لماذا وإلى أين ؟

تطوان.. غضب حقوقي من توقيف طلبة بسبب مقاطعة “كارفور”

أكد المكتب المحلي للجمعية المغربية لحقوق الإنسان بتطوان اعتقال ثلاث طلبة هم ) رشيد أغروض – آدم عمران – عائشة الفلوسي ) على خلفية دعوتهم لمقاطعة متجر كارفور بالقرب من أحد فروعه بذات المدينة.

واستنكر حقوقيو مدينة تطوان في بلاغ توصلت جريدة آشكاين الإخبارية بنظير منه، واقعة توقيف الطلبة الثلاث، مطالبين ب “بإطلاق سراح الطلبة المعتقلين بشكل فوري دون قيد أو شرط ، لكون أن الفعل الذي قاموا به يندرج ضمن أشكال الإحتجاج السلمية و المشروعة”.

ورفض البلاغ “كافة أشكال التضييق و القمع الذي يتعرض له النشطاء والداعمين للقضية الفلسطينية”.

يذكر أن النشطاء المناهضين لتطبيع العلاقات مع إسرائيل يعتبرون متجر كارفون من الشركات “الرئيسية الممولة لحرب الإبادة الجماعية ضد فلسطينيو قطاع غزة: على جد تعبيرهم.

احصل على تحديثات فورية مباشرة على جهازك ، اشترك الآن

من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.

3 تعليقات
Inline Feedbacks
View all comments
ma liberté de penser
المعلق(ة)
18 أغسطس 2025 23:16

Importe quoi,! quel Rapport entre un commerce et un bien privé et le Hamas de Ghazza ? ça c’est l’Anarchisme Stalinien mort depuis nous sommes au 21 siècle et non 1940 Statine il est mort avec son Idéologie dépassée ces illuminés étudiants s’ils sont vraiment défenseurs de Hamas de Ghazza qu’ils aillent sur place défendre le Hamas de Ghazza chiche si ils sont vraiment courageux

ابو زيد
المعلق(ة)
18 أغسطس 2025 20:37

مغرب المونديال!!
الماكياج للشوارع و التضييق على حرية التعبير!!

ملاحظ
المعلق(ة)
18 أغسطس 2025 11:49

الجهل و المزايدات بمجرد مقاطعة هذا المتجر سيشبع الغزاويين وتنتشرالمجاعة في اسرائيل.ابحثوا عن حلول منطقية اكثر من سبعين عاما ونحن تندد ونقاطع ونتظاهر ونرفع الشعارات ماذا وقع تقوت اسرائيل وتشردم العرب.لو اتبع العربان سياسة احتواء اسرائيل عند ظهورها لما وصلت الامور الى هذا الحد.العرب يعجبهم كلمة الرفض فقط لاجل الرفض.كم تعجبنا هذه الجملة الرنانة جبهة الرفض. دول الممانعة. تاملوا هذه الالفاظ الكبيرة انظروا الى العالم اليوم.

يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

3
0
أضف تعليقكx
()
x