2025 13:06

ماعنديش مع السياسة و السياسين ولكن هذه المرة كانتافق مع هاد جوج أشخاص ( غزاو ) فيك لأنني عمرني ما شفتك قلتي شي كلمة زوينة على الاسلام و كنشم فيك ريحة العنصرية ضد العرب ….و بالمناسبة انا راني امازيغي ولا يشرفني ان يتكلم امثالك باسمي …

احمد
المعلق(ة)
15 فبراير 2025 12:01

الديمقراطية ليست ان نفعل كل ما يرضي الآخر، وحيت عبرت عما لا يرضيك في الآخرين فمن حقهم ان يعبرو عما لا يرضيهم فيك، ويجب ان تتقبل ذالك بصدر رحب من باب الديمقراطية والحق في التعبير رمزيا او بصراحة عما يصدر من الآخرين، أما النفاق فلا يدخل في قاموس الديمقراطية.

كريم
المعلق(ة)
15 فبراير 2025 11:46

واعيق وفيق راك غير كتخربق أنت ومن يمولك لنشر الرديلة والكفر.

الحسن
المعلق(ة)
15 فبراير 2025 11:46

احسن مافعله الاستاذ بنكيران والاستاذ الكبير امحمد الخليفة اشد على يديكما واقبلها من اعماق قلبي برك الله فيك ما الاستاذين الجليلين

بدر الدين
المعلق(ة)
15 فبراير 2025 11:29

السياسة جزء يسير جدا من الدين و بهذا الدين الشامل ملكنا العالم و يوم جاء خدام العلمانية أمثالك و فرقوا السياسة عن الدين صرنا خرفانا تتلاعب بنا الأمم…..حسنا ما فعل القياديان اتجاهك فلو كنت مكانهما لما حضرت مجلسا أنت فيه.

ابراهيم الراشدي
المعلق(ة)
15 فبراير 2025 10:56

موقف هؤلاء القادة يعكس موقف عدد كبير من المغاربة.. إنهم يعبرون عن رفضهم لمواقفك وأفكارك المعادية والمحاربة للدين الحنيف.. الله يهديك..أما أنت كشخص فلست سوى واحد بنادم كسائر بني آدم..

Said
المعلق(ة)
15 فبراير 2025 10:53

المشكل أن السيد عصيد لم يفهم معنى موقف الرجلين لأنهما وبكل بساطة تعديا منذ أمد بعيد النزاعات السياسوية ونصحاه كل بطريقته لكي يعود إلى رشده لأنه في الأخير أقصى أمانينا أن يهتدي الناس ويرجعوا من الناحية الشخصية على الأقل عن ضلالهم.
إن كنت السيد عصيد لم تتقبلها من رجلين يمكن أن يكونا بمثابة أبوين وإن كانا سياسيين فتقبلها منا كمواطنين وإخوة لك : الله يهديك من خالص قلبنا قبل فوات الأوان لأنك أنت كذلك لم تعد شابا وحبذا لو عدت إلى نفسك قبل فوات الأمان.

هاشم
المعلق(ة)
15 فبراير 2025 10:41

عصيد .حقوقي اي مجال الحقوق يدافع عنه
حقوق المثليين حقوق الشواذ حقوق المتحولين.حقوق المساكنة
لمن يسأل عن اي مجال حقوقي يدافع عنه عصي(ر) بالراء

Dghoghi
المعلق(ة)
15 فبراير 2025 10:21

وهل يستوي الكبش لدين والغزال… لامجال للمقارنة بين ظلامي امي سياسيا خادم المخزن مند زمان.. اما عصيد انسان مسالم مثقف مفكر منظر يناقش الأمور بالواقعية والمنطق .. وامثر وطنية …

Abdou
المعلق(ة)
15 فبراير 2025 10:21

لم يسلما عليك، وإذا سلما ماذا سيقع سيتغير العالم، هل هذه ستحسب لهما كحسنة🤔😁، ربما لو إلتقيا شيعي لعانقاه🤣🤣

عمر
المعلق(ة)
15 فبراير 2025 10:17

ضربتي الطم على قانون الإضراب، ما بان ليك تجسيد الديمقراطية و الحق في الاختلاف غير في المصافحة، أما قانون الاضراب يستجيب لمعايير الدول الديمقراطية.
لهلا يعطينا وجهك!!!

حمو
المعلق(ة)
15 فبراير 2025 10:16

وأنا كدلك لو كنت مكانهما لما وجهت إليك السلام ولا التحية..ليس بالامر الغريب.

سعيد فرنوس
المعلق(ة)
15 فبراير 2025 10:12

الحمدلله بأنك علمت ان حقيقتك أصبحت عند عامة وخاصة القوم سواء خاصة بأن هرم من اهرامات حزب الاستقلال الأستاذ محمد الخليفة
قام بالواجب معك
شكرآ

حنين
المعلق(ة)
15 فبراير 2025 10:10

مجرد سؤال
بما أنك تمقت اللغة العربية و تكره كل ما يمت للدين بصلة فلما تكتب بالعربية كان أولى بك و أجدر أن تكتب بالتيفيناغ أم أنت ممن يأكلون النعمة و يسبون الملة…كم أكره المنافقين الإنتهازيين

مقمح طن
المعلق(ة)
15 فبراير 2025 09:50

السيدان بنكيران وال خليفة على صواب. عصيد لا يستحق المصافحة.

براهيم
المعلق(ة)
15 فبراير 2025 09:47

بالعكس تماما هذا هو التصرف المناسب لأمثالك

جبران صالح
المعلق(ة)
15 فبراير 2025 09:28

هل هدا موضوع يجب الالتفات له على ما يضهر الي فهادا شيء عادي لكي تنكر على ملحد في دولة مسلمة

Chopin
المعلق(ة)
15 فبراير 2025 09:13

ايلا مات على ماهو عليه، سيبعث يوم القيامة أمة لوحده. لن يجد لا ياكوش ولا حب الملوك

ابو عبد الرحمان
المعلق(ة)
15 فبراير 2025 09:06

لقد أحسنا صنعا حتى تعرف قدرك وتراجع نفسك لعلك تتوب.لهما دينهم ولك دينك فلما تستغرب !هل احترمت أنت 38 مليون مغربي في كل خرجاتك ؟! فكيف تتعجب اومازال زايد تتنتقد فيهم اوتشتم فيهم لما لم تقبل انت الاختلاف! التناقض صافي

Fadli
المعلق(ة)
15 فبراير 2025 08:10

لو حضرت هذا اللقاء لفعلت نفس الشيء مع هذا الشخص.الطعن والانتقاص من كل ما هو عربي أو إسلامي ليس من الديمقراطية في شيء!

الصحراوي المغربي
المعلق(ة)
15 فبراير 2025 07:56

عصيد معصدها مع الله فكيف مع الخلق صراحة وجب تجنبه في كل اللقاءات وليدهب عند من يمولونه ليضرب في الاسلام نحن ضد أعداء الإسلام كيفما كان نوعهم وكلم من ينصونهم ويؤيدونهم من المسلمين المنافقين

حسن
المعلق(ة)
15 فبراير 2025 07:38

لم يسلم عليك لانك تطعن في اغلى ما عند المغاربة وهو عقيدتهم الله يهديك وصافي

مسلم
المعلق(ة)
15 فبراير 2025 07:37

عبد ربه

ابو ساره
المعلق(ة)
15 فبراير 2025 07:32

ماهذا الانحطاط الأخلاقي هل يصدق صادق أن الرجل الاول كأن رئيس حكومة المغرب ما الذي وقع هل لهذا الحد أصبح سياسيونا يثيرون الاشمئزاز فمهما اختلفنا مع الشخص لايمكن أن نتصرف بعجرفة السلام والتحية من شيم المسلمين والسلام سلام الله

عبد الله
المعلق(ة)
15 فبراير 2025 06:51

ردهما كان في محله.
هذا ما يستحقه أمثال عصيد . و لا توهمنا أن إختلافك معهما و مع معظم الشعب المغربي هو مجرد إختلاف سياسي أو إختلاف في الآراء و ليس إختلاف عقدي. أنت يا عصيد تهاجم الدين الاسلامي دين المغاربة و تختبئ وراء مهاجمة الإسلام السياسي.
أما فيما يخص الاخلاق، فأنت آخر من يتكلم عن هذا الأمر، و أنا هنا أستحضر ممارستك بتعدد الزوجات بعقد عرفي مع فاطمة أمزيان تحت رعاية إلاه الأمازيغ باكوش بينما أنت تهاجم التعدد علنا و تدعي أنك مسلم، و لحد الساعة لم تجب على إتهامات زميلتك في النضال الأمازيغي و التي تعضد إتهاماتها بصورك معها في منزلها ……و بصورة العقد العرفي

عادل
المعلق(ة)
15 فبراير 2025 06:07

نحن نشك ان يكون لامتال هذا النكرة دعم من الخارج التخريب البلاد ونشر الافكار المسمومة

يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

71
0
أضف تعليقكx
()
x