2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]
انفراد..الرميد يُمنع من حضور الخطاب الملكي بالبرلمان

علمت “آشكاين”، من مصادر خاصة، أن وزير الدولة المكلف بحقوق الإنسان، مصطفى الرميد قد تأخر عن الحضور للخطاب الذي ألقاه الملك بقبة البرلمان بمناسبة افتتاح الدورة التشريعية الجديدة، مساء الجمعة 12 أكتوبر الجاري.
ووفقا لذات المصادر، فإن الرميد وصل متأخرا إلى قاعة الجلسات، مما دفع المسؤولين عن البروتوكول الملكي، إلى منعه من دخول القاعة من أجل حضور الخطاب الملكي، خاصة وأن الأبواب تم إغلاقها مع انطلاق الخطاب.
وأمام هذا الموقف المحرج، اضطر الرميد إلى متابعة الخطاب الملكي على شاشة التلفزيون في إحدى قاعات البرلمان.
وبدا واضحا من خلال لقطات الفيديو أثناء الخطاب الملكي، غياب الرميد عن هذا الحدث الهام، حيث ظهر مقعده شاغرا، في المكان المخصص لجلوس أعضاء الحكومة.
وتُعد هذه الواقعة سابقة من نوعها، حيث كيف يعقل أن يتأخر ويغيب وزير دولة عن خطاب ملكي في افتتاح دورة تشريعية حاسمة في المسار السياسي للبلاد.
السيد صار أكبر من كل شيء و من كل أحد…لا يهتم لأي أحد
لو كان مهتما بالأمر فعلا وقدر المسؤولية لحضر في الوقت المناسب. لا تسامح مع المتأخرين les retardataires كيف ما كانوا
هناك اللامبالات والاستهتار بالواجبات اتجاه الوطن واتجاه الشعب، وهؤلاء لم يعودوا يحترمون حتى عاهل البلاد الواجب احترامه ولو كانوا على فراش الموت، فكيف سيحترمون في يوم من الايام الشعب ويحترمون واجباتهم إزاء الوطن وخدمة هذا الشعب الذي اوصلهم الى تلك المناصب وذلك الثراء الفاحش الذي هم فيه ينعمون ؟؟؟ أخدوا كل مال الشعب من أجل رفاهية أسرهم وأقربائهم وأصدقائهم ثم صدوا وجوههم عنه وولوا ظهورهم له، وها هي وقاحتهم تمس حتى عاهل البلاد ؟؟؟ يجب معاقبتهم أشد العقاب ليكونوا عبرة لأمثالهم وحتى لاتصبح هذه الظاهرة تقليدا جديدا يهتدى به مستقبلا من طرف أمثالهم… العقاب الشديد هو الحل وليس أي شيء آخر … لا يمكن قبول أي عدرا مهما كان لهذه الوقاحة الجديدة…
دورة تشريعية حاسمة في المسار السياسي للبلاد ؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!!
عليه أن يحضر شهادة طبية ليتمكن من اجتياز الدورة الإستدراكية..
غيابه مبرر لان الحقوق ايضا مغيبة في هاته البلاد ،،المهم الحلوى خرجات والزيادة للدكاكين كاينة
كان عليه ما يجيش لهاذ المهزلة الخير فيما اختاره الله
وقلة مشى عليه الطوبيس
سواء حضر او لم يحضر. لا فرق بحيث انه لا محل له من الاعراب
استهتار حسب سيدنا مواطن عادي سيدنا كان عليه انتظار رميد عاد يبدأ الخطاب هشومة
يكون حضور مكثف الوزراء و البرلمانيين يوم الافتتاح لكن بعد ذلك نلاحظ التغيبات بالجملة. أناس يخشون العصا و لا يحترمون أنفسهم و لا يؤدون واجباتهم