2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]
									أكد وزير الدولة، وزير الخارجية والجالية الوطنية بالخارج، أحمد عطاف، أن جبهة البوليساريو لم ترفض يومًا الحوار المباشر مع المغرب، مشدداً على أن القرار الأخير لمجلس الأمن (أكتوبر 2025) قد فتح الباب أمام مفاوضات حقيقية بين الطرفين.
وقال عطاف في حوار مع قناة الجزائر الدولية (AL24 News) مساء الأحد 2 نوفمبر الجاري، “المفاوضات بين المغرب وجبهة البوليساريو ضرورية… وأنا أؤمن إيماناً جازمًا وصادقًا بأن هذه القناعات الجزائرية قد تم الرد عليها وانعكست في آخر قرار اعتمده مجلس الأمن”.
وأضاف الوزير الجزائري، “البوليساريو لم يرفض الحوار، بل هو الطرف الذي يطالب دائماً بتطبيق قرارات الأمم المتحدة”.
وكان مجلس الأمن الدولي، قد اعتمد مشروع القرار الأمريكي حول الصحراء الغربية، في نسخته الثالثة تحت رقم 2797 (2025). وقد صوت لصالح القرار 11 عضوا وصوتت ثلاث دول بـ”امتناع” هي روسيا والصين وباكستان، بينما اختارت الجزائر عدم التصويت.
وقد فوض القرار الجديد بعثة “مينورس”و”) 12 شهرا ولغاية 31 أكتوبر 2026، مستبدلا الاقتراحات السابقة بالتجديد لمدة ثلاثة أشهر ثم ستة أشهر. كما أكد على ضرورة إجراء مفاوضات مباشرة للتوصل إلى حل عادل ودائم ومقبول للطرفين قائم على التوافق، كما أخذ المجلس علما بالمقترح المغربي وأكد أن الحكم الذاتي الحقيقي تحت السيادة المغربية يمكن أن يشكل الحل الأكثر جدوى.
						
			
				
اسي عطيطف البوليزاريو ليسوا ممثلين حصريين للصحراويين بل جزء بسيط تم تحريضهم من طرف الكراغلة والفاشي بوخروبة والقذافي السلكوط وباقي الشيوعيين في مصر وتونس وسوريا وكوبا واسبانيا اذن الصحراويين الحقييقين في العيون والداخلة وبا الاقاليم دقق في الامر تجدهم لصوص في تندوف
الخطاب الدبلوماسي/السياسي الجزائري هو كمن يحاول أن يقنعنا أن الشمس/الحقيقة تشرق غربا. أطراف النزاع هما الجزائر المختبئة وراء البوليساريو والمغرب وعليه فإن الحوار يجب أن يبقى بين المغرب والجزائر لا غير. وهذه قمة الليونة الدبلوماسية المغربية حفاظا على ما تبقى من ماء وجه الجزائر. والا كيف سنتفاوض مع الجزائر حول شيء لاتملكه. انتهى الكلام
نعم الحوار في ظل الشرعية المغربية كان عليه إكمال الجملة لاسف مازالو متلعتمين ومع دالك فصاحب الجلالة محمد السادس نصره الله يده ممدوح ويتعامل بكل تواضع ويدعوهم إلى بناء المغرب الكبير