2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]
أنهت الرابطة الوطنية لجمعيات أمهات وآباء وأولياء التلاميذ الجدل الذي يثار مع كل دخول مدرسي حول أداء واجبات الانخراط، مؤكدة أن هذه المساهمات تظل اختيارية وغير إلزامية، وذلك ردا على مجموعة من الإعلانات التي تداولتها بعض الجمعيات على صفحات التواصل الاجتماعي مؤخرا.
وأوضحت الرابطة في بلاغ رسمي، توصلت “آشكاين” بنظير منه، أنها لاحظت نشر بعض الجمعيات لإعلانات تفيد “إعفاء الأسر من واجب الانخراط”، وهو ما اعتبرته صياغة غير دقيقة من الناحية القانونية والتنظيمية، باعتبار أن الانخراط لم يكن في الأصل إجباريا حتى يُعفى منه. لذلك شددت الرابطة على ضرورة استعمال عبارات أكثر وضوحا مثل “مساهمة الانخراط” أو “مبلغ الانخراط”.
وأكدت الوثيقة أن تنظيم الجموع العامة للجمعيات يستمد مشروعيته من عدد المنخرطين الذين أدوا مبلغ الانخراط، ما يجعل هذه المساهمات مرتبطة بالجانب القانوني والتنظيمي أكثر من ارتباطها بالإجبار أو الإلزام. ومن أجل تحقيق التوازن بين تخفيف الأعباء عن الأسر وضمان المشروعية القانونية، اقترحت الرابطة حلا وسطا يقضي بتحديد مبلغ رمزي لا يتجاوز درهما واحدا، يظل أداؤه اختياريا بالكامل.
كما أبرز البلاغ أن من اختار أداء مبلغ الانخراط يحق له احتساب صوته ضمن النصاب القانوني للجمع العام والمشاركة في أشغاله، فيما يظل باقي أولياء الأمور الذين لم ينخرطوا مستفيدين من خدمات الجمعية دون أن يخول لهم الحضور أو التصويت داخل هذه الاجتماعات.
من جهة أخرى، دعت الرابطة المكاتب المسيرة للجمعيات التي تقرر رفع قيمة المساهمة إلى تبرير ذلك من خلال محاضر رسمية، مشددة على أن أي قرار من هذا النوع لا يمكن أن يتخذه الرئيس بشكل انفرادي، بل يتطلب قرارا جماعيا داخل المكتب. كما طالبت بضرورة الالتزام بالدقة في صياغة الإعلانات والمراسلات المرتبطة بالانخراط، تفاديا لكل لبس أو سوء تأويل قد يثير النقاش بين الأسر والمؤسسات التعليمية.
الانخراطات واجبة.
اذا كانت نزيهة لانها تعود بالنفع على المؤسسة.
على الاعضاء ان يكونوا نزهاء
الواجب اداؤه هو المبلغ المحدد للانخراط ولي الامر في القانون الاساسي طيلة 3 سنوات للنتظاب مكتب الجمعية فقد تجد ان القانون الاياسي يحدد 30 درهما لكن الاستخلاص يتغير كل سنة وعءا خطا قد بحر من يستخلص يعني الجمعية و نظير المؤسسة لانه يتوفر على نسخة من ملف الجمعية و هذا القانون الاساسي عند السلطات و المحكمة الابتدائية فلا يحق لرئيس الجمعية ان يغير او يحدد واجب الانخراط الا بجمع عام وايداع محضر ادى المؤسسة و الجسلطة المحلية و النيابة لانه في خالة سماية عند وميل الملك سيتم اعتماد ما تتوفر عليه المحكمة من وثائق الجمعية صراحة هناك فوضى في جمعيات الاباء بساهم فيها رؤساء المؤسسات التعليمية طمعا في كرم رئيس الجمعية لتمويل رغباتهم كاطعان الاساتذة يوم للامتحانات الإشهادية
لتشجيع التعليم العمومي يجب على الآباء المساهمة ولو ب 200درهم سنويا لكل متمدرس لتوفير مجموعة من اللوازم التي تحتاجها المدارس العمومية من أجل رفع الجودة عوض السقوط في أيدي القطاع الخاص الدي ينهب جيوب المواطنين.
للأسف هناك جمعيات صورية. ومن يتحكم في سير الجمعية هو مدير المؤسسة وهو الذي يختار المكتب المسير للجمعية ورئيسها وكذا يقصي من يشاء ويعين من يشاء. وحتى موعد عقد الجمع العام هو الذي يحدد من يجب إبلاغه ومن لا يجب إبلاغه.
وفي هذه السنة بالضبط قامت مؤسسة معينة بعدم وضع اللوائح الخاصة بالأقسام في متناول التلاميذ إلى أن يقوموا بأداء واجب الانخراط بالجمعية وكذا التأمين. بمعنى آخر “خلص عاد يقولو ليك اش من قسم جيتي” بهذا اللفظ تتم الأمور للأسف.
مهزلة بجميع المقاييس
لا يحق لرئيس الجمعية ان يقوم بزيادة في واجب الانخراط الا بعد انعقاد الجمع العام والمصادقة بالإجماع على الزيادة ولا يحق له أن ينفرد بقرار الزيادة كما يعمل اغلب روءاسا الجمعية
لا الجمعية الرياضية ولا جمعية امهات وآباء واولياء التلاميذ ولا جمعية تنمية التعاون المدرسي لهم الحق في اجبار التلميذ على اداء الواجب المقدر من طرفهم ويبقى التلميذ حرا لأداء هذا الواجب بل وحتى التامين له حرية الاختيار والتعليم العمومي يبقى كما عهدناه دائما مجانيا .
للعلم فإن الإدارة تضع نفسها في موقف محرج بينها وبين المديرية التابعة لها فالفتات الذي نستخلصه المؤسسة من هذه المساهمات لا يغطي حتى شراء قنينات الماء في لقاء او حفل أو غيرهما.
مزاول سابق…
يد الله مع الجماعة !
المهم أن تعود المساهمة بالنفع على التلاميذ وتصرف بالشفافية المطلوبة !
موضوع جمعيات اباء التلاميذ شخصيا عندي عدة تساؤلات حول مدى مصداقية هذه الجمعيات اولا تراهم كل اول سنة دراسية ثم يختفون ومنهم من ينسحب بطريقة غير قانونية عدم الحضور عدم عقد اللقاءات التواصلية مع الاباء كل شهر تلك المساهمات التي تؤدى لا يستفيد منها التلاميذ سواء في رحلات، ترفيه، لا شيء لقد تم في احدى المؤسسات اعطاء مبلغ مالي مهم للحارس ليشتري خروف العيد وهذا غير قانوني لان تلك الأموال تعطى لقضاء مصالح التلاميذ وليس المؤسسة أو اعوانها ناهيك عن تعاطي التلميذات والتلاميذ المخدرات والشيشة دون رقيب اما العلاقات الرضاءية امام مسمع الجميع نحن نطالب هذه الجمعيات ان تقوم بما هو مخول لها قانونيا وتجتنب الدخول في متاهات لا مخرج منها .
جوقة بدون فايدة. مادا عن دورها في المؤسسات الخاصة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته: جمعية الأمهات وأباء وأولياءالتلاميذ لها دور فعال لمصلحة التلاميذ إن هي قامت بواجبها ومهامها الأساسية والتي أنشأت من أجلها اتجاه التلاميذ وخاصة الفقراء والمحتاجين . ولكن للأسف نلاحظ أن دورها يقتصر في توفير لوازم المكتب للإدارة وإصلاح المؤسسات التعليمية والتي تتطلب أموالا باهضة لاتقدر الجمعية تحملها لهذا نجد مبلغ الانخراط يزداد كل سنة مما يؤثر على الأسر رغم أن المؤسسة تابعة للوزارة وتخصص هذه الأخيرة ميزانيات لهذه الغاية . وبالتالي الإنخراط فيها يبقى اختياريا بموجب القانون .فجمعية الاباء تعتبر شريك للمؤسسة إلى جانب شركاء آخرين لا ممول للإصلاحات يتم البحث عنهم من طرف إدارة المؤسسة . وعلى الجمعية الانفتاح على عالمها الخارجي للبحث عن الموارد المالية وإعفاء التلاميذ من هذا الانخراط . والله الموفق.
والله انكم تتكلمون وكانكم في كوكب اخر غير الارض.يكفيكم جولة في الاعداديات والثانويات لتلاحظوا ان الانخراط في جمعيات الآباء فرض عين على كل تلميذ وتلميذة دون مراعاة الحالة الاجتماعية.كفاكم من غرس رؤوسكم في الرمال.