2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]
“ألزا” تواجه خطر فقدان إدارة النقل الحضري في مدن مغربية كبرى

تواجه شركة “ألزا” الرائدة في مجال النقل الحضري بالمغرب، تحديا كبيرا بعد أن طرحت الحكومة المغربية مناقصات جديدة لإدارة شبكات النقل في مدن رئيسية. حسب صحيفة ”الإسبانيول”.
وباتت سيطرة الشركة الإسبانية على عمليات النقل في كل من مراكش، طنجة، وأكادير على المحك، في حين تشير تقارير إلى أن مستقبل عقدها في الدار البيضاء سيعاد النظر فيه.
وتدير “ألزا” حاليا شبكات نقل واسعة في هذه المدن، وتعتبر من أبرز الفاعلين في القطاع.
وتفتح المناقصات الجديدة الباب أمام شركات نقل أخرى، محلية ودولية، للتنافس على عقود التشغيل، مما قد يغير خريطة النقل الحضري في المغرب.
بدأت قصة “ألزا” في المغرب بتوقيعها عقد التدبير المفوض للنقل في مراكش سنة 1999، بهدف تحسين خدمات النقل لسكان المدينة.
نجاح التجربة دفع الشركة للتوسع، حيث امتد نشاطها إلى أكادير في سنة 2010، تلتها طنجة عام 2014، وخريبكة في 2015.
وكانت سنة 2019 نقطة تحول كبرى للشركة، حينما دخلت سوقي الرباط والدار البيضاء، وهما من أكبر أسواق النقل في البلاد.
اسؤء شركه،، لديها حافلات متهالكه وقديمه لدرجة تثير الضحك،
شركة الزا شركة فشلت في تأدية واجبها وخصوصا بمدينة مراكش التي تعاني من مشاكل هياكل الحافلة داخل وخارج المدينة وكذلك بعض السائقين وبعض المراقبين في الحافلات الذين يخلقون نوعا كبيرا من المشاكل للركاب عدم احترام اماكن الوقوف لركوب او نزول المواطنين والله ان هذا لعيب ونحن مقبلون على أكبر تظاهرة كاس العالم وكذلك هي اكبر منطقة سياحية
les pays qui anticipent pour lutter contre la Pollution ils ont Changé leur BUS à Gasoil en BUS ELECTRIQUES aussi leur Grands et petits Taxi tout le transport URBAIN. CHEZ NOUS LES Bus et les taxis grands et petits ils roulent au Gasoil ILS POLLUENT PLUS QUE LES usines à charbon c’est grave et dire pourquoi il ne pleut pas??????? ,,, il ne pleut C’est dû au CO2 GASOIL ET ESSENCE