لماذا وإلى أين ؟

توقيف تاجر هواتف بمراكش للاشتباه في تورطه ببيع أجهزة مسروقة من عملية سطو مسلح بفرنسا

تمكنت عناصر الفرقة الوطنية للشرطة القضائية، أمس السبت، من إلقاء القبض على تاجر هواتف معروف بحي المسيرة 2 بمدينة مراكش، للاشتباه في تورطه في قضية تتعلق باقتناء وتوزيع هواتف محمولة متأتية من عملية سطو مسلح وقعت في فرنسا.

وأفادت مصادر محلية بأن هذه العملية الأمنية، التي تمت بالتنسيق مع السلطات الفرنسية، أسفرت عن حجز 36 هاتفا نقالا مسروقا.

وأوضحت المصادر أنه جرى نقل المشتبه فيه إلى مقر الفرقة الوطنية بالدار البيضاء لاستكمال التحقيقات، التي لا تزال جارية للكشف عن باقي المتورطين في هذه الشبكة الإجرامية.

ووصل عدد الموقوفين في هذا الملف، بحسل المصادر، إلى ستة أشخاص في مدن مراكش والرباط والدار البيضاء، فيما يتوقع أن تكشف الأبحاث عن متورطين آخرين في هذه القضية ذات الامتداد الدولي.

احصل على تحديثات فورية مباشرة على جهازك ، اشترك الآن

من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.

2 تعليقات
Inline Feedbacks
View all comments
ma liberté de penser
المعلق(ة)
8 سبتمبر 2025 01:32

RECELEUR Receler c’est condamnable c’est comme du vol exactement, Mais qu’on s’interroge nous même devant une telle proposition des portables de la haute gamme à des prix intéressant on se jette dessus et comme au Maroc il n’y a pas de vente par facture tout est bénéf Quant vous achetez quelque chose chez un marchant dans votre quartier il vous donne une facture ? moi jamais à Fes c’est une grande ville aucun épicier ni vendeur des téléphone ne vous donne la facture

ابو زيد
المعلق(ة)
7 سبتمبر 2025 20:41

من لا يقصد أسواقا بعينها لشراء هاتف مستعمل ؟؟ و كيف تصل تلك الهواتف الى اسواقنا؟؟ شانها شأن اثاث انتيك او اجهزة إلكترونية يجلبها في الغالب مغاربة الخارج…و هل تتم عملية الشراء او الاقتناء بناء على فاتورات ؟؟

يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

2
0
أضف تعليقكx
()
x