2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]
عاجل.. هذا ما قررته النيابة العامة بالرباط في حق شباب Z المعتقلين

انتهت قبل قليل مسطرة تقديم الموقوفين الموضوعين رهن الحراسة النظرية على خلفية احتجاجات جيل Z، أمام وكيل الملك بالمحكمة الابتدائية بالرباط و عددهم 35 شخصا.
وأكدت مصادر حقوقية أن النيابة العامة قررت متابعة المجموعة الأولى التي تضم 16 شخصا، في حالة سراح مع كفالة قدرها 5000 درهم لاثنين، و 3000 درهم لـ 14 شخصا آخرا.
وفيما يخص المجموعة الثانية والثالثة، فقد قررت النيابة العامة متابعة شابين في حالة اعتقال، وحفظ ملف شابة.
وحضر لمؤازرة محتجي جيل Z، أزيد من 50 محامي ومحامية، مع تسجيل أزيد من 100 مؤازرة لمحامين ومحاميات من مختلف هيئات المحامين بالمغرب.
وأضافت ذات المصادر أن “القاسم المشترك بين جميع المستمع إليهم حسب ما صرحوا به للنيابة العامة هو أنهم تعرضوا لعنف معنوي و نفسي تجسد في استعمال كل أنواع الاحتقار والسب و القذف بعبارات نابية مهينة وحاطة بالكرامة البشرية من طرف القوات العمومية وخلال فترة الحراسة النظرية بما فيها شابة في مقتبل العمر كانت ضحية خطاب لا يستعمل إلا بصدد التحرش الجنسي”.
وصرح الموقفين جميعا وفق ذات المصادر أنهم “جميعا بم يُشاركوا في أي وقفة بل تم توقيفهم بعد مرورهم في أزقة و شوارع متفرقة بمدينة الرباط عندما كانوا بصدد التجول أو بصدد قضاء حاجياتهم الخاصة”.
احتجاجات z كشفت عن هوة عميقة في العمل السياسي الجاد والذي ابتعد عن مبتغاه الحقيقي الكامن في تاطير المجتمع والذي يشكل الشباب عموده الفقري، كما كشف هذا الوضع عن خطاب الحكومة المكرور والخالي من كل تواصل حقيقي مع المجتمع وهذا ما يعكسه غياب النقاش العمومي، وانزواء الاحزاب في قاعات مغلقة مهوسين بالتقطيع الانتخابي وتدوير لواىح الترشيح بين كوطة النساء وكوطة الشباب، في كل 5 سنوات نعاين مقرات لا تفتح إلا بين انتخابات واخرى، حتى اصبحت الاحزاب اداة لتفريخ كائنات انتخابية تصلح لكل مكان وزمان وتصلح لكل شيئ إلا ان تكون أداة للارتقاء بالمرفق العمومي وتأطير الشباب، إنها معظلة تسائل رؤية الدولة كذالك لنجاعة المؤسسات وفعاليتها في التجاوب مع تطلعات المجتمع. وقدرتها على تعزيز الثقة بين المواطن والمؤسسات المنتخبة، بعيدا عن بلقنة الاحزاب وخلق شروخ واعطاب في تنايا مكوناتها، و بعيدا عن محاصرة المجتمع المدني بقوانين تتنيه عن دوره في الكشف عن الفساد والمفسدين. وفي ذالك فليتنافس المتنافسون، تلك هي شروط المجتمع الحي الذي يبني قوة الدولة.
أقول للسيد(ة) المعلق(ة) ابتعد (ابتعدي) عن اللغة الفرنسية فَأنتَ(فأنتِ) لا تجيدها (لا تجيدينها)
C’est malin tout ça ! c’est facile les ruses mais c’est très difficile à l’intelligence de les admettre comme celui d’un jeune au bord d’un cotège il jette une pierre vers les force de l’ordre et il éloigne manque de chance pour lui le caméra l’a capté
سراق المال العام الفاسدين تحفظ ملفاتهم او يتابعون في حالة سراح بدون كفالة أما الشباب المتحضر الذي يحتج سلميا يتابع و بكفالة!!!!!
لك الله ياوطني