2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]
منع “البوركيني” بالفنادق المغربية يحاصر الوزيرة عمور بالبرلمان

تجدد الجدل حول منع بعض الفنادق المغربية النساء من ولوج المسابح بلباس “البوركيني”، بعد توجيه سؤال كتابي من النائبة البرلمانية عن فريق العدالة والتنمية، نادية القنصوري، إلى وزيرة السياحة والصناعة التقليدية والاقتصاد الاجتماعي والتضامني، فاطمة الزهراء عمور، تستنكر فيه ما وصفته بـ”التضييق على حرية المغربيات داخل بلدهن”.
واعتبرت البرلمانية أن هذا المنع يمس بكرامة النساء المغربيات، وخاصة اللواتي يخترن ارتداء الحجاب أو “البوركيني” لأسباب دينية أو شخصية، مشيرة إلى أن هذه السلوكات لا تنسجم مع هوية الدولة المغربية التي يرأسها أمير المؤمنين، ولا تخدم تشجيع السياحة الداخلية، خاصة في فصل الصيف الذي يشهد عودة أفراد الجالية المقيمة بالخارج.
القنصوري تساءلت عن الإجراءات المستعجلة التي تعتزم الوزارة اتخاذها لمنع مثل هذه التجاوزات، وضمان حق جميع المغاربة في الاستجمام داخل تراب وطنهم دون الشعور بالإقصاء أو التمييز، مطالبة بحماية الحريات الفردية داخل الفضاءات السياحية، بما يعزز الثقة في العرض السياحي الوطني.
وتأتي هذه المطالب وسط تزايد الانتقادات على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث عبّر عدد من المواطنات والمواطنين عن استيائهم من هذه الممارسات، داعين إلى تدخل حكومي عاجل لوضع حد لأي تمييز مبني على المظهر أو اللباس، وضمان احترام التعددية داخل المؤسسات السياحية المغربية.
لي بغا البحر أو المسبح يروح الى أفغانستان….هنا المغرب كنا في السبعينات والتمانينيات والتسعينيات….كيف المرأة ميف الرجل تسبح بالمايوه ولا مشكلة ولا تحرش ولا ولا لمذا بالضبط اليوم .. هناك متنطعين مشددين يخدمون اجندت إيرانية ووهابية … حدار جدار حدار ..
.. أي منطق هذا ؟؟ تطالبون بالحريات الفردية من أجل التعري و إبراز المفاتن
فقط … أما اختيار الستر ليس حرية !!
مواطنات و ممنوعات من حرية السباحه في بلادهم، و كنقولو مال فرنسا
شي ناس الله يهديهم للحق يختارون اعلان معتقداتهم وافكارهم باسلوب مثير للجدل وهم في غنى عن ذالك.هاد اللباس هو دخيل ونتاج افكار دخيلة (اخونجية وسلفية)ولفهم ما يحدث ما على الواحد الا يشوف كيف كانوا مغربيات السبعينيات وما قبل ..المتحررات كن يفعلن ما يحلوا لهن ولا يضايقهن احد ولو بنظرات الاستنكاار. واما المحافظات فكن يقبعن في بيوتهن ويحافظن على نوع من النقاب ولا. .احد. كان يعلق عليهن .مغربيات التسعينيات الى اليوم يردن تحررا (لايت) وتدينا (لايت)كذالك وفي نفس الوقت فخلق الجدال الفارغ والصدام المفتعل..الالا بغيتي التدين عومي فدارك ولا ما تعوميش وبلا ما تزاحمي العباد المتحررين..وفي الاخير لباسك سيلتصق على جسدك ويكشف شكله بعد ان يبتل..هههه فلما هذه البهرجة والصداع
Notre religion elle est devenu une place royale pour la POLITIQUE RELIGIEUSE la religion Musulmane elle est devenue un terrain de prosélytisme grave l’immigration en Europe elle veut imposer ses tenues ses tradition aux sociétés Européennes qui sont des SOCIÉTÉS Judéo-chrétienne bon sang les Europens ils haïssent ils méprisent les Musulmans qui imposent leur mode de vie MUSULMANE AUX chrétienne la France elle est un pays chrétienne et non Musulman respectons la Main qui vous donne à manger