2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

لقي 24 شخصا مصرعهم، وأصيب 2813 آخرون بجروح، إصابات 123 منهم بليغة، في 2017 حادثة سير سجلت داخل المناطق الحضرية، خلال الأسبوع الممتد من 25 إلى 31 غشت المنصرم.
وعزا بلاغ للمديرية العامة للأمن الوطني الأسباب الرئيسية المؤدية إلى وقوع هذه الحوادث، حسب ترتيبها، إلى عدم انتباه السائقين، وعدم احترام حق الأسبقية، والسرعة المفرطة، وعدم انتباه الراجلين، وعدم ترك مسافة الأمان، وعدم التحكم، وتغيير الاتجاه بدون إشارة، وتغيير الاتجاه غير المسموح به، وعدم احترام الوقوف المفروض بعلامة “قف”، والسير في الاتجاه الممنوع، والسير في يسار الطريق، وعدم احترام الوقوف المفروض بضوء التشوير الأحمر، والسياقة في حالة سكر، والتجاوز المعيب.
وبخصوص عمليات المراقبة والزجر في ميدان السير والجولان، سجل المصدر ذاته أن مصالح الأمن تمكنت من تسجيل 45 ألفا و775 مخالفة، وإنجاز 6 آلاف و144 محضرا أحيلت على النيابة العامة، واستخلاص 39 ألفا و 631 غرامة صلحية، فيما بلغ المبلغ المتحصل عليه 8 ملايين و 623 ألفا و550 درهما. وأشار البلاغ إلى أن عدد العربات الموضوعة بالمحجز البلدي بلغ 4 آلاف و811 عربة، وعدد الوثائق المسحوبة 6 آلاف و144 وثيقة، في حين بلغ عدد المركبات التي خضعت للتوقيف ما مجموعه 400 مركبة.
l’Hécatombe ne s’arrêter jamais depuis l’arrivé de Monsieur Rebbah du PJD et bien avant lui même, les auto école poussaient comme des champignons dans notre PAYS Ces auto- écoles non professionnelles Embauchaient des Moniteurs sans avoir aucun diplôme professionnel sans avoir des MONITEURS BIEN FORMES du code de la Route Universel Car ce sont les Moniteurs qui forment les Usagers de la route non? Donc si l’hécatombe continue ce sont les Moniteurs qui sont malformés
لا اظنني الوحيد الذي يرى ان سياسة غرامات السرعة على أكثرها لم تحد من ضحايا حرب الطرقات على كثرة التبريرات الرسمية!!!
و اذا تم تسخير نفس الجهد لتغريم و ملاحقة المفسدين و اللنتهازيين لكان الامر افضل لزينة الدولة مرتين مرة بالتغريم و مرة بالحفاظ على مقدرات الوطن!!
اما و ارقام ضحايا حرب الطرقات فوجب من باب المسؤولية و المصداقية مراجعة كل ما تم و يتم من حملات و سياسات غير مجدية و فاشلة و تغيير المسؤولين لان النتائج تقاس هنا بأرواح المواطنين و لا تحتمل مبدأ تغيير السياسات!!