2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]
الحكومة: التوقيت الصيفي له فوائد صحية وإقتصادية

إعتبر محمد بنعبد القادر، الوزير المنتدب المكلف بإصلاح الإدارة والوظيفة العمومية، اليوم الجمعة، أن قرار الحكومة القاضي بترسيم العمل بالتوقيت الصيفي استند إلى دراسة تقييمية لهذا الإجراء بناء على عدد من المؤشرات، مبرزا أن هذه الأخيرة تشمل الجوانب الصحية المرتبطة بتغيير التوقيت، والاقتصاد في الطاقة والمعاملات التجارية للمملكة.
وأردف بنعبد القادر في لقاء صحفي مشترك مع الوزير المنتدب المكلف بالعلاقات مع البرلمان والمجتمع المدني، الناطق الرسمي باسم الحكومة مصطفى الخلفي، أن نتائج الدراسة أكدت أن اعتماد التوقيت المزدوج يخلق نوعا من الارتباك لدى المواطنين، موضحا أن الخلاصة الأساسية للدراسة التي اعتمدت نظرة مقارنة على تجارب عدد من الدول وعددت الفوائد المترتبة على ترسيم التوقيت الصيفي، تمثلت في تعزيز الاستقرار في الساعة الرسمية للمملكة.
وقال المتحدث إن الدراسة بينت أن إضافة 60 دقيقة إلى توقيت المملكة يمكن من ربح ساعة من الضوء، وهو ما يمكن المواطنين من قضاء أغراضهم في ظروف أفضل، وتقليص مخاطر الذروة في استهلاك الكهرباء التي تتسبب أحيانا في أعطاب، مشيرا إلى أن هذا القرار ستتم مواكبته بإجراأت مصاحبة، أولها إعادة النظر في توقيت التحاق التلاميذ بالمؤسسات التعليمية، موضحا أن المعيار الأساسي لهذا الإجراء هو أن يلتحق المتمدرسون صباحا بمؤسساتهم ويغادرونها مساء في ضوء النهار.
واكد المسؤول الحكومي على أن الحكومة ستنهج خيار المرونة ليس فقط في المنظومة التربوية بل أيضا على مستوى التوقيت الإداري ليكون أكثر مرونة بحيث يتسنى للآباء الذين يرافقون أبناءهم إلى المدارس قبل التحاقهم بمقرات عملهم القيام بذلك بدون ضغط وفي إيقاع لائق.
ههه ماما فرنسا احتفظت بالساعة كما هي عليه و المغرب مرغم على اتباعها هذا كل ما في الأمر
أوروبا لي حدانا :
> استطلاعات رأي .. ثم استفتاءات شعبية .. ثم دراسات علمية .. ثم مشاورات بين الدول المعنية .. ثم مفاوضات مع العمال .. ثم اتخاذ قرار حذف تغيير الساعة وفتح المشاورات حول أي واحدة ستبقى للأبد (الصيفية أو الخريفية) .. كل هذا يصاحبه نقاش داخل الأحزاب والإعلام والنقابات وجمعيات المجتمع المدني .. وكل هذا النقاش يأخذ سنة على أقل تقدير. (https://bit.ly/2CFPp8l)
المرووووووك:
> كولشي كيتسنى الساعة تنقص باش يالاه تولي تفيق مع ال6 ولا 7 دصباح تلقى شميشة وماتخافش تكريسا فالزنقة .. ثم كاتجي الحكومة فجلسة استثنائية تقرر فظرف قياسي تمدد ليك الساعة الخريفية حياتك كاااااااااملة دون أي تفسير ولا توضيح للأسباب ولا الفوائد ديالها ولا أي شيء.
نبغي نذكر بالفصل الأول من الدستور لي كينص على أنه “يقوم النظام الدستوري للمملكة على أساس فصل السلط، وتوازنها وتعاونها، والديمقراطية المواطنة والتشاركية” .. لا ديمقراطية, لا مواطنة ولا تشاركية من عند هاد صناع القرار .. فقط الارتجالية واتخاذ قرارات خارج أي برنامج حكومي ولا حزبي وخارج حتى أي استراتيجية ملكية .. غير كيفيقو فالصباح وكيختارو شنو بغاو يديرو ويجربو فالحوالا لي كيسرحو عندهم فالفيرمة .. ها الخدمة العسكرية .. ها الساعة تبقى ديما .. ها فتح قطاع الصحة للمستثمرين الأجانب .. سييير أحمادي راك غادي للحيط كود!
لا تنسيق بين الحكومة والإعلام ، هناك وسائل إعلام مرئية وإليكترونية من نشرت خبر إضافة الساعة ليوم 28/10/2018 !!