2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

أثار رئيس الحكومة المغربي الأسبق، والأمين العام لحزب العدالة والتنمية، عبد الإله بنكيران، تساؤلات جدية حول الأمن الإقليمي للمغرب، مؤكداً أن ما حدث في قطر يضع المملكة في مرمى التهديدات، وأنه لا يستبعد أن تقصف إسرائيل إجتماع الأمانة العامة لحزبه
وجاء هذا الموقف الصريح خلال خطاب ألقاه أمام الأمانة العامة لحزبه، حيث شدد على أن “المغرب ليس في مأمن” في ظل الهجمات التي تستهدف دولاً عربية، واصفا الهجوم الأخير على قطر، بـ”الجريمة النكراء”، ومشيراً إلى أن قطر دولة حليفة للولايات المتحدة الأمريكية، ومحايدة في صراعات إقليمية، ومع ذلك تم استهدافها. هذا الهجوم، الذي استهدف ثلاثة من قادة المقاومة، يُعتبر بالنسبة لبنكيران دليلاً على أن أي دولة في المنطقة، مهما كانت علاقاتها أو مواقفها، معرضة للخطر.
وتساءل بنكيران حول نوايا إسرائيل وعما يمكن أن تفعله الدول العربية لتجنب الخضوع لإسرائيل، التي قال إنها “لا تسعى فقط للهيمنة، بل للاستعباد” في المنطقة. هذا الوصف الصريح يُبرز عمق المخاوف التي عبر عنها بنكيران من التهديدات المتزايدة على سيادة الدول العربية، ويعكس رؤية مفادها أن الاستهداف ليس مجرد صراع على النفوذ، بل محاولة لإخضاع الشعوب بشكل كامل.
وفي سياق تصعيدي، وجه بنكيران دعوة مباشرة للقادة العرب، ملوكاً ورؤساء وأمراء، لاتخاذ موقف حاسم ضد هذه الاعتداءات، وطالبهم بقطع العلاقات الدبلوماسية مع إسرائيل وسحب سفرائهم على الأقل، وحذر من أن استمرار هذا الوضع قد يؤدي إلى تفكك العقد الاجتماعي بين الحكام والشعوب، مما سيدفع هذه الأخيرة للبحث عن حلول بديلة، مؤكدا أن حماية مصالح الشعوب هي مسؤولية أساسية للقادة، وأن التهاون في مواجهة هذه التهديدات قد يؤدي إلى نتائج كارثية على استقرار المنطقة.
ما بني على باطل فهو باطل:من قال لك يا مسيلمة الزمن المغربي أن قطر دولة محايدة اقليميا؟! ألم تكن الى زمن قريب حاضنة للخطاب الاخونجي؟! والمغرب في مأمن وما يتهدده هو الخطاب الظلامي الذي يحاول أن يكبح سير المغرب الحداثي
كنت تنادي بالجهاد ومساند غزة وانت لا تستطيع حماية منزلك ومقر حزبك….ستقصف اسرائيل تركيا وقد قثفت قبلها ايران والعراق وسوريا ولبنان واليمن والسودان وتونس وليبيا…هل ستحاربها بالحلقيات والدعاء عليها بالثبيور والعويل….انت تعتاش على الريع وسهل ان تعصف بك الريح…
Achkayen merci vous forcez le respect et le crédit par vos SUJETS top Il y a longtemps de ça, quant ce cacique Monsieur Benkiran avait les manettes entre ses mains du Maroc , ils circulaient des infos qui disaient que Monsieur Benkiran il a reçu son AMI le vieux CHEHK Alkaradaoui Pour lui présenter une fille Pour l’épouser de 40 ans sa cadette à l’époque ? est ce de l’info ou de l’intox?? et depuis on entend plus parler Ni d’ALKARADAOUI ni de ses prêches
انت قصفت المغاربة.. بالتوقيع على تحرير الأسعار والمحروقات والتوقيع على الوظيفة العمومية بالتعاقد وبعتهم لاسامير.. ووقعت على التطبيع مع الكيان الصهيوني.. ووقعتوعلى خوصصة التعليم العمومي والصحة.. ووووو… سير سد فمك وتكمش ب…8ملايين شهريا..