لماذا وإلى أين ؟

مغرب النخيل

احصل على تحديثات فورية مباشرة على جهازك ، اشترك الآن

0 0 أصوات
تقيم المقال
من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

2 تعليقات
الأكثر تصويتا
أحدث أقدم
Inline Feedbacks
View all comments
عبدالله
المعلق(ة)
13 ديسمبر 2018 17:09

باسم الله الرحمان الرحيم ، والصلاة و السلام على الرسول الأمين محمد (ص)،

أما بعد ،

أود أن أحييك سي تيجيني على شجاعتك و صراحتك التي تلامس ذكاء المتتبعيين لهذه القناة المحترمة ، من خلال تمرير أفكارك بنوع لطيف من المقارنة .

ولعلنا نتفق معك على المبادئ الأساسية التي وجب أن تبنى عليها هذه الأمة ليقوم لها شأن في المستقبل و ليصير لها دور و رأي و قيمة مجتمعية على المستوى العالمي مع اليقين التام ؛ أن هذا الهدف لن يتحقق إلا بإقلاع الإقتصادي.

ولتحقيق ذاك ، لابد من إعادة مساألة الذاة الآنية : (السلطة*المجتمع) كخليط ، وإعادة تحليل طريقة
تدبيرنا لؤمورنا الحياتية بطرح سؤال ; ما الذي نجحنا فيه ؟؛ و في ماذا أخطأنا ؟، لنكون ما نحن عليه اليوم ؛ و لماذا لم نتقدم كالغرب على سبيل المثال في كل ما يتعلق بما هو رخاء إجتماعي و تحقيق الكرامة للمواطن المغربي ، بغض النضر عن مستواه الثقافي و الإقتصادي ؟ ؛ و ماذا يعني لنا مفهوم الدولة في الموروث الثقافي ؟ و ، ألا تضنون ؛ أنه يجب على الدولة اليوم ؛ أن تقوم على فكر الإستثمار في الطاقات البشرية كهدف متوسط المدى(إصلاح قطاع التعليم بشكل جذري و إعطائه الأولوية القصوى) ، و الإستثمار بشكل مستعجل في القطاع الفلاحي للحد من نسبة البطالة كهذف قريب المدى ؟ (عن طريق وضع مخطط فلاحي يقوم على ربط الأراضي البورية السلالية بقنوات سقوية تحترم المساحات الشاسعة غيرالمستغلة) ليستفيد المواطن الفقير و الغني على حد سواء ؛ وما سينتج عنه من خلق طبقة متوسطة كما جاء على لسان جلالة الملك محمد السادس ، وكذا الحفاض على الفرشة المائية للملكة والحفاض على تكافؤ الفرص.

ختاما سي تيجيني ،

ما ينقصنا : هو الإرادة الحقييقية ، و تسيير(دكي) لموارد المملكة وربط الإمكانات بالأولويات ، وخلق موازنة حقيقية لمفهومي ; الحقوق و الواجبات ( مثال أن الوطن كالسفينة التي تقلنا بإختلاف مواقفنا) بتحليل موضعي لتحدياتنا كمجتمع حر، ذو كرامة ؛ وجعل الهوية المغربية حافزو محرك داخلي لكل مواطن ، كل من موقعه هدفه الرقي بالجماعة ثم الدولة و أساسه الفرد المواطن.

MAki
المعلق(ة)
10 ديسمبر 2018 23:17

الرباط معروف بشجر (( لرنج )) لتتاكذ من كلامي ان اقطن في حي Les Oranges و توجد بقرب الاداره العامه للامن الوطني و في (( تواكه )) كذلك موجود بزاف الرباط كثر فيه البراني
ايضا شجر الاكلبتوس و شجر الخروب كاين حدا ملعب الفتح و حسان زولو ليها شجر و الله يعطينا لعفو من القمارة فسدو العاصمه قوليهم يساوبو شويا جيهت سيدي فاتح و لعلو ، و جيهت حي المحيط و غربيه ، و جيهت سينما سطار الىتعقلوعليها اما مي عزيزا (( A B C )) الله يرحمه . و سمحوليا الله يهنيكم

يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

2
0
أضف تعليقكx
()
x