2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]
تخفيض ساعات التدريس بمؤسسات تعليمية يجر برادة للمساءلة
جرت نادية التهامي، البرلمانية البرلمانية عن فريق التقدم والاشتراكية بمجلس النواب، وزير التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، للمساءلة البرلمانية بسبب تخفيض ساعات التدريس بمؤسسات تعليمية.
وأشارت نادية تهامي إلى أنه مع انطلاق الموسم الدراسي الجديد 2025/2026، لجأت مؤسسات تعليمية ابتدائية، بمديريات إقليمية على مستوى جهة الرباط سلا القنيطرة، وخاصة بسلا، إلى خفض الغلاف الزمني المخصص لتدريس تلاميذ السلك الابتدائي.
واعتبرت ممثلة حزب “الكتاب” بمجلس النواب، أن هذا الإجراء يضر بحقوق المتعلمين في استيفاء الغلاف الزمني المخصص لهم، تحقيقا للمصلحة الفضلى للتلاميذ، كما انه يتنافى مع النصوص والمذكرات ذات الصلة بالموضوع.
واستغرب الفريق النيابي للتقدم والاشتراكية عن دواعي لجوء مؤسسات تعليمية، على نطاق واسع بمديرية سلا، إلى خفض الغلاف الزمني للتدريس بالسلك الابتدائي، خاصة وأن معظم المؤسسات التعليمية الابتدائية تتواجد في مجالاتٍ ترابية ذات طابع حضري، متسائلا في ذات الصدد عن التدابير المُتخذة من طرف وزارة برادة لتصحيح هذا الوضع، وضمان حق كافة التلاميذ في استيفاء الحصص الدراسية وفق ما هو محدد في النصوص القانونية والتنظيمية الجاري بها العمل.
بالعكس المغرب كامل يطالب بتخفيض ساعات التدريس للابتدائي
تعاني بعض المؤسسات من الاكتظاظ داخل الفصول الدراسية مما يعرقل جودة التعليم
يتواجد في القسم اكثر من اربعين تلميذا
وفضاء القسم لايتناسب مع الفضاء المناسب للمتعلم
وهل يملك جوابا …اسالوه عن وصفة انتاج ميشوك .. هو بنفسه يحتاج لاعادة التعليم )اعادة التدوير )…بيدق وضع بليل لهدف … تخريب التعليم عملا باملاءات فرضت من طرف البنك الدولي …
ليس المهم عدد ساعات الدراسة ولكن المهم ماهية المواد وقدرة استيعاب الأطفال. ممكن استبدال بعض ياعلي الدراسة بانشطة تنمي ذكاء و إبداع الطفل افضل من تكديس المعلومات بلا فائدة
واش بقات لعدد ساعات العمل أو حجم التمارين والواجبات المنزلية.؟!! والله يهديكم العالم يتجه إلى اتجاه والدول المتخلفة في واد آخر د..
المعلمون يعانون من الاكتظاظ و الءي يؤثر سلبا على اامردودية و ااجودة فبدلا من ايناد الاقسام الى مثل هؤلاء المعلمبن و الى الفائضين نرى هذا الاستهتار
حتى يعلم الجميع أن النظام التعليمي الحالي يحاول تحضير العمال و العاملات اللي غادي يخدمو في شركات النخبة المهيمنة على إقتصاد البلد ، لهذا هما حارصين كل الحرص على ثمان ساعات دراسة يوميا تماشيا مع ساعات العمل المسموح بها قانونيا كما يدعون طبعا، ويسعون جاهدين الى إقبار الإبداع لدى التلاميذ ، لا مسرح لا موسيقى لا رسم لا نوادي رياضية لا شطرنج … الحياة المدرسية حكمو عليها أعداء الله بالإعدام . هذا ما يسمى ذر الرمادي على العيون بدل النقاش حول الجودة يوجهون الأنظار نحو الكم بهدف إرهاق التلاميذ بغية تنفيره عن العلم الحقيقي و الحفاظ عليه داخل القاعات كسلعة تباع لأصحاب المدارس الخصوصية وذلك بتكريس الهشاشة من داخل القطاع العاظم
الى كل نساء و رجال التعليم ، تذكروا حزب التقدم و الاشتراكية ، اياكم و التصويت لصالحه .
يجب على مديرية المناهج فرض صيغ استعمالات الزمن ،فلا يعقل ان كل مؤسسة تستبيح لنفسها الصيغة التي تناسب معلميها في ضرب صارخ للمصلحة الفضلى للتلاميذ
إلى رجال و نساء التعليم تذكروا حزب الكتاب لا يصوت عليهم أحد فهم ضد تخفيض ساعات العمل تماشيا مع القانون الأساسي الجديد تصويت عقابي لهؤلاء الوصوليين
خير الكلام ما قل ودل ، الإفادة ما شي في الوقت الكثير وإنما في الكلام المفيد
بمدرسة أولاد مالك بوسكورة 3ايام بالأسبوع ولم تدرس مادة الفرنسية منذ ألدخول ألمدرسي
و الله يهديكم راه يجب تقليص الزمن المدرسي و اعطاء وقت للتلاميذ ممارسة الرياضة و الانشطه خارج المؤسسة ، هذا الزمن المدرسي المكثف مرهق، لم نجني منه سوى الملل و نفور الأطفال من المدرسة و كرههم لها و لم تعد لهم رغبة في التعلم، مشكل التعليم الكل يدلو فيه بدلوه، لا علاقة لهم بالتربية والتعليم ، بعض الدول قلصت الزمن المدرسي واعية بتغير التلميذ و بالعالم المؤثر حوله
بدلا من وضع الأصبع على مكان الداء الذي هو الأسرة وأدواتها التربوية بنموذج الأب والأم ( فمن لن تكن له القابلية ليون نموذج لابنه في إطار تربية حسنة لماذا يخرجه لهذا الوجود؟) بالأسرة هي وحدة المجموعة فإذا سلمت سلمت كل الدولة نسبة ملء السجون ستنخفض في الفصول الدراسية نسبة التجاوب عالية لأن النموذج هو من يتعلم في المدارس أو المهن فمن لا قابلية له للتعلم النرسي أو الحرفي إلى المزبلة !!!