لماذا وإلى أين ؟

مصدر حكومي يؤكد لـ”آشكاين”تعليق حملة مراقبة قياس سرعة الدراجات النارية

طالب رئيس الحكومة عزيز أخنوش، وزير النقل واللوجستيك، الإستقلالي عبد الصمد قيوح، بتعليق الحملة الأمنية التي بدأت قبل أيام فيما يخص مراقبة الدراجات النارية.

وأكدت مصادر حكومية لجريدة “آشكاين” الإخبارية، أن أخنوش طلب قيوح بتعليق حملة المراقبة لمدة سنة كاملة، وذلك بغية فسح المجال للسائقين المعنيين بملاءمة دراجاتهم النارية مع المعايير التقنية المُعتمدة.

250X300 Ministre taransition mobile

وأضاف المصدر ذاته أن الوازرة المعنية بصدد إعداد بلاغ رسمي حول الموضوع.

وكانت السلطات الأمنية قد شرعت بوضع حواجز أمنية داخل المدن المغربية، لتقوم بتوقيف أصحاب الدراجات النارية والتحقق من مدى مطابقتها للمعايير الموضوعة، وما إذا تم إعادة تهييئها تقنيا، باستعمال أجهزة مُخصصة لذلك.

وأثارت الحملة جدلا كبيرا، بين مؤيد لها لما ينتج عنها من ضمان لسلامة المرور والوقاية من حوادث السير، وبين رافض لها، معتبرا أنها تمس بالأساس المستهلك البسيط، فيما كان يجب إجراء المراقبة من المنبع قبل الشروع في بيع الدراجات.

600X300 Ministre taransition mobile

احصل على تحديثات فورية مباشرة على جهازك ، اشترك الآن

من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.

1 تعليق
Inline Feedbacks
View all comments
ma liberté de penser
المعلق(ة)
21 أغسطس 2025 19:25

Voilà la peur de la RUE qui fait reculer les décideurs pour protéger les citoyens Voilà la peur du gouvernement qui est toujours céder et toujours reculer pour éviter les Mécontentement tant pis pour la sécurité des citoyens déjà la conduite au Maroc est un danger l’irrespect du code et la vitesse sont monnaies courantes il vient de ce rendre compte l’anarchie des des motos vas comprendre QUELQUE CHOSE ? LES CENTRES DE contrôles C ne sont pas trop regardant et le code non respecté et les moniteurs malformés

يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

1
0
أضف تعليقكx
()
x