لماذا وإلى أين ؟

يا جلالة الملك

احصل على تحديثات فورية مباشرة على جهازك ، اشترك الآن

0 0 أصوات
تقيم المقال
من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

4 تعليقات
الأكثر تصويتا
أحدث أقدم
Inline Feedbacks
View all comments
عبد الله
المعلق(ة)
16 نوفمبر 2018 19:41

بسم الله الرحمان الرحيم،
و الصلاة و السلام على الرسول الكريم “محمد صلى الله عليه و سلم”

تحت شعار : الله ، الوطن ، الملك.
من هذا المنبر ،
و كمواطن مغربي،

اود أن أحيي ، جلالة الملك محمد السادس نصره الله و أيده ، وحفض الله ولي عهده ، الأمير الحسن،
أما بعد
ما لا يخفى على كل عاقل ، و متتبع لشأن الداخلي للبلاد ، أن جلالة الملك محمد السادس نصره الله و أيده ، مند توليه السلطة ، بعد وفاة جلالة المغفور له الحسن الثاني ، رحمه الله ، (الملك النابغة و أب الأمة ) ، أنه أخد على عاتقه ، قيادة الثورة السلمية الدمقراطية ، التي تهدف إلى الرقي بالإقتصاد الوطني و بناء أسس دولة عصرية ترتكز على العمل المؤسساتي البناء و المسؤول ( دولة المؤسسات) و تهدف أيضا إلى المحافضة على الأمن و الأمان في ضل التغيرات و التحديات الجديدة التي طرأت على جل المجتمعات الدولية (الإرهاب) و كثرة الفتن،
كان أولها فتح باب حرية التعبير أمام الصحافة الوطنية ، و إصلاح المجال الحقوقي للملكة ، عن طريق تأسيس هيأة الإنصاف و المصالحة ، و كذالك إصلاح مدونة الأسرة و ما كان له من أثر على تقليص حالات الطلاق و التفكك العائلي ، و كذا تقوية أجهزة الأمن الوطني و الرفع من فعاليتها ، في ظل التغيرات و التهديدات المتزايدة ( كالإرهاب و مكر أعداء الوطن) للملكة ، مما جعلها ، تتقلد الريادة على المستوى العالمي بنهج سياسة الإستباقية……الخ
وكذا التوجه الإستراتيجي لسياسة الإقتصادية لعاهل البلاد ، المتعلقة بالأمن الطاقي او ما يعرف بالطاقات المتجددة او النظيفة،
لاكن السؤال المطروح لكافة المغاربة ، هو : مذا قدمنا نحن ، كمجتمع مدني ? و كجماعات?وكأفراد? لمواكبة هذه التحولات الملحوضة سواء على المستوى الداخلي او الكوني ، في ظل ظهور قوى عالمية جديدة على الساحة العالمية ( كالصين مثلا) و إختلال موازين القوى العالمية ، وما نتج عنه من تحول الدبلوماسية العالمية إلى صراع إقتصادي صريح و واضح للعيان.
و السؤال الثاني هو : هل المواطن المغربي واع و مؤهل لتحمل مسؤليته الفردية لرقي بالجماعة و الدولة ( السؤال لسي التيجيني)?

عبد الله
المعلق(ة)
15 نوفمبر 2018 15:11

بسم الله الرحمان الرحيم،
إن الهدف المشترك و الذي نتمنا الوصول إليه نحن جميع المغاربة ، وهو بمثابة حلم لنا جميعا ،و اسمحوا لي على هذا التعريف،لأنه مربوط بالعديد من التقييمات الموضعية ألا وهو : الرخاء الإجتماعي .
واسمحوا لي أن أقول لكم أن مشكلتنا نحن كأمة مغربية ، تنقصنا العديد من المقومات لبلوغ هذا الهدف المشترك الذي يتميز بكونه متوسط المدى،أي ممكن المنال.
ولعل اقوى هذه المقومات :
-1- تحديد الهوية المغربية التي تغيب عن مخيلة جل المغاربة.
-2-تواصل الحكومة الحالية و تحميلها مسؤولية جرد كل مداخيل و ثروات المملكة.
-3-حل غرفتي البرلمان .
-4-حل الحكومة.
-4-وضع تكتلات للأحزاب السياسية (اليمين،الوسط،اليسار) بهذف توضيح الرؤية للمواطن وتوجيه بوصلة اذلائه بصوته تحت توجع إديولوجي، ما سينتج عنه خلق :- تكتلات حزبية جديدة ، على ثلاث أقطاب ، تتحمل فيها الريادة ثلاث أحزاب دات مرجعية تاريخية .
-5-إجراء إنتخابات جديدة و مستعجلة،يتم فيها إعطاء الأولوية لشباب كواجعة في المناصب مع الإستعانة بكفاءات الوزراء القدامى كمستشارين لنفس المناصب.
6- و أخيرا ، وهذا هو مربط الفرس : الإنكباب على بناء الإنسان المغربي ، بالتعليم ، ثم الأسرة ، ثم الإعلام،ثم الصحة.
فلهاذا قلت في البداية، أنه حلمي كمغربي غيور على وطنه ، في الثلاثنيات من عمره ، متزوج و الحمدلله.
ولعله حلم الكثير من المغاربة.
فلهاذا اناشد العقول النيرة و المتنورة،انه من منضوري الشخصي ،أنه على كل منا ،لبلوغ هاذ المبتغى،الا وهو الرقي ،
انه وللأسف ،لازلنا نحلم.
لأننا لازلنا لم نتخد أي خطوة في مسار بناء أسس دولة مغربية ، عصرية قوية ، أساسها الإستثمار في العامل البشري المتمثل في الرقي بالفكر المغربي لأعلى المستويات.

عبد الله
المعلق(ة)
14 نوفمبر 2018 16:51

يجب إصلاح قطاع التعليم بشكل فوري و مستمر ،بخق و تعريف الهوية،
فبمرور كل عقد من الزمن ، نودع، جيلا مليئ بالطاقة (الإجابية) فوجب علينا كمجتمع مدني النضال من أجل : بناء إلا نسان المغربي على الأخلاق و العلوم.
و إشراك الشباب بشكل فوري في سياسة البلاد بالإستجابة و الإنصات لهمومه اليومية (المعاشية) لتحسيسه بأهميته و موقعه من مشروع البناءالمستمر ل الدولة المغربية القوية،المبنية على الإحترام المتبادل و الكرامة.

لل وا لو
المعلق(ة)
13 نوفمبر 2018 23:48

أريد حكومة نصرانية تحت شعار الله الوطن والملك .

يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

4
0
أضف تعليقكx
()
x