2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

أقدم سائقو بعض سيارات الأجرة الكبيرة العاملة على خط طنجة – أصيلة خلال الأيام الأخيرة على فرض زيادة غير قانونية في التسعيرة، حيث رفع السائقون ثمن الرحلة من 15 درهما إلى 25 درهما للراكب الواحد، دون أي قرار رسمي صادر عن السلطات المختصة. هذه الخطوة أثارت استياء واسعاً في أوساط المسافرين الذين اعتبروا أن ما يجري “تطبيق لشرع اليد” وابتزاز مباشر للزبناء.
المتضررون من هذه الزيادة المفاجئة أكدوا أن السائقين يفرضون الأمر الواقع على الركاب، مستغلين غياب بدائل نقل كافية بين المدينتين، وهو ما يجعل العديد من الطلبة والعمال في وضعية صعبة، خاصة وأنهم يعتمدون بشكل يومي على هذه الوسيلة للتنقل.
واعتبر متابعون أن ما يحدث يعكس خللاً في مراقبة قطاع النقل بين المدن، مطالبة جماعة طنجة والسلطات الإقليمية بأصيلة بضرورة التدخل العاجل لإعادة الأمور إلى نصابها وضمان احترام التسعيرة الرسمية، خاصة في غياب أي قرار عاملي يتعلق برفع التسعيرة.
ويبقى السؤال المطروح هو مدى جدية الجهات المسؤولة في فرض القانون وضبط التسعيرات القانونية، في ظل تزايد حالات الفوضى التي يعرفها قطاع النقل الطرقي بمدينة طنجة، وتحول سيارات الأجرة إلى عبء إضافي على جيوب المواطنين.
لاحول ولاقوة الابالله الضحية هو الراكب الزبون لان المسؤول لايهمه الامر لان له سيارة مجانية بها وقود مجاني فكيف ترى في السائقين الغير الاخلاقيين ان يرحمو الزبناء اختم لاحول ولاقوة الابالله فنتمنو من منبركم ان تتدخل السلطة الاقليمية لردع هؤلاء المجرمون الدين لايرحمون
اصاب الطاكسبات اكبر لصوص بالقانون ام في المدن الصغيرة عندنا في الغرب كما كان التمن مطبق من عهد كورونا لازال مطبقا لحد الان رغم الدعم الذي كانت الولة تقدمه لازلت الزيادة كما هي رغم انخافض الك وال على الدولة التدخل في هذه العصبات