كلام فارغ الرميد لا حق له في الكلام لأن منصبه يحتم عليه ذلك فهو وزير للحقوق الانسان لكل المغاربة اما اذا اراد ان يقول ما شاء فما عليه سوى ان يتحلى بالشجاعة السياسية ويقدم استقالته و يتفرغ لملف صديقه و هكذا سيربح و يستريح
عبد الله
المعلق(ة)
15 ديسمبر 2018 20:54
كلاحضوا فالأسئلة الشفوية فقبة البرلمان ان الوزراء دلعدالة والتنمية (سي داودي بالخصوص) ، تيتحدثوا او تيقولوا بلي لمغاربة كلهم واعيين بلي هوما( ع و ت ) خدامين او هوما ديما على صواب او بلي هوما تايراعيو للمواطن !!!
بغيت نعرف بأي حق كيتكلموا بلسان المغاربة ?
كنضن بلي العدالة و التنمية فشلات فتحقيق تطلعات المغاربة ، او بلي خانوا الثقة د المجتمع المغربي ، او بانوا بلي هوما سيف دو حدين ، بحيت استغلوا (سداجة) او (طيبوبة) المغاربة بالخطاب الشعبوي القريب من العامة ، واستغلوا المناخ الدمقراطي لمهدلوا سيدنا الله انصرو ( نزاهة صناديق الإقتراع ) لتمرير قوانين استهدفات جيوب المغاربة بطريقة غير مباشرة ( كتحرير المحروقات وما كان له من أثر على غلاء المعيشة) كحلول لمشاكل خزينة الدولة إلي الشعب المغربي مكيتحملش المسؤولية التاريخية دهاد الإختلالات.
سؤالي هو واش الحكومة الحالية مازال ماوعات بلي العالم يتغير او حتا حاجة ماكاتبقا على حالها،او بأن الكون و الحياة بناها رب الكون على مفهوم الحركة و الحركية?
كيفاش حنا عايشيين في دولة ، كل مسؤول (الوزراء و برلمانيين ، حكومة و معارضة) له إحصائياته الخاصة ? ما ينتج عنه : تضارب في النتائج و في التصورات للمتتبعين الشأن السياسي من صحافة و مواطنين ?)،ما يولد عند المواطن الشك في مصداقية العمل السياسي ?
الى متى غتبقاو تمثلوا علينا فقبة البرلمان دون لمس نتائج سياساتكم على ارض الواقع ?
كيعجبونا غير بالثقة فالنفس و الإبتسامة العريضة.
لحاصول الله إوالينا برحمته،او الله يهديهم علينا،
ملي كنشوف الماضي ، و دابا ،
كنحن لأيام حكومة التناوب.
يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك.
قبولقراءة المزيد
كلام فارغ الرميد لا حق له في الكلام لأن منصبه يحتم عليه ذلك فهو وزير للحقوق الانسان لكل المغاربة اما اذا اراد ان يقول ما شاء فما عليه سوى ان يتحلى بالشجاعة السياسية ويقدم استقالته و يتفرغ لملف صديقه و هكذا سيربح و يستريح
كلاحضوا فالأسئلة الشفوية فقبة البرلمان ان الوزراء دلعدالة والتنمية (سي داودي بالخصوص) ، تيتحدثوا او تيقولوا بلي لمغاربة كلهم واعيين بلي هوما( ع و ت ) خدامين او هوما ديما على صواب او بلي هوما تايراعيو للمواطن !!!
بغيت نعرف بأي حق كيتكلموا بلسان المغاربة ?
كنضن بلي العدالة و التنمية فشلات فتحقيق تطلعات المغاربة ، او بلي خانوا الثقة د المجتمع المغربي ، او بانوا بلي هوما سيف دو حدين ، بحيت استغلوا (سداجة) او (طيبوبة) المغاربة بالخطاب الشعبوي القريب من العامة ، واستغلوا المناخ الدمقراطي لمهدلوا سيدنا الله انصرو ( نزاهة صناديق الإقتراع ) لتمرير قوانين استهدفات جيوب المغاربة بطريقة غير مباشرة ( كتحرير المحروقات وما كان له من أثر على غلاء المعيشة) كحلول لمشاكل خزينة الدولة إلي الشعب المغربي مكيتحملش المسؤولية التاريخية دهاد الإختلالات.
سؤالي هو واش الحكومة الحالية مازال ماوعات بلي العالم يتغير او حتا حاجة ماكاتبقا على حالها،او بأن الكون و الحياة بناها رب الكون على مفهوم الحركة و الحركية?
كيفاش حنا عايشيين في دولة ، كل مسؤول (الوزراء و برلمانيين ، حكومة و معارضة) له إحصائياته الخاصة ? ما ينتج عنه : تضارب في النتائج و في التصورات للمتتبعين الشأن السياسي من صحافة و مواطنين ?)،ما يولد عند المواطن الشك في مصداقية العمل السياسي ?
الى متى غتبقاو تمثلوا علينا فقبة البرلمان دون لمس نتائج سياساتكم على ارض الواقع ?
كيعجبونا غير بالثقة فالنفس و الإبتسامة العريضة.
لحاصول الله إوالينا برحمته،او الله يهديهم علينا،
ملي كنشوف الماضي ، و دابا ،
كنحن لأيام حكومة التناوب.