لماذا وإلى أين ؟

الداخلية تتأهب لتأمين احتفالات نهاية السنة

ذكرت مصادر إعلامية أن اقتراب الاحتفالات بنهاية السنة الميلادية، التي تعرف ارتفاعاً في شدة الإجراءات الأمنية بمجموع التراب الوطني، دفعت الأجهزة الأمنية ومديرية مراقبة التراب الوطني إلى حالة اليقظة.

وأضافت يومية “المساء” التي أوردت الخبر في عددها ليوم 13 دجنبر الجاري، أن يقظة رجال الأمن أدت إلى تفكيك خليتين في أقل من أسبوع واحد، الأولى بمدينة القنيطرة بني ملال و الثانية بمدينة القنيطرة.

وكشفت “المساء”، أن وزراة الداخلية أوضحت أن “إف،بي،آي” المغرب تمكن بناءً على معطيات دقيقة وفرتها له المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني، من تفكيك خلية وصفت ب”الإرهابية” موالية لداعش.

وأضافت “المساء”، نسبة إلى وزارة الداخلية أن المشتبه فيهم انخرطوا في أعمال الدعاية و الإشادة لفائدة داعش بالموازاة مع التحريض على ارتكاب أعمال إرهابية بالمملكة، تماشياً مع الأجندة التخريبية لداعش.

احصل على تحديثات فورية مباشرة على جهازك ، اشترك الآن

من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.

0 تعليقات
Inline Feedbacks
View all comments

يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

0
أضف تعليقكx
()
x