2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]
شهد مدشر الشرافات بإقليم شفشاون، خلال الأيام الأخيرة، حالة غليان غير مسبوقة عقب توقيف إمام وخطيب مسجد طارق بن زياد، معاذ خرشوش، وهو قرار فجر غضب الساكنة وحرك موجة احتجاج واسعة للمطالبة بإعادته إلى مهامه.
وتجمّع العشرات من السكان، بينهم طالبات وحفظة القرآن الكريم، أمام المسجد العتيق، للتعبير عن رفضهم القاطع لقرار التوقيف.
وطالب المحتجون، وفق مصادر محلية، المندوبية الإقليمية لوزارة الأوقاف وعامل الإقليم، بالتدخل العاجل لإعادة الإمام.
وأظهرت مقاطع مصورة متداولة على شبكات التواصل الاجتماعي طالبات يبكين بعد سماع خبر الإبعاد، مؤكدات ارتباطهن بالإمام الذي درسهن القرآن لأكثر من خمس سنوات.
وما أثار غضب الساكنة، وفق المصادر المحلية، هو أن قرار التوقيف، صدر “شفويا” من طرف المندوب الإقليمي.
Oui mais la loi et l’autorité qui gouverne et non les gens dans la Rue , ce n’est pas la Rue qui décide c’est le pouvoir
من الطبيعي ان يدافع المواطنون عن بعضهم البعض
أصبحت القرارات تتخذ بتفرد دون مراعاة للوسط و ضدا على ذوق الناس اي المواطن!!
لان الأصل ليس خدمة الشأن العام!!
المبدأ هو فرض الأمر الواقع …فرض نقيض الارادة العامة…!!
يجب معرفة الطرف الاخر لسنا ندري ما يجري هناك لا نتسرع