2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]
امتهان موظفين للنقل بالتطبيقات يستنفر نقابة مخاريق في الطاكسيات

لوحت النقابة الوطنية لمهني ومهنيات سيارة الأجرة التابعة للاتحاد المغربي للشغل بجهة الدار البيضاء – سطات، بالتصعيد ضد تطبيقات النقل، “دفاعا” مرفق عمومي حيوي يُشغل الاف المهنيين.
وأشار سائقو أجرة نقابة الميلودي مخاريق إلى أن “قطاع النقل بواسطة سيارات الأجرة بجهة الدار البيضاء – سطات، يعيش اليوم واحدة من أخطر مراحله، في ظل فوضى المستشرية للنقل السري عبر تطبيقات الحجز”، معتبرين أن “مختلف السلطات الولائية الأخيرة ما زالت مكتوفة الأيدي أمام جبروت شركات متعددة جنسيات تستبيح القانون وتعرض نموذجها الجشع على حساب المهنة والمهنيين”.
وأضاف النقابة الوطنية لمهني سيارة الأجرة في بيان توصلت جريدة “آشكاين” الإخبارية بنظير منه، أن “امتهان هذا النقل غير المرخص، لم يعد مقتصرا على الشباب العاطل، بل أصبح يمارسه موظفون مستخدمون، تجار وغيرهم، في سابقة تضرب في العمق مبدأ المساواة وتحول قطاع النقل إلى فوضى عارمة لا ضوابط لها، وفي الوقت الذي يرزح فيه المهنيون تحت وطأة الغلاء الفاحش في المعيشة وارتفاع غير مسبوق في أسعار المحروقات وتجميد تسعيرة النقل منذ عقود من الزمن”.
وحذر البيان من أن “فإن استمرار الوضع على هذا الحال يهدد القطاع بالإفلاس الكامل، ويدفع آلاف الأسر نحو المجهول”، محملا “السلطات الوصية كامل المسؤولية فيما ستؤول اليه الأوضاع جراء استمرار التغاضي عن الفوضى و السكوت عن التجاوزات الخطيرة لشركات تطبيقات الحجز”.
وطالبت ذات الهيئة النقابية من “سائقي سيارات الأجرة السابقين الممتهنين للنقل غير المرخص بضرورة الحيطة والحذر من محاولة شركات تطبيقات الحجز غير القانونية لاستغلالهم كدروع بشرية لابتزاز الدولة والبحث عن شرعيتهم القانونية، وعدم الانسياق وراء الوعود الزائفة التي لا تستند إلى أي ضمان قانوني”.
سبحان الله نحن في 2025 و نحن مقبلين على إنجاز مشروع حفل رياضي على مستوى العالم في حين نجد عقلية متسخة تنتقد الحضارة والتقدم التكنولوجي الذي هو معمول به في كل الدول المتقدمة ألا وهو تقديم خدمة المواطن بوسائل حضرية تكنولوجيا للنقل عبر التطبيقات الذكية .
مع العلم أن وسيلة النقل عبر التطبيقات أكثر أمان عن سيارة الاجرة تتبين لك كل المعطيات عن السيارة وعن إسم السائق ورقم بطاقته الوطنية وغيرها. اللهم هذا منكر لا يوجد أي قطاع في العالم إسمه گريمات سيارة الاجرة وشكرا
عقلية التخلف، في الدول المتقدمة هناك منافسة، و التطبيقات كاينة و كلشي خدام،، أصحاب المأذونيات باغين الاحتكار و الريع و استغلال المواطنين، راه حنا ف 2025 و هذاك العشوائية ديالكم صافي شالات… هناك منافسة و الأصلح يبقى… اما الدولة تمنع التطور التكنولوجي باش تبقاو محتكرين النقل و الريع و هناك جودة رديئة للمواطن راه صافي… سالينا
كفا من البكائيات و لعب دور الضحية. سيارات الأجرة و سائقوها هم من دفع المغاربة إلى الاقبال على هذه الخدمة. الجشع و سوء الاخلاق و غياب المروءة هو شعار سائقي الطاكسيات. مرحبا بالتطبيقات .
قطاع النقل بلا تطبيقات عايش في الفوضى من زماااان، الغريب مؤخرا كنت رفقة صديق في احدى الكليات، حتى طاكسي ما بغا يوقف لنا، و انا كنتكلم على طاكسي صغير ، البعض كي دور وجهو عليك، حتى كي ركب جوج الناس مفرقين، عاد كيشوف و كي اعتذر لك ، اكثر من 20 دقيقه من المعاناة و في الاخير الحل هو التطبيق ما كاينش 3 دقائق ركبنا، الفوضى هي لي دايرين بعض شوافرية، كي صحاب طاكسي ديال باه.