لماذا وإلى أين ؟

انتحار طفل من جديد بسبب لعبة “الحوت الازرق”

عادت لعبة “الحوت الأزرق” من جديد إلى الواجهة بعد انتحار طفل بمدينة الدار البيضاء .

وحسب ما أوردته يومية “المساء” في عددها الصادر لنهاية الأسبوع فإن مصدر من عائلة الطفل، كشف، أن المصالح الأمنية حلت بمنزل الطفل الواقع بحي الفلاح بمقاطعة سيدي عثمان بالدار البيضاء، واستمعت إلى والدته بخصوص كيفية انتحاره بسبب لعبة الحوت الأزرق، وهو ما يعيد الجدل من جديد بخصوص خطورة اللعبة المذكورة على الأطفال، بالنظر إلى التحديات التي تطلبها منهم اللعبة.

ووفق المنبر ذاته، فإن الطفل الضحية يبلغ من العمر 14 سنة، وكان يملك هاتفا خاصا به كان يستغله في اللعب، ولم تكن عائلته على علم بأنه مدمن على لعبة “الحوت الأزرق” التي أودت بحياته.

وأضافت الجريدة أن جثة الطفل تم نقلها إلى مستودع الأموات بمستشفى سيدي عثمان في انتظار إجراء تشريح طبي عليها.

احصل على تحديثات فورية مباشرة على جهازك ، اشترك الآن

من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.

0 تعليقات
Inline Feedbacks
View all comments

يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

0
أضف تعليقكx
()
x